تذكير : عندما سمعها وهى تهمس باسم "أحمد " وووووووو
بداية :- عندما سمعها تهمس باسم "أحمد " ليسأل نفسه : مين أحمد ده هو يقربلها أى بالضبط , ليقرر أنه حيسبها لحد بكره وحيختبرها وحيسمع جواب على كل اسئلته بدون أعتراض .
وفعلا فتانى يوم يبدأ بتنفيذ قراره بأنه يحطها تحت الاختبار وكان فى الساعة ستة كانت بدئت تنضف القصر تحديدا اوضته وهى مشغولة بالى بتعمله مش حسه بيه يقرب منها وهو ماسك شاى سخن جدا ويسكبه على ايدها فتصرخ ليقول ببرود وكأنه معملش حاجه ابدا : اداه هى جت على ايدك أنا كنت عاوزها على حاجة تانية وينظر لها بوقاحة فتخجل هى من نظراته وتقرر تجاهلها تماما وتروح تكمل نظافة .
فيمسكها من شعرها بقوى ويقول : برده مش ناوية تقولى فين يوسف وليه سابك ها أنا تعبت من الأنتظار وحتجوبينى حالا أو أتصرف بطريقة تانية أنتى عارفها كان يتحدث وهو يشاور على حزامه بيد ويشد شعرها بالأخرى , فتقول بخوف مما أصبحت تعرفه جيدا : والهى أنا معرفش حاجة كفاية عذاب كفايه صدقنى الدنيا عملت أكتر منك صدقنى أنا أتفاجئت بيك يومها وأنا لوحدى فى الفيلا والهى .
ليبقى ينظر ليها بغضب شديد وهو يهز رئسه ثم يصفعها بقوة لتقع أرضا وتنزف بشده لتبكى لتسمعه يقول بغضب : أنتى حالا حتقوليلى أنتى مين وليه أتحملتى عذابى ليكى ياترى أداكى كام ها قولى كان بيتكلم وهو بيخنقها بيديه ويكمل قولى رنا فين أخدها فين ردى بسرعه احسلك ها لتخبط يده بضعف من قوة ايده ليركز وينتبه الى وضع يده فينزلها بعنف وكأنها قمامة فتقول بصراخ بصحوب ببكاء شديد : عاوزتعرف أنا مين عاوز تعرف أدانى أى حقولك أدانى زى مأنت أدتنى وأكتر كمان ومكفاش فسبنى ليك , عاوز تعرف أنا مين حقولك أنا " البديلة" لتضرخ بقوى وعنف شديد " البديلة" .
ووووووووووووووو خلص البارت لحد كده بس لسة الرواية مستمرة زى الحياه تمام (^-^)
"أتمنى تعليق منكم يشجعنى على التكملة وجدكم جنبى دعم كبير ليا"
بحبكم
#ندى ^-^
أنت تقرأ
البديلة ( مكتملة ) ( قيد التعديل )
Romantizmالرواية تتحدث عن فتاه كل ذنبها انها كانت لا شئ لمن حولها بديل لهم فى كل شئ وكأنها جماد ويهتمون للحيوان أكثر منها تتعرض للذل والمهانة السؤال هو هل سوف تظل فى البؤس دائما أم للحياه رأى أخر وهل ستعرف الحب يوما أم سوف تظل وحيده للأبد. مقدمة : هو: كان...