الرواية تتحدث عن فتاه كل ذنبها انها كانت لا شئ لمن حولها
بديل لهم فى كل شئ وكأنها جماد ويهتمون للحيوان أكثر منها
تتعرض للذل والمهانة
السؤال هو هل سوف تظل فى البؤس دائما أم للحياه رأى أخر
وهل ستعرف الحب يوما أم سوف تظل وحيده للأبد.
مقدمة : هو: كان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تذكير : فى مكان جديد أول مرة نروحه وهو المانيا تحديدا فى .............. .
بداية : فى المانيا تحديدا فى شقة يوسف تحديدا فى غرفة رنا , كانت قاعدة على سريرها وماسكة مجله فيها صور اشهر رجال الاعمال وكانت صورة الصقر فى الاول وكانت بتلمس الصورة برومانسية وتفتكر أول مرة كانت بين ايده ومعاه وأول مقابلة
# فلاش باك
فى يوم فى فيلا يوسف كان عامل حفلة مجمع فيها اشهر واكبر رجال الاعمال وكان صقر منهم , وكان يوسف يحب يقدم" رنا " لرجال الأعمال والمشهير فى أى حفلة بيرحها أو بيعملها لأنه حابب أن حد منهم يتجوزها ويشاركه فى مشاريعه لأنه على حافة الأفلاس بالأيضافة لديونه من لعب القمار .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وفى الحفلة تنزل" رنا "زى الأميرة بفستان أحمر نارى وتخطف العيون وتلفت الأنتباه وده فرح يوسف لأنه حيحصل عل عريس المطلوب فيروح ليها ويمسك ايدها وينزل بيها السلم ويمشى بيها بين الحضور ويعرفها عليهم ويسبها مع رجل اعمال وينشغل الكل فى الحفلة لحد بيفتح الباب فاجئة ويدخل بدى جارد كتير وبعدين يدل الصقر بطوله الفارع وعرضه وضخامته الجسدية المثيرة وبدلته السوده التى تبرز عضلاته وشكله الوسيم.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
