أستيقظت بالصباح لم أجد ليام بجانبي سمعت صوت المياه بالحمام خرج بعدها بالمنشفه علي خصره ،يا إلهي ما هذا الجسد وتلك الوشوم تجعله أكثر أثاره ،سألتهمه "ستظلي تحدقي بي "قال مبتسماً لأومئ
"يا إلهي لما أنت بهذا الجمال "قلت بأعجاب
"لأنها عينك الجميلة حبيبتي "قالها وأقترب وقبلني قبلة طويلة "أعشق تلك الشفاه ولا أستطيع العيش بدونهما"قال وهو يتحسسهم بأنامله
"وهم يعشقوك حبيبي عندما تلمسهم "قلت وأنا أنهض،مبتسمة
دخلت الحمام أخذت حمام وخرجت "لما لا تأتي معي للعمل ؟"قالها وهو يرتدي ملابسه "أوافق أوافق يااي "قلتها بحماس أخيرا لن أظل أنتظره بملل
"كفي يا قردة " "أنا قردة ؟"قلتها بدلال وقلبت شفتاي مصتنعة الحزن "لا تغضبي حبيبتي أنا القرد "قال مازحاً لأضحك "نعم أنت كذلك "قلتها ضاحكة وأخرجت ملابسي
نزلت له بعدما أنتهيت من كل شيء👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"ما هذا الجمال أنسه مثيرة "قال لأبتسم بخجل
وهو أرتدي قميص أبيض وسروال كلاسيك رمادي ونظارته السوداء وساعته الفضية وحذائه الاسود لأنظر له بأعجاب
ذهبنا للعمل لأنزل من سيارته وأنا أنظر للمبني بزهول يا يسوع الشركة كبيرة وفخمه جدا ما هذا الجمال دخلت معه وهو ممسك بيدي ،معظم الموجودين فتيات قليل من الرجال ،دخلنا المصعد ضغط علي الدور الخامس دخلنا كانت تلك الچيلان تجلس بمكتبها " كيف حالك ليام ؟كيف حالك رينا "قالتها ببسمة "أسمي إيرينا من يدعوني برينا فهم المقربين لي "قلتها وأنا أنظر لها بحقد
"أسفة إيرينا "قلتها بحرج لابد أني تكلمت معها بحدة كثيرا ،لا يهم دخلت مكتبه ،يا إلهي أنه أشبه بالجناح كبير جدأ وراقي به حمام كل شيء "ما رائيك حبيبتي؟" "جميل مثلك ليامي "قلتها وقبلته "ما هو نوع عملك ؟" "أنا لا أفعل شيء أجلس علي هذا الكرسي أراقب العاملين بالشركة أمضي علي الاوراق أختار المواد للملابس فقط " "أنت ترهق نفسك حقا حبيبي "قلتها ساخرة ،أقترب ودفع شفاه ضد شفاهي "واللعنة أعشقهما "قال يقصد شفتاي ،ألقاني علي الاريكة بخفة وأتي فوقي "حبيبي نحن بمكان عام " قلت "لا يهم أنا أفعل ما شائت أينما شئت "قال وقبلني وأخذ يضع لي العلامات وأنا أكتم أنيني بصعوبه "ليام تلك........... أسفة "قالت چيلان وتوقفت عندما رأتنا
