ch 17

634 17 0
                                    

ذهبنا ،تناولنا الغداء وعودنا للبيت كانت الساعة التاسعة اليوم مر سريعا

هكذا الوقت يمر مع الأحباء كأنه لا شيء ،عندما تعشق الشخص إذا سرت معه بلاد ستشعر كأن المسافة قصيرة .
"نتالي أين باڤلي ؟"سألت نتالي بعدما دخلت المنزل

"بغرفته "أجابت

"تغدي؟ "
"نعم "قالت

"حسنا "صعدت غرفتي لأبدل ملابسي
"أستمتعتي حبيبتي ؟!"قال ليام وهو يعانق ظهري فجأة

"أجمل يوم حبيبي ،أنا أعشقك وكل لحظه بجانبك حتي إذا كانت بالسجن ستكون رائعة ،أنت نعمتي "
"وأنت ملاكي أحب كونك سعيدة أشعر بالفرحة عندما أجعلك تبتسمي أبتسامتك نبض قلبي وشفتاكي أوكسجيني "قال وقبلني قبلة رقيقة

#liam p.o.v

مرت عدت أيام أتجنب چيلان بالعمل ، بعد غدا ستبدأ إيرينا دراستها هي وباڤلي فقط اسبوعين علي عيدمولدها ،عدت من العمل لتركض علي وتدفعني للحائط وتقبلني بشغف
"علي رسلك يا فتاة أريد أخذ أنفاسي "قلتها وأنا أضحك
"أشتقت لك يا لعين "قالت وقبلتني
"احم أسف "قال باڤلي وذهب عندما وجدنا هكذا

"سنذهب لبيت زين وچيچي هيا ارتدي ملابسك يا جميلة"قلت وقبلتها بخفة
"حقا!!! أشتقت لزين وبيته وأشتقت لهم جميعا سأذهب "قالت وذهبت لغرفتها وأنا أنتظرها بالأسفل نزلت وهي ترتدي ملابسها لأنظر لها بأعجاب ،كل يوم تزداد جمالاً

"يا إلهي أنت تسحريني بجمالك "قلت وقبلت يدها لتبتسم بخجل

ذهبنا إليهم ،دخلنا لنجد الجميع بالداخل وسلينا معهم
#erina p.o.v

جلسنا جميعا بعد حديث طويل في أشياء عديدة مثل حمل إلينور والشركة
"لنلعب لعبة صراحة أو تحدي " قالت إلينور فجأة

"حسنا/هيا "قالوا الجميع معادا ليام
"لا أحب تلك السخافات "قال ليام ببرود
"لما أيها الشاب العاقل أنها مسلية "قال لوي
"ما المسلي بها "قال بملل لم هو عدو المرح هكذا

"هيا حبيبي أرجوك "قلت بوجه الجرو
"إلهي أضعف أمام تلك العينين "قال وقبلني
"هيا أيها العاشقين "قالت كيندل
"هيا"قال ليام
"أنا سأبدأ "قال هاري وهو يلف الزجاجة لتقف علي هاري وزين

"صراحة "قال زين قبل أن يسئله هاري

"متي حصلت علي أول قبلة؟ "قال هاري لزين
"عندما كنت بالصف الخامس قبلت صديقتي و أتفصلت لمدة أسبوع "قال بضحك

"حبيبي ،أنت منذ صغرك سافل "قلتها بمزاح
"نعم رينا أنه أنا ،والآن دوري "لف الزجاجة لتأتي علي إلينور

"إلين صراحة أم تحدي "قال زين 
"صراحة "أجابت

"متي فقدتي عزريتك ؟"زين أسئلته وقحه أنا أعلم كنت لا أحب اللعب معه
"ما هذا السؤال المحرج زين؟! ،أنها بالسابعة عشر"قالت بخجل وهي تلف الزجاجة لتقف على لد وي
"صراحة أم تحدي لوي "قالت
"تحدي ،أنا لست جبان مثلكم "قال لوي بجرأه
"بعثر شعر زين ،حبيبي "قالت إلينور، زين يكره أن يلمس شعره أحد مره فركت له شعره ذهب وتركني مثل الأطفال
"أياك أن تفعلها "قال زين بغضب ليفرك لوي شعره
"أبتعد أيها اللعين ثنائي أحمق "قال زين وهو يعدل شعره بغضب لنضحك عليه .
لف الزجاجة لتأتي علي اووه أتمني ألا يزعجني لوي

Heart Attack (L.P)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن