البارت التاسع عشر
#قلوب_على_جرف_الهاوية.............................................
قلوب على جرف الهاوية
للكاتبة Nuha-d-hفرح
رجعت للبيت واني اعصابي منهارة من ورة الي سواه بية حسام
نزلت من سيارتة رجل تضرب برجل من الخوف
فرح وهي تتذكر
حسام -بسيطة انة اعلمج
ولج انتي تتحديني لعد الا اشوفج حسام شيكدر يسوي
حسيت بفداحة الخطاء مالتي كان ما لازم اعاند وياه
وخصوصا احنا وضعنا مو طبيعي وكلة مشاكل كان لازم كفًا. للمشاكل لو صاعدة وساكتة
بسً جا شلون ووفرح والسانها منو يردة
ديالله هاج استلمي
وكف السيارة
قرب عمارة
ونزل وسحبني ونزلني من السيارة طبعا اني شنو تذبحوني قطرة دم مابية كعدت اجر بنفسي منة وانتر بايدي اريد اخلص روحي ماكو
دفعني بسرعة بالمصعد وسد الباب ركضت اريد اطلع رجع سحبني للخلف والباب انسد وداس دكمة عالسريع وحست علمصعد اتحرك
فرح وهي تجر بيدها-اخ ايدي لك عوف اترك ايدي كسرتها
كعدت اضرب بذراعة وكتفة
فرح-والله اذا ما تركتني الم العالم عليك واگول خطفنيشنو الفايدة عبالك جاي اضرب بحايط ابد ما اتحرك
والله وصل المصعد ودفعني كدامة واني رجعت درت عليه
-حسام لاتتخبل رجاءاً رجعني للبيت وهذا هو عرفت خطائي بعد ما اعاند
حسام وهو يسحبها بتجاه باب بصفهم ويدفعها لداخل الشقة
حسام-اگول مو جنج متأخرة شوية باعترافج بالغلطاتقدم وكعد يفتح دكم القميص وعيونة بعيوني
هسة اراويج من شيصير بيج من تتحدينيفرح كان حسام يحجي ويتقدم علية واني جسمي كلة يرجف من الخوف
فرح-اة اة حسام بلا سوادين هذا هو عرفت اني غلطانة يالله كافي وبعد راح ابطل اعاندك بس رجعني ولاتسوي هاي الحركات مال المخابيل
حسام -يعني مو بيدج بعدج مصرة تتجاوزين تگولين مخبل انتي هذا السانج راح يعم عليج وينرادلة كص واني اعرف شلون اخلي يبطل يلاسن ويحترمحسا رحت گبل عليها
وشلتها على جتفي وصار راسها ورة ظهري حسيت بيها شهگت وگعدت تضرب على ظهري بثنين اديها لكن
انا بعد فوت الفوت ماينفع الصوت
فرح-ولك مخبل عوفني والله اسود عيشتك لك شتريد تسوي بية عوفنيحسام
خرب بالحظ بعدة السانها يكنس ويرش ابد مابطل ملاسن
حسام وهو يشمر فرح على للسرير وينزع قميصه
فرح بخوف
بعد ما شمرني حسام على ظهري بالسرير لوهلة ظليت متمددة مصدومة لكن اتلاحگت لنفسي و كعدت ورجعت بكعدتي للخلف على السرير وهو يتقدم وثنى ركبتة وصعد على السرير
اني بحياتي كلها ماخايفة على نفسي بگد هاي المرة
هي تبتعد وهو يقترب رادت تشرد للجهة الثانية للسرير لكن هو كان اسرع منها وسحب رجليها وحطها بين رجليه
وصار فوكها وقرب راسة منها
وفرح بقت تقاوم بديها ورجليها لكن اثناء مقاومتها انرفعت التنورة ليفوك وبانت سيقانها ومعالم جسمها امام نظر حسام وكأنها كانت تدعوه الى اللمس
واصبحت الانفاس السريعة المتلاحقة تملىء الجو
قرب وجه من عندها وشم ريحة عطرها كان متمركز خلف اذانه
حسام اخ الله حسيت برعشة جسمها من جواي