#jacob p.o.v
كنت لأجلس أشاهد التلفاز وأضحك حتي رأيتها لتتسع أبتساماتي ونهضت وعانقتها بسرعة ،أحب عناقها وأحبها كلها
"أشتقت لكي حبيبتي " قلت وأنا أشتم شعرها ،لا أريد الانفصال عن عناقها ،لكنها أبعدتي بخفة لأني عاري الصدر.
"سعيد أنكي أتيت "قلت وجلست علي الأريكة
"أنت كنت أرسلتي لي رسالة أنك ذهبتي لبيت ليام ،لما ؟؟!"
"ليتعالج "
"من ماذا ؟!"
"ليام مدمن "
"ماذا؟!"قلت بتفاجئو فلم أتوقع من ليام القوي صاحب المنصب والهيبة أن يلجأ لتلك الأشياء"نعم ،هو ذهب الآن للمصحة ، كان سيقتلني من يومين تقريباً "
"لما ؟!"
"القيت بالهروين خاصته بالحمام وكان يريده فكان سيغتصبني ولقبني بالعاهرة وصفعني و يريد قتلي لولا تدخل زين ولوي "
"ماذا ،هو جن كيف يفعل بك هذا ،أغتصبك ؟"
"لا كان علي وشك فعلها "
"كيف تظلي مع هذا المجنون ببيت واحد "
"ليام ليس مجنون بل المخدرات التي يأخذها هي من تجعله هكذا "
"تدافعي عنه بعد كل هذا "
"نعم چاك فهو مريض "
"أفهم من ذلك أنك عودتي له "
"لا أعلم ولكن ربما أفعل بعد جروجه من المصحة "
"لا تفعلي هذا حبيبتي "
"أنا لست حبيبتك چاك نحن أصدقاء وكف عن قول حبيبتي "
"أعلم أننا واللعنة أصدقاء ولكن أنا أتخيلك حبيبتي ربما هذا يهون علي فلا تبخلي علي بقولي حبيبتي لك "
"حسنا چاك ،أسفة"قالتها وعانقتني لأشعر بالراحة"مبارك لكي حبييتي "قلت وأنا على وشك البكاء ،لماذا تفعل بي هذا ،لماذا لا تشعر بي؟ ، ما الخطأ بي لم لا تحبني وتستمر ببقائها مع هذا الأحمق
"چاك ،أين ذهبت "
"معك حبيبتي " أريد تقبيلها ولكن لا أريد أن تغضب مثل تلك المرة
"عيدمولدك بعد ثلاث أيام حبيبتي "قلت مبتسماً"نعم "قالت بعدم أهتمام
"أجمل يوم بالتاريخ ،اليوم الذي ولدت فيه حب حياتي "قلت لتخجل ،واللعنة سيطر علي شهواتك چايكوب ،لا تجعلها تكرهك ،لا أستطيع مقاومت جملها وجسدها المثير.
"سأذهب "قالت
؟لما؟!"
"حتي لا يتأخر الوقت "
"أجلسي نشاهد فيلما وبعدها أذهبي "
"حسنا "قالت لأبتسم بسعادةأنتهي الفيلم هي نائمة بعناقي وتضع يداها علي عضوي بخفة واللعنة لا أتحمل ،ولا أريد أزالت يداها ،أريدها حبيبتي وبغرفتي متي يا إلهي ستجعلها لي ،أنتصبت ولا أتحمل أكثر ،مجرد التفكير بها يجعلني أنتصب ،حملتها وأدخلتها غرفتي ،أتصلت بمريدا هي جارتي هنا وقريبة
(ميردا تعالي الان أحتاجك) (لما چايكوب ؟)(واللعنة تعالي سريعا) (فهمت حبيبي مثار ،سأتي) اغلقت الهاتف ودخلت الغرفة الأخري منتظرها،بعد فترة جئت كنت لا أرتدي سوا السروال الداخلي
"أووووه عزيزي منتصب سأخلصك الآن "قالت وتحاول جعل صوتها مثير ،خلعت ملابسها وأنا ألقيتها بسرير ،أتخيلها إيرينا أعلم أني لا يجب أن أتخيلها هكذا
،"أووووه إيرينا حبيبتي أنتي تشعريني بالجودة "
"أسمي ميريدا چايكوب ولا تتخيلني فتاة أخرى هذا يزعجني "
"أصمتي ودعيني أكمل "
قلت لأسمع شهقاتها وجدتها تقف عند الباب بأعين متسعة "أسفة أسفة سأذهب "قالت بأرتباك ،لا أريد أن تراني في هذا الوضع ،نهضت من فوق ميريدا أرتديت سروالي الداخلي "أذهبي ميريدا "
" لم أكمل المتعة ،لما جلبتني إذا كان معك عاهرة؟ "
"أصمتي أيتها الحمقاء ،أنت عاهرة هي صديقتي أذهبي "صرخت بها وخرجت لها لأجدها أرتدت چاكتها وتأخذ هاتفها وأغراضها ومتوجه نحو الباب "أنتظري حبيبتي لا تذهبي "قلت لتنظر لي وأنا شبه عاري وتوجه نظرها بالجهه الأخري "سأذهب چايكوب لأني تأخرت "هي قالت چايكوب فمن المؤكد أنها غاضبه
"لا تغضبي مني حبيبتي ،أنا كنت لا أتحمل ولم أضاجع فتاة منذ شهر "
"ولم أنزعج چاك تلك حياتك وأنت حر بها "
"معك حق ،لما واللعنة تغضبي أنا لا أعني لكي شيء حتي تغضبي " قلت بأنكسار ،خرجت ميريدا بعد أرتداء ملابسها ،أقتربت مني
"تلك الفتاة خربت ليلتنا ولكن لا بائس سنعيدها لاحقا "قالت وقبلتني بشفتاي وهي لا تهتم ،لما لا تغير علي ،أنت أحمق چايكوب هي لا تحبك حتي تفعل قبلتها قبلة طويله وهي لا تنظر لنا ،سأجن لا تعابير علي وجهها ،لو كان ليام لماتت من الغيرة ،ذهبت ميريدا لأنظر لها
"أسفة علي تخريب ليلتك "
"لا أنت لم تخربي ليلتي بل خربتي حياتي جعلتني منشغل بك "
"چاك لا تهزي أنت كنت تضاجع فتاة من قليل والآن تقول لي أنك تحبني "
"أنا ضاجعتها لأني كنت أحتاج ذلك لكن أنت من تملكي قلبي "أقتربت منها حتي التصقت بالحائط لا شعوريا ولكنها دفعتني بخفة
"حسنا سأذهب "قالت بتوتر
"أبقي معي الليلة ،أليس ليام بالمصحة ؟"قال بترجي
"لا چايكوب "
"لما حبيبتي ؟"
"لا أثق بك بعد الذي فعلته معي بالحمام "هي معها حق أنا أنتصب من لمست يداها
"كيف لا تثقي بي إيرينا أنا مستحيل أن ألمسك ،وأنت بقيت مع ليام رغم أنه أغتصبك وكان سيفعلها مجددا لكن أنا مستحيل أن أفعلها بك "قلت ،لأراها حزينة ،أنا غبي ذكرتها بليلة الأغتصاب
"أسف حبيبتي "قلت وأنا أمسك بيدها