دخل نولان خلفي
ليام مازال جالس
"لم فعلت هذا نولان ؟" قال ليام
"أقسم أبي كنت بغرفتها وقبلتها وأشتعلت القبلة حتي أصبحت فوقها وبداخلها " قال نولان
"هي صغيرة نولان ،زين إذا علم بالأمر سيقتلك ،أنت لا تعلم زين عندما يغضب "قلت
"وما الخطئ بذلك أنا أحبها وسأتزوجها ؟"
"نولان هي قاصر لم تجتاز السن القانوني "قال ليام
"لا يهمني هذا الهراء الآن أنا أعلم أنها لا تريد رؤيتي و غاضبة مني ، ماذا أفعل لها ؟" قال
"ستسامحك فقط أهدئ "قلت له
"أحبها أمي "قال
"أعلم بني "قالت
دق الباب
"أدخل "قلت
"رينا سيد زين وسيدة چيچي بالأسفل "قالت
"حسنا " قلت
"هيا لا تجعلوا زين يشعر بشيء "قلت
نزلنا جميعا
عانقني زين
"كيف حالك عزيزتي ؟"قال
"بخير تفضل " دخلوا
وجلسنا جميعا
"أين صغيرتي أشتقت لها ؟" قال
"أبي "قالت وركضت عليه ليعانقها
"أشتقت لصغيرتي الجميلة "قال
"لم تشتاقي لچيچي "قالت چيچي لتعانقها
"ما تلك العلامات ؟" قال زين بحدة لتتوتر نيڤين
"ربما البعوض ، هنا يوجد بعوض كثير بسبب الحديقة "قلت ليومأ
أشعر أنه لم يصدق
" كيف حالك نولان ؟" قال زين
من نبرته علمت أنه شعر بشيء
"بخير "قال نولان
"هل تواعد ؟"قال قلت له أن يومأ
"نعم "قال لتنظر له نيڤين وكادت تبكي
أنا أخبرته أن يقول هذا حتي لا يشعر بشيء
"هيا أجلبي أشيائك لنذهب صغيرتي "قال زين لتومأ نيڤين وتذهب
صعدت لها الغرفة وجدتها تبكي
"لما تبكي نيڤين ؟"قلت لها
"هو يواعد وأخذ عزريتي ،لم فعل هذا ؟ ،أنا أحبه "قالت باكية
"هو يحبك أيضا نيڤن أنا قلت له أن يقول هذا حتي لا يشعر زين بشيء ،هو لا يواعد ،أهدئ عزيزتي حتي لا يشعر زين أغسلي وجهك وأنزلي للأسفل "قلت لها وذهبت
نزلت وجدتهم يتحدثوا بعد فترة نزلت نيڤين بحقيبتها وذهبوا
صعد نولان لغرفته
وليام ذهب للوي وهاري
صعدت لنولان
دقيت الباب
"أريد البقاء بمفردي أمي رجائا "قال
"بني أريد التحدث معك وسأخرج " قلت له
"أدخلي أمي "قال
" لم غاضب بني ؟"
"هي لا تريد رؤيتي ولا تتحدث معي هل أفرح ؟" قال ساخرا
"ربما لأنها غاضبة مما فعلتوه ،حبيبي هي فقدت أغلي شيء لديها وبعمر صغير " قلت
