أستيقظت لأراه مازال نائما شكله جميل ما الذي يري هذا الملاك يقول أنه لا يخون لا يصفع لا يغضب. ولكنه عكس ذلك ،شعرت في عناقه بالراحة رغم صغر الأريكة ولكن نمت حقا بدون أنزعاج داعبت شعره بيدي سمعت دق الباب لأنهضت من الأريكة وأذهب "أنت كنت نائمة وراء الباب ؟!"قال لوي ساخرا وهو يدخل
"لما ؟!"
"لأنك فتحتي سريعا "
"لأني كنت أنام علي الاريكة "
"لما "دخل ليري ليام عاري الصدر ونائم علي الأريكة
"أمممم فهمت يا منحرفة تفعلوها علي الأريكة ألستي غاضبة منه ؟!"قال بخبث
"أصمت يا أحمق لم نفعل شيء هو كان يحتاجني وأنا أحتاج عناقه "
"أنا جلبت الملابس "
"حسنا "
"سأذهب لتكملوا ليلة أمس"قال وذهب
ذهبت وجدت ليام أستيقظ وماسك هذا الصحن اللعين "ليام أتركه "قلت وأخذته من يده
"أتركيه إيرينا دماغي ستنفجر "
"سأعطيه لك ولكن بشرط "أنا أكذب عليه لن أعطيه له
"سأفعل لكي كل ما تريديه أرجوك أعطيني أياه "قال بترجي يبدو عليه في حالة متأخرة
"تناول الفطور "
"لا أريد "
"إذا لن تأخذ هذا الصحن "
"حسنا سأتناول اللعنة "قال بغضب ،أخرجت له التوست و بعض الجبن وذهبت به ،وضعته أمامه وبدأ بأكله ، أخذت الصحن والقيت ما به بالحمام وصعدت لغرفته أخذت أبحث عن الهروين المخبئ حتي وجدت الكثير كميات رهيبة أخذتهم وألقيتهم جميعاً بالحمام سمعت صراخه "إيرينا أنهيت اللعنة هيا أعطي لي صحني "جاء للغرفة التي بها
"ألقيت ما به ليام "
"لماذا فعلتي هذا إيرينا؟ ،حسنا أنا لدي الكثير "قال وذهب ليبحث عنه وهو ملهوف
"ألقيتهم جميعا ليام "
"ماذا أجنيننتي يا فتاة ؟!"صرخ بي
"فعلت هذا لأجلك ليام "
"كيف تفعلي بي هذا ؟!"صرخ أنا أرتعب الآن
"لأجل أن تتعافي "
"رأسي ستنفجر "قال وهو يمسك رأسه ،أشفق عليه
"أهدئ ليام " أقتربت ودفعني بقوة لأسقط
"أبتعدي عني ،اووه نعم تذكرت أنا كنت أضع واحد بالأسفل لا أعتقد أنك أخذتيه "نزل وأنا ورائه فتح الدرج وأخرج كيس سحبته منه
"أعطيه لي إيرينا "
"لن أفعل،سألقيه "
"أقسم لن أرحمك "
"أفعل ما شئت "
"إيرينا أنا الآن مجنون لا أريد فعل شيء بك "قال
"ماذا ستفعل ؟!"
"سأغتصبك ثانيتا "قال لأتذكر وتنزل دموعي وألقيتها بالهواء ليصرخ
"أنت يا عاهرة ماذا فعلتي ؟!"صرخ ،هو الآن يلقبني بالعاهرة من أجل هذا الشيء
"سأقتلك "قال وأنا ركضت ليركض ورائي قفلت الباب ولكنه يدفعه وأنا أدفعه أمسكت هاتفي وأنا أحاول دفع الباب أتصلت بلوي (لوي أنجدني ،سيغتصبني ويقتلني أرجوك تعال )(ماذا هناك إيرينا....)دخل أخذ الهاتف مني والقاه أرضا بقوة لينكسر "لن أرحمك بعد ما فعلتيه "قال لأرتعش من الخوف أقترب خلع ملابسه تذكرت ما فعله تلك الليلة لأبكي "خائفة "سأل وهو ممسك كلتا يداي بيد واحده واليد الثانية وضعها علي وجهي أومأت"أنت لا تعلمي ما فعلتيه بي أنا سأنفجر "قال وأقترب مني ليصفعني "أنت عاهرة لعينة " قال بصراخ ،خلع لي ملابسي لأبقي بالداخلية ،ذهب وأتي بعلبة صغيرة لأعلم أنها واقي "إذا فعلتها ليام أقسم لن تراني مجددا " قلت ولكنه لم يهتم ،أرتدي الواقي وأقترب "لا تفعلها أرجوك " قلت وأنا أبكي كاد أن بخلع لي سروالي الداخلي يدق باب الغرفة "أفتح ليام "صوت لوي وهو يصرخ "أذهب لوي ولا تتدخل"صرخ "لا تلمسها يا حقير "سمعت صوت زين لأطمئن "أن لم تذهبوا سأقتلكما أقسم أني سأفعلها "قال ليكسر زين الباب ولوي سحب ليام من فوقي أخذ زين الملائه ولفها حولي وأخذني بعناقه لأبكي "ماذا تفعل يا عاهر أجننت تلك حبيبتك التي كنت ستموت بدونها "
"تلك اللعينة القت أغراضي بالحمام "
"أقسم لو كنت فعلتها معها ثانيتا لكنت قتلتك "قال زين بتهديد
"أرتعبت أيها الصغير "قال بسخرية وهو مازال عاري ولا يهمه أنه يقف هكذا
"ماذا بك ليام ؟!" قال لوي ،دخل رجلان أعتقد أنهم من المصحة ،أمسكو بذراع ليام وكتفوه من زراعه ،"أبتعدوا وألا قتلتكم "قال وهو يحاول دفعهم ،أخرج واحد منهم مخدر ورشه بوجه ليسترخي علي كتفهم ،"أنتظره سأجعله يرتدي ملابس "قال لوي وفعل وأخذوه "أين سيأخذوه لوي ؟"قلت بضعف وأنا مازلت بملابسي الداخلية ملتفة بالملائة في حظن زين "للمصحة عزيزتي ،سامحيه علي ما فعله فهو في حالة متأخرة لذا هو يفقد صوابه عندما لا يجد ذلك الهروين
"حسنا "قلت
"أنا سأذهب له أبقي معها زين "قال ليومأ زين ،ذهب لوي "سأخرج لترتدي ملابسك "أمسكت معصمه قبل أن يخرج ليلتف لي
"أشرك زين علي ما فعلته لولاك لكان أغتصبني الآن "
"أشكري لوي هو من فعل "قال ببرود
"أمازلت غاضب ؟!،أرجوك زين سامحني أنا أشعر بالأمان في عناقك "
"سامحتك إيرينا ،لأني واللعنة لن أتركك في تلك المحنة "قال لعانقه وأنا بملابسي الداخليه ليحمحم
"سأخرج "خرج وأنا أرتديت ملابسي وخرجت له جلسنا علي الاريكة "كنت خائفة حد اللعنة زين "
"لا تخافي عزيزتي أنا معك تبقي فقط س"
"لن أفعله وليام بالمصحة "
"سيتعالج إيرينا "
"خائفة عليه رغم ما فعله بي "
"لأنك تحبيه إيرينا "
"عانقني زين "قلت ليفتح زراعه وأرتمي بأحظانه حتي لم أشعر بشيء ،شعرت به يحملني وصعد بي الغرفة قبل جبيني وذهب .