"كيف تفعل هذا هاري ؟" قالت إلينور
"لا أعلم لم أشعر بنفسي أقسم " قال هاري ببكاء
"من المؤكد أنها في حالة صعبة الآن " قلت
" هي أخذت جميع ملابسها ،هي عندما كانت تغضب كانت تأخذ بعض الملابس "قال
"أنا سأعلم مكانها من تحديد المواقع " قال زين
"ولم صامت للآن زين ؟" قال لوي
فتح زين هاتفه وبدأ يبحث عنها
"للأسف غير ظاهر " قال زين
"ما معني هذا ؟" قال ناثان
"أنها ليست بنيو يورك بأكملها " قال زين
" ماذا ؟!! تركت نيو يورك " قال هاري بائسي
"سأجدها لا تقلق هاري " قال ليام
نهض هاري
"أين ستذهب ؟" قالت إلينور
"للمنزل " قال
" لا تثمل هاري هي ستعود " قلت
ليجلس ويعانقني ويبكي لأملس علي شعره المجعد
نظرت لليام لأراه ينظر لي بغضب
"أتركيه من عناقك " قال بأذني
هذا ليس وقته ليغار الفتي منهار أبتعدت عنه بخفة
"سأذهب "قال وذهب
"يا إلهي أنه منهار للغاية " قال لوي
"أنها زوجته لوي وأم أبنه " قلت
"ولكنه لم يكن بوعيه ،هل لو أنا بمكانه كنتي ستتركيني "قال لوي
"لا حبيبي كيف أتركك؟"قالت ليبتسم
"كنت سأقتلك أنت والعاهرة "قالت ليبتلع غصته ونضحك
"سنذهب "قالوا جميعا
"حسنا "قلت أنا وليام
ذهبوا لنصعد لغرفتنا
"يا إلهي ،هكذا زين وهاري أصبحوا بلا حبيبة "قلت
"سيعودوا "قال ليام
#liam p.o.v
ها قد مرت أربعة شهور چيچي وزين عادوا لبعضهم
وعلمت مكان كيندل وجعلتها تعود ولكنها رفضي العودة لهاري
إيرينا الآن بغرفة العمليات لأنها ستنجب صغيري نولان
خائف عليها كثيرا
هي لا تتحمل
" أهدئ ليام ستكون بخير "قالت كيندل تربط على ظهري
بعدها سمعنا صوت بكاء طفل لأركض للطبيب
"هل هي بخير ؟" قلت
"نعم والطفل أيضا يمكنك رؤية الطفل لكنها مازلت تحت تأثير المخدر "قال الطبيب وأذهب وأحمل أبني
"نولان ،أتيت لي يا صغيري ،كم أنت جميل وبرئ مثل والدتك ،وبشرتك داكنه مثلها وأنفك صغير مثلها شعرك بني مثلي فمك مثلي ،أنت خليط بيني وبينها "قلت وقبلته وهو يحاول فتح عينه بالضوء
