#رحمة
#طيبة الربيعي
||البارت العاشر||رحمة: ياا قابل شأسمع عليك، اني حتة ماعرفك حتة اسمع عليك، بس ماكو شي يربطني بيك حتة اگعد واتكلم وياك
فاروق: ليش متحجين وية بشر اذا ماعندج ارتباط بي،والله حلوة هاي
رحمة: يعني شتحجي وياية بلة اسمعك
فاروق: ليش دائماً اشوفج گاعدة وتبچين
رحمة: بشنو يهمك اذا عرفت
فاروق: عادي مجرد فضول
رحمة: واني ماحب هل فضولتقرب وگعد عالمرجوحة
فاروق: گعدي
رحمة: يااخي شتريد مني بس تنطي اوامر گعدي تعاي انتظريني، احد دازك علية
فاروق بعصبية وصوت شبه عالي: گعدي اگلج،هسه اجيب ماكس عليج
رحمة: لاا والله خوفتنيعفتة ومشيت.. سمعتة صووفر وبنفس اللحظة اجة ماكس واني اطفر ركضت گمزت عالمرجوحة
رحمة: لا عفية راح اگعد'طيبة_الربيعي'
فاروق: اذا گمتي ارجعة
رحمة: لا لا ماگومبس اشرلة يروح راح.. يمة شنو هذا چلب لو دب.. وانوب صاحبة متخبل علية مدري شبي
رحمة: هاي ليش هيج تسوي!
فاروق: ها شو طلع لسانج من راح ماكس، عرفت منو صگارج
رحمة: يلة شتريد خلصنيصفن علية واني منتظرتة يحجي.. تالي گال
فاروق: تدرين انتي اول وحدة تجاوزين بتصرفاتج وياية وترفعين اصبعج وصوتج بوجهي؟
رفعت حاجبي: ومنو انتة يعني
فاروق بحدية: احترمي شوية
رحمة: محترمتك اني بس انتة ممحترمني
فاروق: ااه
رحمة: والله
فاروق: وشلون ممحترمج يابة
رحمة: المفروض تحترم رأيي كوني انثى ماگعد وية رجال غريب حفاظاً على نفسي وسمعتي
فاروق: هههه ليش اشفتيني سويتلج، حقج تحافظين علة نفسج مني لان بالتالي متعرفين اني منو وشنو بس مشفتيني سويتلج شي حتك تتخوفين لدرجة تحسسيني متحرش بيج، ترة اني رجال عمري تلاثين منولدت البارحة واذا ردت اتحارش ماسويهة بوحدة من اصحاب البيتكلامة خرسني حسيت نفسي فشلت.. يعني قصدك ممباوعلج بالطريقة التضنيهة'طيبة_الربيعي'
گعدت عدل ودرت وجهي
رحمة: ماثق بجنس ادم حتة لو كان عمرك ثمانين
فاروق: واكيد اكو سبب مخوفج من جنس ادم لهل درجة، صح كلاميمجاوبتة
فاروق: مو كل اصابعج سوة بس صحيح اغلبنة مو راحة وعيونة نكسة وضنونة كلهة اثام
رحمة: زين تعترف
ضحك: شگد كارهتنة لعد، اهلج وين؟ لتفتهميني غلط بس مستغرب گعدتج هنا مشفتج تروحين لأحد لو احد يجيج
أنت تقرأ
رحمة
Romanceتناثرت قطع طفولتي، انوثتي، برائتي... ببساطة ...هدم الذئاب حياتي رغم كل ذلك نسيت أن الله سبحانه يمهل ولا يهمل مد لي يد العون بعد صبرٍ طويل ... رحمة...ذات التاسع عشر سنة تُجبر على الصراع مع عثرات الحياة بمفردها.. مقطوعة من شجرة.. يتيمة الأب.. فاقدة ال...