اقل من 18 سنة.
عند زاين لي وصلو بليل ...مشاو للاوطيل خداو جناح ليهم كامل ، كان كبير ، ومعزول على بنادم فالطابق التحت كبير فيه شومبر وحدة وهو مفتوح على واحد الجيهة فيه تيراس وسطو بيسين وهادشي خاص غير بداك الجناح مكيوصل عندهم حد .. دخلو ونور حلا فمها طوعات الفاليز وتلاحت فوق الناموسية ، وبدات تقول ..
نور: الللله شحال رطبة (على الناموسية)لاحت صباطها وتكات على كرشها وطلعات رجل تناتها والرجل لخرى لايحاها وهاد النعسة خلات مسعودتها خارجة ،هي نسات راسها وهو بقا كيشوف فيها من راسها لساسها ، قرب ليها نور ماقت حتا حسات بواحد الشحطة فوق مسعودة وبقا شادها ،قلبها عندو وهو تكا فوقها ومكالي بايديه ،هي قلبها كيخبط و وهو كيطلع ويهبط فيها ، الراجل غير شافها هكاك طار العيا وتلاح عليها ، قرب ليها شوية بشوية ،وهو عينيه مفيكسيين على فمها ، هي قلبها صافي غيسكت ، تحجرات قدامو ماعرفات اش دير ، بقا كيقرب ليها ،حتا تخلطات الانفس ، ودخلو فقبلة عامرة بالشوق والحب ،كان زاين هايم فيها بكل حواسو كيقبل فبها ويتلمس سائر جسمها ،ونور بين اديه خايفا كترعد ،شافتو سخن وبدا يحيد ليها حوايجها وهي تاخد نفس واحد وقالت : حبببس .زاين هز راسو لي كان مخشي فعنقها ، ورمقها بنظرة كتعني مالك اش كاين ...وقالت...نور: واقيلا نتا نسيتي الاتفاق ديالنا، معليش غنفكرك ،حنا تزوجنا غير باش كل واحد ياخد حقو فالورت لي خلاو لينا جدودنا ، يعني انا وياك مزوجين غير فالوراق فهمتي ، اخر مرة تقرب ليا ...
زاين خنزر فيها ،عصباتو بهضرتها ، ضرب بواحد الفاز حتا هرسو لبس تيشوت ديالو وخرج ردخ الباب ونور تلاحت فوق الناموسية ونفخات وقالت: اوووف واقيلة كان خاصني نعطيه راسي ، انا كنبغيه ومتأكدة من هادشي ولكن ممستاعداش لهاد شي اوفف علاش واقع ليا هادشي فينما كيقرب ليا روحي كتبغي تطلع ،عاد ال وصلنا للمعقول، سمح ليا احبيبي ولكن ، خاصك تصبر عليا مازال حتا نشوف كيفاش نتهنا من هاد التخوف لي عندي ...زاين خرج للبار لي تما ، دخل و خدا غير مشروب عادي بلا كحول ، وبقا كيفكر ويخمم هو عارف بلي هي كتبغيه وهادشي متأكد منو غير من تصرفاتها لي فاضحينها قدامو ، وكيفاش كتستسلم فاش كتكون معاه ، بعد تفكير قرر يعطيها وقت ويخليها تولفو اكتر وأكتر ويخليها تحس بالامان معاه ،باش يحيد داك الخوف ...بعد شاعة من التخمام مسح ديك التغوبيشة من وجهو و مشا لجناح ديالهم....
عند ياسر .... لي فاقو مع 6 العشية ...وحتا هما واخدين جناح خاص بالعرسان ..ياسر قبلة فالحنك وكيلعب فشعرها : فنيكيشة ديالي باقي مشبعتي نعاس ؟رميساء: اممم خليني غير شويةياسر: انا غنمشي نجيب مناكلو ،نرجع نلقاك ناعسة ، نوري لمك ..ياسر مشا يجيب العشاء ورميساء ناضت للدوش ، دوشات بالخف ، دارت كريمات ديالها ، دارت بارفان ديالها وخلات وجها طبيعي بلا ميكاب ... خرجات من الدوش ببينوار قصير وبقات كتقلب على ماتلبس ، دخل ياسر بلا حس عند بالو غيلقاها ناعسة وبغا بخلعها حتا كيتفاجئ بيها واقفا عاطياه بالظهر ،بي بنوار قصير وشعرها الفازg لي واصل للظهرها وريدتها لي طايرا فالهواء ، هو قرب ليها بخطوات سريعة وحاوطها بايديه ،هي قفزت وقالت..رميساء : ا اا ياسر ايمتا دخلتي خلعتيني ياسر ضورها وردخها مع سدرو وشد فالخصر ديالها ،هو كيتسارا بعينيه فوق الجسم ديالها وقال:ياسر: غير قولي ليا نتي منين غنبداك ، غتحمقيني بهاد الزين ديالك ..رميساء غير كتشوف فيه كيتغزل فيها وكيتبسم ليه ..هو قرب ليها ،خطف بوسة وقال: ريحتك كتحمق***عند زاين لي مشا للجناح، و رسم ابتسامة وكان جايب معاه العشاء ، دخل لقاها دوشات ولبسات بيجامة خفيفة حيت الحال سخون ...