اهلين قااايز مسيووو والله حيل حيل
هالبارت بكتبه بدون اي احداث مخلة لان مثل تعرفون يعني رمضان وكذا يولد 🌚💔
سووو
ابي
تفاعل
تفاعل
تفاعل
يشجعني اني ارجع واكتب الروايه من جديد وبإلهام اكثر
والله مافي شي بيقدر يعطيني الهام غير تعليقاتكم وتفاعلكم مع احداث القصة سو اذا تبون الروايه تنتشر وتخلص بأقرب وقت شجعوني بليييز:(💛
بليز يعني ملحوظة قبل ما اكتب:
الي تكتبلي كومنت " كملي " اي نو بيبي انا راح اكمل اكيد بس هالكلمة م تشجع، م تعطي دافع، م تساند، م تعطي الهام
سو الي تقعد تكتبلي كملي كملي وتقول انا علقت لا يروح ماما غلطانه🙂
انا مابي اعداد كومنتات كبيره بدون معنى !
ابي كلام محفز سو من فضلكم تفاعلو مع الروايه بكثر م تتخليونها
وبس سوري ع الكلام الكثير💛💛🤭_._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._
" ارجو ان تتفهمي ذلك امي " قالت إيس المرتدية لبنطالها الاسود الضيق وقميصها الاحمر المخطط وهي تقف امام سرير والدتها التي تجلس عليه، بقيت والدة ايس تنظر إليها بنفس النظرات الغير مفهومه، تنظر مطولاً دون نظقها لأي كلمة من الكلمات، " ماما؟ " قالت إيس بعد انتظارها لرد والدتها ولكن لا جدوى، استعادت إيس وجهها البريء لتبتسم وتقترب من والدتها " ماما اجيبيني! " قالت بنبرة طفولية وكأنها تصرخ، انزلت والدتها رأسها للاسفل قليلا لترفعه ثم تبتسم، وهذا جعل من إيس الاخرى تبتسم هي كذلك
" اسمعيني صغيرتي " قالت والدتها وهي تمسك بكلتا يديها النحيفتان نظرت اليها ايس بمعنى ان تكمل: " لقد فهمت كل ما يجول بفكركِ وعرفت كل ما تريدينه وانا لن اعارضكِ بعد اليوم لان وكما قلتي عندما كنتُ بمثل سنكِ لم اكن احسن منكِ حالاً.. " هي لم تكمل كلامها لان هاتف إيس بدأ بالرنين المفاجئ الذي قطع الهدوء بينهما، سحبت ايس كلتا يديها من بين كفي والدتها لتعتذر وتخرج الهاتف من حقيبتها نظرت لترى اسم هاري على الشاشه، اعادت النظر الى والدتها لتبتسم بخجل مع القليل من الخوف لتقول بصوتٍ خافت:" مام انه هاري " قالت وهي تريها الشاشه
" هل هو الفتى التي تحبينه؟ " ابتسمت ايس بخجل لتغير وجهة نظرها الى الارض وتردف: " اجل الذي حدثتكِ عنه قبل قليل " هي قد حدثت والدتها عن مشاعرها تجاه هاري قبل قليل ولكنها لم تقل الحقيقة كامله هي فقط قالت انه مجرد لاعب كرة سلة في فريق المدرسة وجميع الفتيات معجباتٌ به لكنه لم يتجه الى غيرها، ابتسمت والدتها لتقول:" حسناً ما رأيكِ ان اراه؟ " صفقت ايس لتقول:" فكرة جيده ولما لا " قالت ذالك لتجيب على الهاتف وابتعدت عن والدتها قليلا
تنهدت والدتها لتقضم شفتيها بحيرةٍ من امرها، بينما ايس واقفه تتحدث مع هاري بخجل:" اهلا هاري " قالت بصوتٍ مرتعش ابتسم هو من الطرف الاخر ليقول بنبرة عميقه: " انتِ تقصدين اهلا دادي " احمرت وجنتيها خجلاً لتضم اصابع يدها الى فمها وهي تحاول كبت ابتسامتها وتردف:" اياً يكن اريد ان اخبرك بشيء " قالت ليجيب هو بإبتسامته التي لم تفارق شفتيه:" تحدثي ياقطة "