الجزء العاشر

15.3K 371 31
                                    

تذكير : كانت نيروز تنتظره بشوق ليتحدث معها ولكن بسبب مجئ هذا الشخص توقف عن الكلام ليستأذن منها ويغادر دون الاستماع لردها  ولكنه تأخر لتقلق عليه وتشعر وكأن قلبها سيتوقف من الألام المفاجئ لتقرر النزول والبحث عنه لترى ما جعلها تصدم لانها رأت ............................. .

بداية : تقرر النزول لتبحث عنه لترى ما جعلها تصدم لانها رأت ما حطم وكسر قلبها وجعل روحها تموت ويبقى فلبها فارغا من   كل شئ ماعدا حبها له الذى أصبح كالمرض يقتل قلبها ببطئ لتنزل دموعها بصمت كالمطر الغزير لانها رأت من أحبت وعشقت يقبل أخرى ومن سواها تل...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بداية : تقرر النزول لتبحث عنه لترى ما جعلها تصدم لانها رأت ما حطم وكسر قلبها وجعل روحها تموت ويبقى فلبها فارغا من   كل شئ ماعدا حبها له الذى أصبح كالمرض يقتل قلبها ببطئ لتنزل دموعها بصمت كالمطر الغزير لانها رأت من أحبت وعشقت يقبل أخرى ومن سواها تلك الأخرى فهى  أختها وحبيبته ومن جعلوها بديلا لها ومن كانت بسببها تعذب من حبيبها الذى لم يشعر أتجاها سوى بالشفقة فقط 

بداية : تقرر النزول لتبحث عنه لترى ما جعلها تصدم لانها رأت ما حطم وكسر قلبها وجعل روحها تموت ويبقى فلبها فارغا من   كل شئ ماعدا حبها له الذى أصبح كالمرض يقتل قلبها ببطئ لتنزل دموعها بصمت كالمطر الغزير لانها رأت من أحبت وعشقت يقبل أخرى ومن سواها تل...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتنسحب بهدؤ قبل أن يشعروا بها لتذهب لغرفتها لتبكى بحزن على حب تحول لعشق ولكن حكم عليه أن يبقى من طرف واحد ولكن كيف السبيل للتخلص منه ومن عذابه وعذاب صاحبه .

أما فى الاسفل كانت رنا تجلس فى أحضان صقر الذى كان يلعب فى شعرها ليكتشف أنها نامت ليقبل رأسها ويحملها ويتجه لغرفته ويضعها على السرير بهدوء ويذهب لمكتبه ويجلس به ويفكر فيما حدث بسرعة شديد وكيف عادة رنا ليتذكر 

# فلاش باك 


عند نزول صقر ليرى ذالك الشخص القادم ليجدها امراءة ليقول :  ايوا حضرتك مين .

لتلف له تلك المراءة ليصدم من مما تراه عيناه فتلك المراءة لم تكن سوى رنا من أعجب بها بشدة وأراد الحصول عليها وجعلها عشيقة له وحبيبة والتى هرب بها والدها من أشهر كثيرة ,ليفيق من شروده عندما شعر بيدها على وجه وشاهد دموعها الكاذبة الخادعة ليقول بجمود يخفى ارتباكه : أه اللى جابك دلوقتى , ليكمل بسخرية : هو يوسف بيه سابك ترجعى أما هرب ليه .

البديلة ( مكتملة ) ( قيد التعديل )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن