#liam pov.
استيقظت ووجدتها فأحضاني ،يإلهي ما تلك الملاك
انها جميله وبريئة بحد اللعنة ،
شعرها مبعثر علي وجهها اريد انا اضمها لاحضني
أكثر انا أحب كل تفاصيلها الرائعه والمثيره."ري، استيقظي لتذهبي للجامعه " قلت بهدوء بجانب اذنها
"اتركني ليام ، اليوم عطلة " قالت بتذمز"حسنا لن اذهب للشركة انا الأخر "
" حسنا اتركني واللعنة " نومها ثقيل جدا لمست بيدي بشرتها الناعمة لم تهتم لي ،اقتربت ووضعت قبله ناعمة علي شفتاها تقلبت بانزعاج قبلتها مره اخر وضحكت علي ملامحة المنزعجه تلك المرة كدت اقبلها حتي وجدت باب الغرفة يفتح لأجدها
سلينا هي صديقتي اللعينة لا احبها وهي تكن لي مشاعر وانا لا ابادلها
"ماذا تريدي سلينا ؟" قلت بملل
"انا قلقة عليك واهاتفك أكثر من خمسين مرة وأنت هنا تضاجع تلك العاهرة "
"اخرسي وإلا كسرت رقبتك لا تقولي عنها عاهرة " "ولما اليست تلك عاهرتك للأمس ؟"
"قلت اصمتي واللعنة "امسكتها من معصمها سحبتها للخارج حتي لا تستيقظ ايرينا من صراخي"ليام ممكن ان تشرح لي من تلك الفتاة "
"ولم ؟،بصفتك من ؟"
"بصفتي صديقتك و... "
"وماذا ولعنة ؟"
"انا اسفة ليام،ولكن كنت قلقة بشأنك " قالت بهدوء "حسنا سلينا، انا قولت لكي لا تهتمي لشأني انا لست صغير وانتي لست امي "
"حسنا ليام الن تذهب للشركة ؟"
"لا اذهبي انت واخبري بيير ان يظل حتي يكمل الفساتين اليوم ولا يذهب حتي يتمهم ،العرض بعد ثلاث أيام "
"حسنا و....."صمتت عندما رائت ايرينا تخرج من الغرفة بشورتها القصير والمثير "اسفة ان قاطعت حديثكم ولكن أكملوا فأنا سأذهب للخادمة لتعد لي الفطور"قالت وذهبت للأسفل
"أنا سأرحل أراك لاحقاً "قالت سلينا لأومئ ذهبتوجدت إيرينا
تجلس علي السفرة وتتناول الطعام
"لم تنتظريني ؟"قلت مصطنع الحزن
"أسفه ليام ولكن انت تأخرت وأنا كنت جائعة " "حسنا " قلت وجلست بجانبها
"تبدين جميلة حقا وانت نائمة "
"اشكرك" قالت بخجل
"لما لا نتنزه الليلة سويا "
"حسنا لما لا " قالت بعدم اهتمام
"لا تعجبك الفكرة "
"لا أعجبتني "
" اذا لما لم تتحمسي ؟"
"ماذا تريد مني أن أفعل ليام اقفز من الفرحة "
"اذا كنتي لا تريدي فلا بئس "
"قلت موافقة ليام" قالت بحدة
"اذا لما لا تعطي لعنة للأمر ؟" صرخت بها وضربت بيدي بقوة علي السفرة ،دموعها نزلت علي وجنتاه "أسف أسف لم اقصد " قلت بهدوء ، لم اعتذر لأحد من قبل ولكن إيرينا غيرت كل قواعدي ، اقتربت منها لأهدئها
"ابتعد ليام واتركني "
"أنا لم اقصد ولكن أنا تضايقت من فكرة انكي لا تهتمي لشأني "
"قلت لك اهتم ليام وأنا موافقة "
" اذا اذهبي لترتدي ملابسك " قلت لتنهض من كرسيها وتمسح دموعها
صعدت لترتدي ملابسها وأنا صعدت غرفتي لارتدي ملابسي ، تجهزت ونزلت للأسفل لأنتظرها ،نزلت بعد برهه وكانت ترتدي فستان اسود قصير ساقط الكتفين (اوف شولدر) قصير وحذاء عالي اسود أنا اعشق الاسود وأعشقه عليها ،ماذا بك ليام لما تقع لتلك الفتاة ؟!! انت لا تعجبك ولا فتاة، لما؟ تلك، لما؟
"هيا ليام ستظل واقف هكذا "
"هيا عزيزتي " .