"يا الهى كم انت جميله يا سمسمتى الصغيره" اردفتها ياسمين وهى
تداعب ياسمين الصغيره بيديها تتغدغها تاره وتصنع تعابير سخيفه بوجهها
تاره اخرى ،"اراكِ تعلقتِ بالطفله جدا" اردفتها والده ياسمين لتقابلها
ياسمين بابتسامه هادئه رادفه"انها بريئه جدا تذكرنى بنفسى وانا طفله "
اومئت امها بتفهم لتخطو بهدوء وتضع يدها على كتفها بينما تجلس بجانبها
على الارض رادفه بنبره حانيه"متى سياتى الوقت الذى العب فهى مع
حفيدتى مثلما تلاعبين انت ياسمين الصغيره" طرقت باسمين الطفله
الصغيره لتذهب لوالدتها بخطوات مهتزه مضحكه لتلتف لوالدتها بكامل جسدها
رادفه"امى رجاءا اغلقى هذا الموضوع مره وللابد هل يمكن ذلك " نظرت
لها والدتها بهدوء لترتسم ابتسامه هادئه على شفاهها رادفه "لا لن اغلقه
حتى الان تقدم لكى سيهون فقط عشر مرات فى هذا العام متى سينتهى
عذاب الفتى؟" نهضت ياسمين لتخرج من الغرفه بينما تتكلم"انسى يا امى
انسى لن افعل اتفهمين انسى" ذهبت لغرفتها بعدما اتصدمت ببيكى لتغلق
الباب وتنهار واقعه على قدميها هامسه لنفسها"اسفه امى ولكن لا اريدك
ان تعرفى حقيقتى البشعه هذه لا اريد ارجوكى افهمينى ارجوكى" تكور
على نفسها اكثر بينما تغلق الباب بجسدها لتقع ضحيه النوم
"سيده ليانا اشتقت لك" اردفها سيهون بمرح وسعاده طفوليه بينما
يلقطها بين ذراعيه لتبتسم بهدوء رادفه بحنان"سيهون عزيزى لماذا لم
تتزوج حتى الان؟ سوزى تحبك حقا لا يجب ان تكسر قلبها بهذا
الشكل"نظر لها بحزن ليبتسم بنكسار ويرجع راسه للخلف يحدق فى
السقف ليردف بابتسامه خبيثه تتسع تدريجيا " انا احب فتاه اخرى سيدتى
ولن اتركها ابدا وساظل اطاردها الى ان اجعلها تتاوه تحتى كل يوم
تطالبنى بالمذيد" اتسع عينى السيده ليانا من الصدمه فحقا هى لم
تعرف ان سيهون بهذا الانحراف والتفكير القزر اعتدل فى جلسته ليدخل
عليهم الفتيان والفتيات بينما ياسمين تحمل ياسمين الصغيره وتداعبها"
منذ متى وانت هنا؟" اردفها سوهو لسيهون بينما يعدل نظاراته لينظر له
الاخر ويردف بابتسامه تشق شفته بينما يخترق ياسمين بنظره" منذ بعض
الوقت فقط " اومئ سوهو بتفهم ليجلسوا جميعا على الوسادات الارضيه
أنت تقرأ
فراشه البرتقال +21 |قيد التعديل|
Gizem / Gerilimمخدرات جنس كحول تلك حياتى الى ان اتيت انت وتقبلتنى بكل عقدى ومشاكلى فعدنى الا تتركنى للظلام ليلتهمنى مجددا فانت اصبحت قلبى وعقلى تحذير الروايه منحرفه جدا جدا جدا فيها الفاظ خارجه ومشاهد سيئه وسب ومشاهد جنسيه فلو سمحتو الى مش بيحب النوع ده من القصص م...