Part n25

622 59 32
                                    

سلام ✋✋✋ البارت لمحبي الجينتشان 😂حلو دمج أسماؤهن ❄️💙 المهم خبروني برأيكم ولا تنسوا الفوت
علقوا أمانة 😭😭😭 لبارت الماضي ما كان عليه تفاعل كان قصير.. هاد البارت طويل *2 الضعف تماماً
Have fun 💙💙
************************************
بحثت عن نصفي الثاني في العالم بأثره.. بحثت في بواطن الأرض تحت الصخور وفي السماء السابعة بين الغيوم... بين سلاسل الجبال وبين بتلات الأزهار.. بين الرحيق... على أرصفة الحياة في المكتبات القديمة... فتحت كتب الأساطير لأجد الصفحة الأخيرة معنونة باسمك.. بحثت عن بعض الحروف التي تتحدث عنك لكنني لم أجد.. أسفة لا أستطيع قراءتها فحتى النظر لذرات الحبر التي خطتها يربك قلبي بقدسيته... ذلك الخط المقدس الذي لايظهر إلا بقطر دماء المحب فوقه..
كسرتني لتعيد صنعي مجدداً... ترسم منحنيات تفاصيلي بريشة منزلة من السماء السابعة... كلوحات عصر النهضة فاق فنك بدعه.. ونحتَّ حبّكَ في شراييني... أنّى لدافينشي بفعها!.. لو يترجم حبي لك لكلمات أو لوحات أو معزوفات تنقل كامل مشاعري لنافست لوحة الموناليزا غموضاً.. ومعزوفة ضوء القمر بهاءً.... وكسحت عوالم الفضاء كبراً.. لن يتسع الكون كله لمشاعري وأني لأعجب بقدرة قلبي لاتساعه..... كيف لتلك الحجيرات الأربع التي تفيض منها الدماء أن تنقل عشقك لأنحاء جسدي تدفعني للعيش... أعشقك بجنون عزيزي ~
***
جلست في حجره ليقف ويسحبني لغرفة الموسيقا خاصته..
"سأخرق قوانين العقد وأسرب الأغنية لك فقط استمعي" قال لأومئ بعد أن جسلت مقابلاً له.. وكأن صوته كل ما كان ينقصني لأغرق في بحر عشقه أكثر وأكثر... تملكتني من جديد ~
أغمضت عيناي سارحة بدفقات المشاعر تلك التي تفيض من صوته وتركت لخيالي المجال بأن يحلّق حول قصة مستقبلنا المثالية...
نكزني ليطلب رأيي. أي رؤية يفترض بها أن تعبر عما في داخلي! "جميل كالسحر" قلت ليضحك بخفة "أتريدين أن تري بعض السحر!" أومأت بخفة ليحملني بين ذراعيه ويدور بي في أرجاء الغرفة بسرعة قهقهت بدايةً " توقف نحن لسنا بأطفال تشانيول!"
قال وهو يلهث " ركزي باتجاه الجدار" لأصب تركيزي نحن الجدران وهو تدور حولي.. تلك الحروف المزخرفة المتوهجة المتوزعة في أرجاء الغرفة.. ظننت مسبقاً أنها مجرد رسوم جدارية لكن عند الدوران تتصل الحروف بسرعة لتشكّل اسمينا.. صعقت مسبقاً " هل؟ ءءءهذه! لا يعقل " قلت ليوقف الدوران ونرتمي على الأريكة المجاورة.. كانت جميلة وكأن النجوم تنصاع له لترسم ما في بخته من أفكاره في سواد السماء... كان مشهداً لجم لساني به وعجز عقلي عن إدارك الأمر... حركت شفتيي في محاولة لإخراج الكلام " رائعة.. جداً... في حقيقة الأمر أعجز عن الوصف" ابتسم بخفة ليحاوط جسدي بذراعيك ويلف جسدينا باتجاه داخل الأريكة ليحبسني بين صدره بالأمام والمسند بالخلف " ممما الذي تفعله؟"
ابتسم بزاوية فمه ليسند جبينه على جبيني تواصل بصري.. غصت في عينيه وكأنها بحاراً لن أستطع الخروج من غياهبها ما حييت...  تبدو ككهوف تخفي بداخلها أسرار عظيمة لا تنفك طلاسمها ولا استطيع استخلاص خيط البداية.. منذ متى وأنا أذوب بعينيه بهذا الشكل؟!.. فقط أعطيني طوق النجاة وارحل.. ساتكفل برمق عيشتي من رحيقك...حرك فمه يتكلم لكن لم استطع التركيز بما يقوله.. جفلت أسرح بتعابير وجهه.. عيناه.. أنفه.. فمه.. تلك الحفرة في وجنته... " ما هو قولك؟" سأل لاردف " جميل كاللعنة"  تهكم وجهه مستفهماً لأستيقظ من شرودي " اعتذر.. هلّا كررت ما قلته منذ قليل" قهقه ليعيد كلامه " ما رأيك بالخروج غداً كموعد رسمي لنا؟"
اتسعت ابتسامتي لأومئ بسرعة موافقة للخروج
"سنذهب للمنتزه بالغد ها؟" طرح فكرته لأجب" يبدو جيداً.. والأن هلا سمحت لي بالقيام؟" سألت متوسلة خجلة ليشدده على ذراعيه يعتصرني" لا بالطبع "
نهى الأمر بقوله لأزيد من حدة صوتي " أنت تخنقني تشانيول " ارخى قبضته حولي ليهمس "فقط عديني بأنك لن تتركيني مطلقاً!"
"مالذي تهذي به؟ " طوقت وجهه بكفيّ لاردف" أنا لن أتركك ما حييت يولي سأبقى بجانبك إلى أن تمل... ولكن لن اتركك وسأتبعك للحياة الأخرى جيلاً بعد جيل.. أعدك بذلك" همست واعدة ليطبع ابتسامة منكسرة على ثغره ويغمض عينه مقترباً مني لأغلق عيني مستلمة له وللمساته.. اعادني للحياة وكسر جليد قلبي..  ازهر ربيع عمري مؤخراً وأبرقت سحب الغيث منددة بقدوم الخير...
طبع قبلاته على وجهي و تملك جسدي بعلاماته.. أنا لك بكل ما اوتيت من هبة أعطيها لك..  احطت خصره بقدميي لاتعلق برقبته إثر استقامته حملني لنتوجه لغرفته دون أن يتوقف عن تقبيلي.. هذا المنزل يشهد سجلا جديداً من قصتنا.. فُتح كتابٌ جديد بعنوان *الحب الصادق* لنخط به بقلم الصدق..
غفوت على صدره العاري استمع لنبضات قلبه التي باتت تهويدة نومي صدقني لن أتركك منذ اليوم! هذا وعد أمام صوت قلبك.. قبّل جبهتي لأدخله عالم أحلامي الوردي الذي لم ينقطع عن مجاراة سرابه..
استيقظت إثر عبثه بوجهي هل يظنني عجينة؟ عقدت حاجبيي منزعجة لأدير وجهي لكن تبين أنني قد ادرت وجهي نحوه فتحت عيني لأجد نفسي بين أحضانه.. ألا يمل؟. " صباح الخير حلوتي" داعب أنفي بخاصته لابستم "صباح الخير" وهذا أجمل صباح قد حدث في حياتي كلها!
"ساستحم بعدها نعد الكيمباب حسناً" خطط بقوله لأهز رأسي بالموافقة لأعود واغفو مجدداً.. لدي الوقت وأنا متعبة فقط لو أقضي يومي بكامله بالنوم دون إزعاج أحد...
لكن ما أن أطبقت جفني ليرن هاتفي صارخاً باسم هيونا.. ما هذا لم انتهي من لفظ كلمة إزعاج بعد!
فتحت الخط لتصرخ" جيني كيف حالك"
"جيدة إذا لم يكن هناك داعٍ لهذه المكالمة لتغلقي اريد النوم" تهكمتْ لتردف مستفسرة" ماذا حدث بالأمس؟ لقد اتصل كاي مراراً وتكراراً بتشان ليفتح له الباب لا بد من أنه قد غيّر كلمة السر والقفل"
"لم يحدث شيء.. هاتف تشان! لا بد من أنه في مكانٍ ما.. وأين بات كاي الان؟ " سألت وأنا أجول بعيني بحثاً عن الهاتف لكن لا يبدو أنه بهذه الغرفة
"بات عند بيكهيون.. لكن والدا بيكيهون لم يستطيعا التحمل أكثر فطرداهما خارجاً" قالت ساخرة لأضيف مستفهمة" وأين قضيا ليلتهما ؟"
" أتيا وأقترضا المال مني لأنهم طروا بالملابس التي عليهم فقط دون أموال.. وذهبا لأقرب فندق هنا" أكملت حديثها لأقطعه " كالعادة ثرثرة اريد النوم هيونا!! حسناً؟"
وأغلقت الهاتف بينما لازالت تتحدث لتعاود الاتصال واعاود الفصل مرة واثنتان وثلاثة لأفتح الخط" ماذااااا؟" لتضحك" فقط مرحباً" كززت على أسناني لأفصل البطارية.. احتاج لتغير رقمي..
انتظرت تشانيول لينتهي لأدخل بعده.. رائحة سائل الاستحمام الخاصة به منعشة.. لما يعجبني كل ما يتعلق به؟ حتى رائحة المياه المتعرقة على جدران الحمام تملكتني! أأنا ضعيفة لهذه الدرجة أم أنه فقط الحب؟!
انتهيت لارتدي ملابسي واتوجه لغرفة الموسيقا قبل نزولي للمطبخ.. تلمست الحروف لأجد هاتف تشانيول على الطاولة.. من حقي العبث به أليس كذلك؟ فتحت القفل لأجد رسالة من يونغ - لنتحدث.. تعال إلى  مقهى شاتو عند الخامسة-  ضغطت على الهاتف حتى كاد يتهشم أسفل يدي.. لما اللعنة تلاحقني؟ قمت بتصوير الرسالة بهاتفي إن احتجت لها مستقبلاً وقمت بمسحها من هاتف تشان بعد ذلك لن تعطل يومي.. قلت أنني أنانية ولن أشاركه ما الصعب في هذا؟!! لما يريد الجميع ما أملك؟! هل سأعطي تميمة الحظ لمن لا يستحقها بالتأكيد لا!
وضعت الهاتف مكانه لانزل.. ما أجمله وهو يحاول بجد صنع الكيمباب.. حاوطت خصره بيدي لأضع رأسي علي ظهره قهقه بخفة " أنتِ تربكينني جيني" نظرت لما يفعله لأضع يدي فوق يديه محاولة في تعديل ما يصنعه.. " ستكون ألذ وجبة تناولتها يوماً!" قال باهتمام لأبتسم
"سأتجهز لننطلق همم؟" رميت كلامي لانسحب نحو باب المنزل قاصدة بيتي ليمسك معصمي " إلى أين تظنين نفسك ذاهبة بارك جيني؟"  مهلاً مهلا بارك جيني!!!! هذه الكلمة جعلت الفراشات تحلق في معدتي ابتسمت لأحادثه " سأذهب لتغير ملابسي بالتأكيد لن أخرج بثياب منزلية كهذه" عقد حاجبيه ليسأل مستنكراً " وهل سمحت لكِ بذلك؟" 
وهل أحتاج إذناً للخروج لمنزلي؟ بدأ يخيفني حمحمت ليكمل كلامه" اشتريت بالفعل ملابس أنها في غرفة الموسيقا خذيها" كشرت بأنني لا أريد... أريد ملابسي فقط انتبه لنظرتي ليكمل" صدقيني ستعجبك فقط انظري لها"
" حسناً سأرى" قلت وأنا صاعدة نحو الغرفة وجدت الحقيبة بجانب الباب فتحتها لأجد ملابس الثنائي إذا كان هذا مقصده بالفعل أعجبتني... ابتسامتي ستشق وجهي بالفعل....
ارتديت خاصتي وجلست اتذكر ذاتنا.. لما قلبه ينبض بهذا الشكل؟ ينبض بطريقة لا اعلم إذا كانت صحيحة ام أنه مجرد ارتباك!
سمعت صوته منادياً باسمي " جيني هيا بنا" اسرعت لأشابك يدي بخاصته تغلغلت أصابعه بين أصابعي لنصبح جسد واحد.. ريت دماءً واحدة تجري بين جسدينا عن طريقها...
مشينا نحو المنتزه الجو ربيعياً بالفعل وتشان يضيف رائحة الصيف به.. يا لجمال هذا اليوم!.
تناولنا الكيمباب وقمنا باستأجار دراجة ثنائية.. كان يوماً لطيفاً... أحببته بشدة سأذكر هذا ما حييت..
جلست على مقعد قريب وانتظرته ريثما يعود بعيدان السجق...
"إذاً لقد كان معك!" هسهست من بين أسنانها بعد أن وقفت أمامي مكتفة الأيدي ومن غيرها اوه يونغ!
" أجل ولم يكن يرغب في ملاقاتك" رددت عليها مع ابتسامة سخرية لترفع حاجبها ساخرة
" يفضّل اللعب مع الأطفال حسناً له ذلك... طفلتي أخبريه بأنني انتظره في المطعم المجاور حسناً"
قالت لأشخر بقرف " وااااخ انظروا من يسعى خلف الأطفال.. عزيزتي مواعدة شخص أصغر منك بأربع سنوات أليس هذا كثير! أراه مقرفاً جداً... ثم لما لا تخبرينه بذاتك ها قد أتى"
طل بهيبته عاقد الحاجبين" ما الذي تفعلينه هنا؟ " صرّ على أسنانه غاضباً لتبتسم الأخرى باستفزاز " ألم ترَ رسالتي؟! "قالت ليستفهم هو" أية رسالة؟! لم أر شيئاً " قال لتضحك بصوتٍ عالٍ" ههه بالطبع لأن بعض الفئران بدأت باللعب "
امسك بيدها ليجرها" نحتاج للتحدث... أسف جيني عودي للمنزل وحدك "  اخذها واختفى عن ناظري لأبقى متصنمة.. هل أذهب أم أبقى! لكنني لا أريد العودة!. عدت لأجلس وحدي على ذات المقعد....
Chan pov
دنست بحبي حياتها... وجعلتها ملكي... حبنا هو تلك اللحظة التي كُسرت بها حواجز الاصطناع ووُصِل قلبينا فيها ليلتحما و يغلفهما تامورٌ واحد...
قضينا وقتاً ممتعاً في المنتزه لكن مجيئة يونغ حطمت ذلك.. أنا واثق من غضب جيني.. سحبت يونغ لأنهي قصتي معها.. دلفت لأقرب مكان لنجلس
" اختصري ما الذي تريدينه!؟" سألت سريعاً دون النظر لوجهها لتسأل " لماذا فعلت ذلك؟ إذا كنت تحبها مسبقاً لماذا أحببتني؟"  سألت باهتزاز في صوتها لاتنهد " أحببتك وانتهى الأمر يونغ.. دعينا ننفصل رسمياً هنا عند هذا الحد فقط.. دعينا لا نكن الكراهية لبعضنا حسناً؟" تكلمت بجدية لتنهمر دمعة من عينها " لكنني أحبك فعلاً تشان"
طبطبت على يدها لأبستم بخفة" دعينا نبقى أصدقاء همم؟... وداعاً الأن" قلت لتردف " لندع الصدف تجمعنا من جديد.. الوداع"
تركتها لوحدها لأتوجه نحو حانة قريبة.. بدأت الشرب وحدي أفكر.. ماذا تبقي لي من عقبات انتهيت من واحدة تبقى اثنتان.. المهمة الأصعب!... لكن سرعان ما تذكرت جيني.. ستكون غاضبة تركت ما بيدي لأركض نحو المنزل رغم خطورة الركض السريع بالنسبة لي.. دخلت المنزل وانا أصرخ بحثاً عنها.. لكن لا أحد
يجيب فتشت المنزل غرفة غرفة لكن لم أجد أحد.. خرجت أبحث عنها ركضاً بعد طرقت باب منزلها عدة مرات لكن دون إجابة..
عدت للمنتزه لأجدها تجلس في ذات المكان الذي تركتها فيه.. منزعجة وبشدة.. مع أن الربيع قد حل لكن الليل بارد.. أحطت وجنتيها بيدي.. باردة نظرت إلي بعينين زجاجية تود البكاء.. سحبت يدي لأنفخ بها واعيد وضعها على خديها.. حركت فمها لتسقط تلك الدمعة التي جاهدت لكبحها " أريدك لي وحدي.. أتعلم هذا؟!! لا أريد مشاركتك مع أي كائن أخر.. ألا تفهم هذا؟!!"
"أسف.. جيني فقط انهيت الأمر رسمياً" قلت لترتمي في حضني تشدد بيديها حول خصري.. " فقط دعني أستمع لصوت قلبك!" قالتها وسط ارتجاف صوتها
سكنت في حجري بضعاً من الوقت لاستقيم ممسكاً بيدها" هل نذهب لاحتساء السوجو؟ " سألت لتومئ بخفة...
توجهت لمكاني المفضل جلسنا لنبدأ الشرب بافراط.. أمل أن تمر ليلتنا بسلام ليس كالأمس...
"وثقت بك يولي لا تخن ثقتي مجدداً " قالت وسط انهماكها بالشرب لأهز رأسي " سأكون عند حسن ظنك هذه المرة . أعدك"
غفت على الطاولة لأحملها على ظهري وأعود للمنزل.. غسلت وجهها لأزيل بعض أثار الشراب واتركها تنام..
صببت بعض المشروب لأسرف بالشرب حتى الساعة الثالثة بعد منتصف الليل .. أنه الوقت المناسب للذهاب.. رفعت هاتفي لأطلب السيارة الخاصة ببيكهيون.. أعلم الوقت غير مناسب لكن بسبب انشغالي بجيني لم أستطع تذكر أنني بحاجة لسيارة مسبقاً... ذهبت لأخذ المفتاح وعدت لترك رسالة لجيني بأنني قد أتأخر.. أخذت بعض علب النبيذ معي لأشربها في طريقي.. ثم انطلقت بحدود الرابعة فجراً...
Jenni pov
فتحت عينيي لأجد نفسي في غرفة تشان.. لكن أين ذهب؟ نزلت للأسفل بحثاً عنه لأجده قد خرج من المنزل إلى أين يذهب في مثل هذا الوقت؟
جلست في غرفة المعيشة انتظره لأسمع صوت سيارة تصطف في الخارج.. لا بد من أنه قد عاد..
تواريت خلف الأريكة لأجده يدخل ويكتب ملاحظة ترك الباب مفتوحاً.. هذا يعني أنه سيخرج مجدداً.. دلف المطبخ لأستغل فرصتي وأخرج..
اختبأت في المقعد الخلفي جيداً كي لا يلاحظني.. فضولي يقتلني إلى أين يتوجه!؟
ركب السيارة ليبدأ القيادة بسرعة كبيرة وهو يشرب هل ينوي أن يثمل؟..
لا أعلم ما المدة التي بقي يقود بها لكنها حتماً طويلة تيبست أوصالي واريد دخول الحمام... إلى أين يتوجه.. لا بد من أنه قد ثمل تماماً... كل هذه القوارير التي شربها!
وقفت السيارة أخيراً ليترجل منها... مددت رأسي لأجد بأننا قد وصلنا لمنتصف غابة... فيها منزل خشبي عتيق وقديم جداً... المنطقة مهجورة ولا وجود للحياة هنا!.. ما الذي يفعله؟
************************************
فوت وكومنت
رأيكم وتقييم البارت من 10
تشان؟، جيني؟
اشتقت لسيهون 💔 قصة تشان
كنت عم فكر بقصة يونغ.. خرج تكون قصة لحالها المسكينة، 😂

لم نعد مثلما كناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن