#writer p.o.v
چايكوب في غاية السعادة زواجه هو وإيرينا غدا
ولكنه متحير لما فعلت هذا ؟ هل لتضايق ليام ؟!، أم ماذا ؟
هو يعلم جيدا أنها لا تحبه ومازالت متعلقة بليام ولكنه ينظر للجانب الجيد أنها ستصبح زوجنه
أما أيرينا لا تعرف الذي فعلته صحيح أم لا ،لكنها شعرت أن هذا أفضل لتنسي ليام
ولكنها أنانيه فهي ستكسر قلب شابين ماسكين ليس لهم ذنب بأنانيتها
هي لا تعلم أنها هكذا تدمر چايكوب وتقتل ليام ببطئ
أما ليام فمازال لا يعلم بأنها ستتزوج
لكن أصدقائه علموا ويريدوا أن يخبروه
لكنهم رشحوا لوي لهذا الموقف
ذهب له لوي وفتح الباب بالمفتاح خاصته
ليجده مثل ما هو
"كيف حالك عزيزي أتيت لك ببيتزا أعلم أنك لم تأكل؟"قال له لوي
"كيف حالها لوي " هو دائما يسئله عنها كلما رأه
لوي توتر لم يعرف كيف يجاوبه
"أنهي تلك البيتزا لأخبرك "قال لوي
لينقض ليام علي لأنه يريد معرفة أخبرها فهو يتابع أخبرها من لوي
وبمرة ذهب لها ببيت چايكوب ظل ينظر من النافذة
وهي نائمة مثل الملاك
"أنتهيت لوي هيا أخبرني "قال بحماس
"أريدك أن تهدئ ولا تغضب من ما أقوله "
"ماذا حدث لها أخبرني واللعنة "قال بقلق
"أنها ستتزوج والحفل غدا "
"ماذاا!!!! لا تهذي يا فتي أنها تحبني "
"لا ليام بل هي ستفعل ،ستتزوج بچايكوب "
"كيف تتركني لوي ،أنا أعشقها ،هي أحبت غير بتلك الفترة القصيرة ،أنها حقيرة "قال بصراخ ودموعه تهطل
"أهدئ عزيزي "
"كيف تنسي حبي ،لم فعلت بي هذا ،أنا أتعذب هنا بينما هي ستتزوج، ستعطي قلبها وجسدها لشخص غيري ،كنت أنتظر اليوم الذي ستصبح به زوجتي إيرينا باين ولكنها الآن ستصبح إيرينا چيمني "قال وهو يبكي
"حاول أن تنساها ليام "قال لوي
"سأنسها لأني سأموت قريبا "قال بائسي
"لا تقل هذا يا فتي "قال وعانقه
"أين الحفل ؟!"
"لا تذهب ليام "
"بلي سأذهب ما العنوان ؟"
"ببيت چايكوب "
#erina p.o.v
غدا زواجي لا أعلم هل ما أفعله صحيح واكن أعتقد أن چايكوب الحبيب المثالي هو لم يجرحني بيوم بل أنا الذي كنت أفعل دائما .
"حبيبتي لا أصدق غدا زواجنا " قال وهو يعانقني
"ولا أنا چايكوب "قلت ليقبلني
"ما رائيك بان نذهب لباريس كشهر عسل "
"لا چايكوب فلنظل هنا أفضل "قلت
"لم لا تقولي لي حبيبي "
"لم أتعود بعد "
"ليست بالتعود بل أنها تخرج من القلب "
"لم تنسي أن تدعو أحد ؟"قلت متجاهلا كلامه
"لا بالدعوت الجميع "قال
"سأستحم وأعود "قلت وذهبت أستحممت وأرتديت ملابسي وخرجت له لأجده نائم بمكانه شعره مبعثر وشفتاه محمرة
اللعنة هو يقبلني كل دقيقة
سيقتلع شفتاي
أحيانا أبادله لأرضي ضميري تجاهه كزوج
أنا أظلمه حقا هو يستحق فتاة تحبه ليس مثلي
نائم كلاملاك
