عاد ليام للبيت وهو في غاية السعادة عانق زين لتتوسع عينه
"أنه صبي زين "قال وزين مازال متفاجئي وينظر لي"أعشقك صغيرتي "قال وهو يحملني
"أنزلها يا غبي أنها حامل علي ما أعتقد"قال زين مازح لينزلني
"ما رائيك أن نتغدي سويا بالخارج ؟"قال
"موافقة بالطبع "
"ماذا عنك زين ؟"قال ليام لأتفاجئ"وأنا ما دخلي ؟"قال
"ستأتي معنا يا أحمق "قال
"لم؟"
"لأنك أصبحت من عائلتنا ،فإيرينا لن تتركك وستظل متعلقة بك حتي تموت ،لا أعلم ما سر تعلقها بك "قال بمزاخ
"ربما لأني زين مالك "قال بغرور"صديقي المغرور "قلت
" قلب صديقك "قال"أنا هواء "قال ليام متصنع الغضب
"أنت هوائي حبيبي "قلت وقبلته
"دعينا من القبل سنكملها بغرفتنا لأن زين يحقد علينا ،وهيا أرتدي ملابسك "قال
لأذهب لغرفتي
خلعت ملابسي،وأرتديتنوت *دي موديل ملهاش علاقة بإيرينا عشان آيرينا بطنها كبيرة *
ونزلت للأسفل
"ما هذا الجمال صغيرتي ؟"قال زين
أما ليام فصامت
"ما رائيك ليو ؟"قلت
"ما هذا الذي ترتديه أيرينا ،أنظري أنا أنتصبت من صدرك العاري ،ماذا عن الآخرين ؟"قال ليضحك زين"هيا ري لغرفتنا لتبدلي ملابسي وتبدلي ملابسك "
"ليام لن أبدلهم من سينظر لأمرأة حامل بربك ليام أنت وزين معي "قلت
"حسنا لكن أن نظر لك أحدهم ستعاقبي "قال وأنا قلبت عيناي بملل
"هيا لتخلعي لي ملابسي "قال وأخذ يدي
"لا تتضاجعوا فوق لن أنتظر " قال زين"منحرف "قلت
صعدنا
بدلت له ملابسه ولم يصمت من كلامه المنحرفأتمني أن أستيقظ بيوم أجدهم محترمين لا يتفوهوا بتلك الألفاظ
نزلنا
وخرجنا من المنزل وطبيعي ليام وزين تشاجروا علي من سيقود ومن قيادته أحسن
"ليام يدك مكسورة حبيبي ولن تقود بيد واحده وأنت زين تشرد وأنت تقود أنا التي ستقود "قلت