"نعم ليام أهذا هو نايل المريض "
"سأشرح لك " قالت بخوف"أصمتي "قلت بصراخ لتنتفض وينظر لنا الناس
"لماذا جعلتها تبكي ؟!،ماذا قلت لها!؟"قلت
"قلت لها لا أريد أن نكمل فتلك العلاقة "قال بغرور
"كاذب أنا لست معه بعلاقة ليام "قالت وهي تبكي
"قلت أصمتي واللعنة "صرخت مرة أخري وجدته يحرك لها الهاتف كأنه يخبرها بشيء أخدت الهاتف من يده بسرعة لأري صورتها هي وچايكوب وهم يتبادلوا القبل
"لا أنا لا أتحمل كل هذا "قلت وأنا أشعر بقلبي سيقفتركتهم وذهبت أسمع صوتها خلفي تناديني وأنا لا أجيب وأسمع شهقاتها وهي تبكي ،أريد قتلها والآن ولكن لا أعلم لما لم أفعل هذا ،ربما لأني أعشقها وهي كاذبة حقيرة
،ذهبت للبيت وأخذت أكسر كل ما أراه أمامي هي جائت وكان جسدها ينتفض كلما كسرت شيء
"أهدئ ليام سأشرح لك كل شيء أنت تفهمت الأمر خطئ"
"أخرسي واللعنة لا أريد سماع صوتك اللعين ،أنت أسوء شيء صار لي بحياتي ،لما فعلتي هذا؟! لما أنا أحبك وكنت فقط أحتاج حبك أهذا كثير علي ؟!لما خنتيني وكسرتي قلبي وأوهمتيني بحبك اللعين "صرخت"أنا لم أفعل صدقني "
"أخرجي من حياتي أنا لا أصدقك أنت مجرد كاذبة أكرهك يا لعينة "
"ليام أرجوك لا تحكم علي مثل تلك المرة أنا مظلومة حقا "
"بأي شيء مظلومة أنك كنتي تقابلي هذا العاهر يوميا وتكذبي علي أم مظلومة بشأن صورتك وأنت تقبلي ذلك اللعين أخبريني ؟"
"أنا وقتما كنت ببيت جاك أنا قبلته بدون وعي كنت أتخيله أنت ولكنه دفعني فورا وتذكرت أنه ليس أنت وكان هذا العاهر ويليام يراقبني التقط تلك الصورة وكان يبتذني بها وأنا كنت خائفة أن تتركني فكنت أنفذ أوامره وأذهب لأراه لكن أقسم لم يمسني أنا قلبي وعقلي وجسدي لك ليام ،أنت فقط رجائا سامحني "
"كان بأمكانك أخباري بشأن الصورة كنت سأغضب ولكن سأتفهم بعدها لكنك صححتي الخطأ بخطأ أكبر "قلت بصراخ"أسفة ليام أرجوك سامحني حبيبي ولنعود ثنائي جميل كما كنا "
"أنا أوافق ري ولكن ما الذي يضمن لي أنك لم تفعليها مجددا "
"أقسم ليام لن أفعلها أنا أعشقك حبيبي "
"أنا أيضاً "
"سامحني "قالت بترجي وعيناها البريئة لامعة
"سامحتك "قلت وأدخلتها بعناقي ،لا أعلم لما سامحتها بتلك السهولة وكأنها لم تفعل شيء ولكن قلبي يخبرني بأنها لم تفعل هذا عمدا وهي تحبني وأنا أعشقها لما أبتعد عن حبي الوحيد
#Erina pov.
ها أنا جالسة بعناق ليام نشاهد التلفاز لم أتوقع أنه سيسامحني ولكنه فعل أنا أعشقه حقا لا أريد جرحه مرة أخري هذا الملاك الجميل .
لن أترك أحد يتدخل بحياتنا مرة أخري سأحول حل المشاكل معه فهو نصفي الآخر بل هو كلي.
"أحبك ليامي "قلتها وقبلته
"أعشقك قلب ليام "قال وقبلني قبلة أطول.
____أستيقظت وأنا بعناق ليام ،أجمل شيء وأجمل مكان ،داعبت شعره بيدي ،أستيقظ
"صباحك جميل مثلك حبيبتي "
"صباحك أجمل ليامي "قلت وقبلته
"أجمل شيء يجعلني أبدء يومي هو قبلتك "
"هيا أنت لديك عمل "
"نعم نعم تذكرت "قال ونهض للحمام ،الوشوم التي تملئ زراعه جميلة ومثيرة بشكل لا يوصف ،
نزلت للأسفل وكانت نتالي ليست بالمطبخ
"أين أنت ذاهبة نتالي؟! "قلتها عندما لحطت أنها لا ترتدي ملابس المطبخ
"سأري نيكولاس حبيبي وأعود "
"أنت لديك حبيب! هذا حقا رائع يا فتاة "
"نعم أنه جميل حد اللعنة "
"أنت مغرما به كثيرا "قلت لتخجل
"نعم "
"حسنا أذهبي وعلي رسلك وإذا حبذتي البقاء بمنزله لا مشكلة "
"ولكن سيد ليام.... "قطعتها
"أنا ساتولي الأمر لا تقلقي أذهبي واستمتعي "
"حسنا أشكرك كثيرا رينا "
"لا داعي للشكر عزيزتي ،ذكريني عندما تعودي أن نجعله يأتي ليتناول معنا الغداء سيكون هذا لطيف "
"حقا!! هذا كثير رينا "
"ليس كثير عليك نتالي "قلت وحظنتها أنها فتاة صالحة وجميلة ومازالت صغيرة فهي بالخامس والعشرون ويجب أن تكمل حياتها مع شخص يحبها هي تستحق هذا ،ذهبت نتالي ونزل ليام وذهب للعمل ،سيبدأ الملل بدون ليام ،ذهبت لغرفتي أخرجت حاسوبي المتنقل(laptop ) لأحادث أماندا
"كيف حالك يا فتاة أشتقت لك حقا "قالت أماندا وهي تصرخ بحماس عندما رأتني
"أنا أيضا عزيزتي سأتي لنيويورك خلال أيام "
"حقا هذا رائع أخيرا سأراكي "
"أريدك أنت تحكي لي كل شيء صار بغيابي "
"حدثت أشياء عديدة عزيزتي "قلت متذكرة
"كيف حالك مع ليام ؟!"
"جيدين عزيزتي "
"أنا أواعد رينا "قالت وهي تصفق
"حقا ،من؟!"قلت بحماس
"أنه صديقي بالجامعة يدعي توماس "
"جميل هذا حقا "
"أنا أمكث معه ولكنه بالخارج الآن "
"كنت أود رؤيته لكن لا بئس "
"حسنا سأغقل حبيبتي أراكي مرة أخري "قالتها وانا أغلقت الحاسوب
نزلت بالأسفل كي أراي ماذا سأفعل علي الغداء فنتالي لن تعود الليلة
أعدت الغداء أصبح كل شيء جاهز
خرجت من المطبخ ونمت علي الاريكة بتعب شغلت التلفاز ،كم أن نتالي تتعب حقا ؟،دق الباب ،فنهضت لأري من ،من المؤكد أنه ليس ليام هو لم يكمل الاربع ساعات بالعمل ،فتحت الباب كانت فتاة جميلة ،
"أهلا من أنت ؟"قلت
"أنت تسئليني، أنا من يجب أن أسئلك من أنت؟ وماذا تفعلي ببيت أخي ؟!"
"أخك !!،أه أنت روث "قلت وأنا أتذكرها دفعتني ودخلت تستلقي علي الاريكة
"نعم، أنت عاهرته؟، ذوق أخي سيء للغاية ،لما لا يترك العاهرات والشرب ويركز بحياته "أنا تجاهلتخا لأني أذا جاوابتها لن يعجبها حديثي
"لما لا تنطقي وأين هو ؟"
"هو بالعمل وأنا لست عاهرته "
"اووه حسنا بتلك المريلة من المؤكد أنك الخادمة "قالت أنا مازلت أرتدي مريلة المطبخ
"أخاكي بالعمل وأنا حبيبته "
"ماذا ؟!أتكذبي علي نفسك أم علي أخي لا يواعد "قالتها بسخرية
"ولكنه فعل "قلت
"أنا وسأذهب ،وسأعود عندما يأتي "قالت ونظرت لي بنظرت أستحقار وذهبت ،يالها من مجنونة حقا ليام معه حقا بأن لا يحادثها هي حمقاء ذهبت وخلعت مريلة المطبخ وذهبت لاستحم ،خرجت مشط شعري وأرتديت شورت قصير باللون الأحمر وتيشرت قصير أسود وجففت شعري بالمجفف وتركته منسدلا سمعت صوت ليام بالأسفل لأركض عليه ،نزلت حظنته ولففت ساقاي حول خصره وقبلته
"أشتقت لكي حبي "قال وقبلني "أنا أيضا "قلت وشددت علي عناقه
"أنا جائع حد اللعنة "
"حسنا بدل ملابسك وكل شيء سيكون جاهز "
صعد الغرفة وأنا وضعت الصحون ،آمل أن يعجبه طهوي ،نزل وجلس ووضع أول معلقة بفمه ومن ملامحه فهمت أن الطعام سيء
"نتالي ما هذا القرف "قال بصراخ
"أهدئ حبيبي ماذا بالطعام؟! "وضعت الملعقة بفمي لأبصق الطعام طعمه سيء كاللعنة
"أين أنت نتالي لما لا تجبيني ؟"صرخ مرة أخري
"أسفة حبيبي نتالي لن تعود اليوم وأنا من وطهوت الطعام "قلت وعيني تدمع
"لما تبكي حبيبتي ؟"
"لأن كنت جائع وأنا طهوت الأكل سيء "
"أنت حساسه حقا حبيبتي ،لا مشكله سنطلب طعام ويأتي لنا "قال وأتصل بالمطعم وجلب لنا بيتزا ،جلسنا علي الاريكة نأكلها أمام التلفاز
"أنا أعشق البيتزا ليام "قلت والطعام بفمي
"وأنا أعشق البيتزا وأعشقك "قال وحظني
"ماذا فعلتي اليوم بدوني ؟"
"تحدثت مع أماندا علي الحاسوب وطهوت الأكل السيء وروث أختك أتت لهنا "
"ماذا ؟!روث ؟!لما واللعنة أتت ؟"
"لا أعلم هيا قالت أنها تريدك ؟"
"كيف تعاملت معك ؟!"
"مثل ما عملتني أول مرة أتي لبيتك "
"صفعتك ؟!"
"لا تستطيع ،ولكنها لقبتني بالعاهرة وقالت أشياء لم تعجبني "
"تلك الحمقاء ،كيف تقول عنك عاهرة ؟!هي العا.... "قاطعت كلامه
"لا تقل هذا عن أختك "
"هي تركتني وأنا أحتاجها لأجل هذا المغفل فمن العاهرة ؟"
"مهما فعلت ليام فهي أختك لا يجب أن تقول هذا عنها "قلت بحدة
"لما تدافعي عنها وهي سبتك ؟"
"هي سبتني أنا وليس أنت "
"أنا هو أنت ومن يؤذيكي يؤذيني "قالها وقبلني ،أنتهينا من الأكل وجلسنا نشاهد التلفاز أنا جالسه بين ساقيه ويده محاوطة خصري ويسند وجه علي كتفي،"كيف حالك بالشركة ؟!"قلت لأقطع الصمت
"بخير زارا تركت العمل لأنها سافرت "
"حقا ؟!!"قلتها بسعادة "ومن أخذ مكانها ؟!"أكملت
"فتاة تدعي چيلان "عبست، فتاة مرة أخرى "لكنها أجمل من زارا فهي مثيرة وذكية "
"مثيرة "قلت ونهضت من بين ساقيه
"نعم "
"وتكررها لما لم تضاجعها حتي الآن ؟!"
"لأنها مجرد مساعدة لي وأنا أملك حبيبتي الجميلة والمثيرة "قال وأقترب ليقبلني
"أبتعد أنت أحمق "
"أسف لا تغضبي "قالها وأقترب مرة ثانيا أخفض رأسه لليمين ليصل لشفتاي أقترب ببطئ ولمسها وأخذ يلعقها وبعدها أخذها بين أسنانه ،نزل لرقبتي عض عليها ،تأوهت، مؤلمة لكن ممتعه ،أخذ يلعق مكان العضة وكان سيصنع واحدة أخري لولا أن الباب دق تأفأف "من هذا المزعج ؟!"ذهب وفتح لباب لنجدها روث "كنت محق عندما قولت مزعج "قال بملل "كيف حالك عزيزي ؟!"قالتها وحظنته ولكنه أبعدها "ماذا تريدي ؟!"قالها بحدة
"أريد أن أعتزر منك " قالت
"دعها تدخل ليام وتحدثوا بالداخل "
"حسنا "قال بملل وهي دخلت وجلست ونظرت لرقبتي علي العلامة اللعنة عليك ليام "سامحني ليام أنا ليس لدي غيرك بعد وفاة والداي ونيكول "
"وأين ذهب زوجك الجميل ؟"
"أنت تعلم ليام أنه تركني بعد أخذ ثروتي "
"إذا حقا كنت تريدي مني مسامحتك لما دعيتي ري حبيبيتي بالعهر ؟"
"أنا لا أعرف أنها حبيبتك أنا أعلم أنك لا تواعد ،أسفة أرجوك "
"سامحها ليام هي أعتذرت منك و......... "قلت ليقاطعني بصراخه
"أصمتي واللعنة تلك مشاكل عائلية لم تتدخلي فيما لا يعنيكي ؟"قال بصراخ لتدمع عيني#liam p.o.v
صرخت بها بدون أن أشعر لتبكي ،يا إلهي ماذا فعلت أنا غبي ،كيف أصرخ بها هكذا وأقول لها أن لا تدخل في شؤني هي شؤني.
دخلت غرفتها وأنا أسمع صوت بكائها
"لما صرخت بها ليام هي تحاول أصلاح الأمور بيننا "
"أنا صرخت بها بسببك "
"أسفة ليام أنا كنت أود أن نعود أخوة كما كنا "
"لا أريد التحدث الآن روث أذهبي وأتركيني "
"حسنا سأتي مرة أخري ، صالح تلك الفتاة فهي طيبة للغاية وبريئة"
"أكيد ساصألحها ولكن لا أعتقد أنها ستسامحني "
"ستفعل فهي سامحتني بعد أن قولت عنها عاهره "
"حسنا "قلت وهي حظنتني ورحلت ،دخلت لها الغرفة وجدتها جالسة علي الأرض تضم قدمها لصدرها وتبكي
"حبيبتي... "قلت لتقاطعني
"أنا أسفة ليام "قلتها وهي تمسح دموعها
"علي ماذا ؟"
"علي تدخلي في شؤنك العائلية ،أنا لست شيء لك حتي أتدخل أنا هنا مجرد عاهرة لك كما قالت أختك وأنت نفذت ما تريد الآن أتركني أرحل "قالت لتقطع قلبي
" أنت لست ولن تكوني عاهرة أنت حبيبتي ولكي أن تدخلي بكل شيء ،أنا أسف أنا كنت متعصب لذا قلت هذا سامحيني ري "
"ليام أنت قلت الحقيقة، من أنا لأتدخل بشؤنك؟ ،فقط أريد العودة لمنزلي "
"لن تذهبي لأية مكان أنا أحبك ري لا تتركيني ولا تقولي هكذا أرجوكي "
"تحبني !!!وهل هناك أحد يحب شخص يصرخ عليه ويقول له لا تتدخل بأموري العائلية ؟!"
"كنت غاضب ري وأنا عندما أكون غاضب لا أعرف ماذا أقول ؟!"أقتربت وقبلتها قبله طويلة
"أسف حبيبتي علي بكائك "قلت ومسحت دموعها
"حسنا "
"أنت طيبة القلب وبريئة مثلما قالت روث "
"هي قالت هذا حقا ؟!"
"نعم "
"لابد أنكم ستعودون مرة أخري "
"أظن ذلك "قلت وحملتها علي السرير ،لما لا تفعل معها ليام كما فعلت معك ،حسنا سأرد لكي المعروف إيرينا ، "لما لا نقضي ليلة ساخنة ؟"اقترحت وهي أومأت بخجل" حسنا "قلت وخلعت كل ملابسي لأظل عاري أمامها وهي لا تمنع نظرها عني
"حبيبتي أصبحت مثارة اليس كذلك ؟"قلت بمكر
"نعم حد اللعنة "
"لما لا تنامي وأنت مثارة "
"لا ليام لا تفعل هذا "
"أقتربت وضعت يدي علي منطقتها داعبتها بلطف
"اللعنة ليام اللعنة "قالت وهي مثارة حقا
"سأرتدي ملابسي الجو بارد "
"لا ليام لا تفعل هذا بي وتتركني "
"كما فعلتي حبيبتي "قلت وضحكت بشر
"أسفة لكن هيا أرجوك "
"لا "قلت وأرتديت سروالي الداخلي وسروال البيتي ولم أرتدي تي شرت فأنا أحب البقاء عاري الصدر
"حبيبي هيا رجائا "
"قلت لا "قلت وأستدرت لأنام وأنا أضحك ،أسمعها تقول "اللعنة عليك ليام لم فعلت هذا بي أنت أحمق يا لعين " ظلت تسبني حتي نامت وأنا نمت أيضا#erina p.o.v
أستيقظت صباحا وجدت ليام مازال نائما مستاءة حقا لما فعله بي الأمس ،لن أكررها حتي لا يفعلها معي ثانية ،نزلت وجدت نتالي جائت
"متي جائتي نتالي ؟"
"من ساعة "
"كيف كانت ليلتك يا فتاة ؟!"قلتها بخبث لتضحك بخجل
"جميلة "دق الباب فذهبت أنا لأفتح كانت فتاة شقراء ترتدي جاكت فرو أسود
"هذا منزل ليام باين ؟!"
"أجل من أنت ؟!"
"أنا چيلان مساعدته الخاصة ،لابد أنكي حبيبته هو يحكي لي عنك دائماً "
"اه اهلا تفضلي " دخلت وجلست
"ماذا تشربي ؟!"
"لا شيء أنا جائت حتي يأخذني ليام معه بسيارته أنا جارتكم هنا وهو قال لي هذا "
"حسنا "لم أرتاح لتلك الفتاة سمعت صوت ليام الناعس
"أين أنت حبيبتي ؟"
"أنا هنا "دخل
"اوووه چيلان "قال وحظنها هو مازال عاري الصدر سأشتعل غيظا
"أهلا ليام هيا سنتأخر "هي تقول ليام بدون سيد حتي ،ذهبوا وأنا جالست أفكر فبعض الأمور التي من الممكن أن تحدث لي عن طريق تلك الفتاه.
