هى أحبته عشقته ولكن ماذا نالت منه غير الجرح الذى لن يشفى ابدا مهما فعلت فهو حبه كان بطريقة لن تفهمها ابدا ولن يفهم هو ايضا حبها لأنهما لم يعزفوا نفس اللحن فالعشق لحن والهوى لحن ليس كل شخص محظوظ للقاء من يستطيع عزف نفس لحنه ليعزفوا معا سفونية تعزف على أوتار القلب .
تذكير : كانت تجرى ولكنها شعرت بشخص خلفها لتنظر بسرعة وهى مستمرة فى الجرى ولكنها لم تجد أحد لتشعر أنها نجت منه وتعيد بصرها للأمام لكنها تصدم وتخاف بشدة من مما شاهدت فهناك سيارة قادمة بسرعة ناحيتها وهى لا تشعر بقدميها قادرة على الوقوف عن الجرى لتصدمها السيارة بقوى كبيرة و تقع أرضا على بعد متر من السيارة والدماء تسيل منها بشدة ليفتح باب السيارة وينزل منها ........... .
البداية : لتصدمها السيارة بقوى كبيرة وتقع أرضا على بعد متر من السيارة والدماء تسيل منها بشدة ليفتح باب السيارة وينزل منها "شاب فى 33 من عمره أبيض البشرة وله شعر بنى فاتح وعيون زرقاء شرسة وطول فارع وجسد عريض وضخم وعضلات ضخمة مخيفة أنه هو زين حامد رجل أعمال وعارض أزياء الأكثر شهرة كما يملك أكثر من دور للأزياء فهو مصمم أزياء عالمى يلبس تصميماته أشهر نجوم ونجمات السينما ولكن مع ذالك وبرغم كم المعجبين الكبير المحيط به الا أنه لا يهتم بأن يكون لديه عشيقة بل يسعى للحصول على زوجة له لشخصه وذاته وليس للمشهور زين حامد ", ليسرع اليها وهو مصدوم كيف صدمها فهو بسبب ظلام الليل لم يراها ابدا لينحنى أمامها ويحاول ان يرى أذا كانت على قيد الحياه أم فارقتها ولكنه وجدها على قيد الحياه ولكن نبضها ضعيف ليشعر بالخوف ليحملها ويذهب لأقرب مشفى ويصل بعد نصف ساعة لينزل بسرعة ويحملها ويسرع للدخول بها وهو يطلب المساعدة ليسرعوا اليه الممرضين ويدخلوها الطوارئ بسرعة ليكشف عليها الطبيب وبعد عشر دقائق وجد الباب يفتح بسرعة ولكن قبل حتى أن يسأل وجد الجميع يجرى بسرعة وهم يتجهون بالسرير المتحرك لغرفة العمليات ليشعر بالخوف على تلك الطفلة نعم فهو لم يلمحها ابدا بسبب الظلام ولأن ملامحها كانت الدماء تغطيها , ليجلس وينتظر أن يخرح الطبيب أو ممرض أو أى شخص لأن القلق عذبة بشدة نعم هو لايعرفها ولكن هذا لم يمنعه من القلق عليها ابدا , ليطول أنتظاره لأربع ساعات واخيرا يفتح الباب ويخرج الطبيب وهو يبدو عليه التعب ليسرع اليه بسرعة شديد وقلق : ها يادكتور طمنى هى عامله أى هى حالتها خطر ولا ممكن ترجع طبيعيه .
ليرفع الطبيب يديه فى وجه زين وهو يقول بهدؤ عملى : براحة حضرتك هى حاليا حندخلها للعناية المركزة وبعد 48 ساعة حنشوف المضاعفات حتحصل ولا لاء لأنها كانت بتنزف بشدة وكان عندها نزيف داخلى فى الرحم وبعض الكسور البسيطة فى الرجل اليمنى والتواء برسغ ايداها اليسرى , بس أحب أبلغ حضرتك أننا بلغنا الشرطة وهما حيجوا ( قادمون ) بعد محنا نبلغهم أنها فاقت ( استعادة وعيها ) .
ليسأل زين بستغراب لأنه يعتقد الشرطة قادمة من أجل صدمه لها : ليه يستنوا أنا كنت حبلغ لأنى حقول اللى حصل بس أنا مكنتش شيفها هى فجأة ظهرت ليا وكانت بتجرى ومعرفتش أوقف العربية ابدا صدقنى .
أنت تقرأ
البديلة ( مكتملة ) ( قيد التعديل )
Romanceالرواية تتحدث عن فتاه كل ذنبها انها كانت لا شئ لمن حولها بديل لهم فى كل شئ وكأنها جماد ويهتمون للحيوان أكثر منها تتعرض للذل والمهانة السؤال هو هل سوف تظل فى البؤس دائما أم للحياه رأى أخر وهل ستعرف الحب يوما أم سوف تظل وحيده للأبد. مقدمة : هو: كان...