وصلنا نيويورك
دخلت المنزل لأجد حقيبة ملابسي أمام البابأدخلها الحارس لنا مع حقائب السفر فتحت لأجد بها
ورقة طلاقي
مضيت عليها سريعا
ووجدت صور مطبوعة وأنا مع چايكوب صور كثيرا من يومالذي تعرفت عليه بحفل مايكل
حتي الآن
"وأخيرا حبيبتي أصبحتي لي "قال ليام"أنا لك دائما حبيبي ،هيا الآن لننام ،لأننا عندما نستيقظ سنذهب للمستشفي "
"لكن أن......... "قاطعته
"لا يوجد لكن حبيبي ،لأجل أن تتعالج وأن تصبح ملكي ونتزوج وننجب أطفال "
"أقتنعت "قال لأضحك
"هيا للنام "قلت
دخلنا لغرفتنا ،أشتقت لها حقا
"أعلم أنك أشتقت لغرفتك هي أيضا ،لم أستطع النوم بدونك "
"أسفة لأني أبتعد عنك "
"أنا الأسف حبيبتي "قال وقبلني
بدلت ملابسي ونمت بعناقه
أستيقظت بعدها بمده
"هيا ليام أستيقظ لنذهب للمستشفي "
"لا أتركيني "قال بنعاس.
"هيا حبيبي رجائا "قلت وقبلت وجنته ليفتح عينه"يا لكي من مزعجة "قال بغضب
"أعلم "قلت
ونهضت للحمام غسلت وجهي وخرجت
أخرجت ملابسي لي ولليام هو دخل الحماموخرج
"قتطي المثيرة"قال وعانقني
"هيا أرتدي ملابسك "قلت وقبلته بوجنتهأرتدي ملابسه وذهبنا للمستسفي
عندما دخلنا كان المنظر مريب أطفال صغار جميهم بدون شعر
يبكون ويتألمون
أنا كنت علي وشك البكاء
ولكن هدئت من أجل ليام
دخلنا لمكتب الطبيب
"أهلا سيد باين ،كيف حالك ؟"قالت الممرضة بأتسامة
"أعتقد إذا كنت بخير لن أتي لهنا "قال ساخرا لتذهب بأحراج
"لما الوقاحة حبيبي؟"
"هي مستفزة "قال لأضحك
دخلنا للطبيب أخذ عينة من دمه
وحللها
"حالتك تزداد سوءا سيد باين ،أري أنك لا تأخذ أدويتك ولا تذهب لجلاسات الكيماوي "قال الطبيب"نعم أنه لا يفعل "قلت
"ولكن حالتك تتدهور أكثر سيد ليام وهكذا من الممكن أن تفقد حياتك باية لحظه "صمت ليام"هل أنت مختل!؟ماذا تقول أيها الوغد ليام لن يتركني "صرخت به ليحاوط ليام يده علي خصري
"أهدئ حبيبتي رجائا"قال وعانقني
"هيا "قال وذهبنا لجلاسات الكيماوي
أخرج چاكت ضخم
لأنه يشعر بالبرد عندما يأخذ جرعت الكيماوي