وفجاة عندما استيقظت افتقدتكي بين اشياءي، كيف استطيع العيش بدونك وانتي اغلى ممتلكاتي اشتقتي اليكي لاترحلي،،،
حبيبتي المستبدة
رباب،،،،
الشعور بالذنب يقتلني تجتاحني عواصف رعدية واتذكر وجهك الغاضب وصليل صوتك الذي يذبحني كالسيف ومع صدى صوتك البارد واوامرك التي لاتعصى الجنين سيجهض وانتهى،،
لم تتعب نفسك لتسالني ما شعوري،،
انت فقط فضحتني امام الناس كي تبدو ذلك الفارس النبيل الذي اخرجني من غياهب الظلام واخرجتني من الموت للحياة ولم تذكر اني غصت به كي اوفي بنذري اليك، سحقا لهذا الوقت الذي امضيته وانا اتعذب باانتظارك، انت لم تسال نفسك، ما سااواجه،،،
لم تسالني اذا تالمت انت فقط تخلصت من ذاك الحمل الثقيل داخل احشاءي،
دخلت عالطبيبة تعرف حالتي مسبقا،
والله بخت بيچن تحيرن شسووون ويجي واحد معدل يلمچن من،،،
استغفر الله،
همزين ربچ الطفل بعدة صغير شنو ذنبة يجي وامه مدمنة،،
بهاللحظة بس عرفت عصبيتك الغير مبررة واصرارك ينزل انت متريد اي شي مني يجي، خاف يگولولة ابن المدمنة،
ولا حچي الممرضات وهم يحطولي الكانيولا بين اوردتي الضعيفة،،
هاا خير شهالعيارة ممتعلمة ع چكات المخدرات،،
اتحمل الم حچيهم وغرزات الابر باايدي بس مااتحمل تكون انت سبب هذا الوجع كلة،،
طلعت الكل كارهني ، يمكن چانو يتمنون يشوفوني ميتة لان اني المحظوضة الي لميتها من الشوارع يمكن،،،
اني كارهة روحي لدرجة ماطايقة اباوع بالمراية،،
كرهت روحي ،بنفس اليوم طلعت،،
زبيدة:هااا،، رباب سلامات الله يعوضكم بالاحسن،،
اجة رائد لزم ايدي ديساعدني دفعته،،
رباب: عوووفني،،،
طلعنا من المستشفى گوة اجر روحي،،
فتحت الباب الورا وگعدت،،،
ظلو زبيدة ورائد يباوعون بعيني،،
واني درت وجهي للجامة مااريد انزل دمعة محصورة بين جفوني،،،
وطول الطريق المح رائد يباوع بالمراية
يطمن،،،،
عمري محسيت بوجع گد محسيتة بهالوقت،،،
حيل احس روحي مذلولةورخيصة،،
حتة مااخذت مهدئات او مسكنات اريد احس بهالوجع عمود لاانسى،،،
عمري مرح انسى سويتة بية رائد،،،
ظليت طول الطريق،، احچي ويا روحي،،
لما وصلنا ،،سلمت عالسريع وصعدت
مردت احد يشوفني مكسورة وتعبانة،
كافي ،كافي وجع گلبي،،
كافي،،
فتت للحمام،جريت الكانيولامن ايدي،،،
فتحت المي،وفتت جوا اريد انظف روحي من وسخ وسخت روحي،وطفت بي،،
ظليت اباوع عالدم النزل،وفاضت دموعي،،
رباب:كاااافي تعبت كااااافي ياربي،
كافي مو ذنب هذا ،،،
تعبت كااافي موتني وخليني اخلص،،
ام رائد:يعني ليش هيچ سويت مو حرام عليك هذي نفس،شون تقتلها،،
رائد:يمة كافي تلومين بية،،
كافي هم رباب،،،مو طبيعية،،
من طلعتها بالمستشفى،،،
ابو رائد:الله عالظالم سليمة،،،
چانت اول يوم ابوية يصيح لاامي بااسمهة،كانو ممفتخر بية وضايج،،،
رائد:هاي انتو سويتوني ظالم الغريب شيگول،،
أنت تقرأ
رصاصة الرحمة
Romanceتحكي عن قصة حب تقف بوجهه ضروف العرف والعائلة وااطبقة الاجتماعية لتعود الصدفة وتجمع المحبين