مرحبا من جديد انا اليوم احسن بفضل دعائكم لي اللة يخليكم وشكرا لكل شخص دعمني يالله نبدأ
ضل ليفاي في ذلك اليوم شارد الذهن كثيرا
كان هناك اجتماع بين ليفاي والوزراء في موضوع يخص حاجتهم إلى زيادة المحاصيل لأن موسم الجفاف كان على الأبواب
الوزير الأول:انا اقترح ان نخزن كمية كبيرة من الماء
الوزير الثاني:انا اتفق مع كبير الوزراء ولكن المشكلة كيف سوف نحافظ علية كما أنها يجب أن يكون الماء بكمية كبيرة لتلبية حاجيات المملكة بأكملها طوال ثلاثة أشهر
الوزير الأول:أجل صحيح لقد نبهتنا على شيء مهم
الوزير الثالث:مارأيكم ببناء خزانات كبيرة يصل طولها إلى ستة أمتار اما سعتها فهي سبعة لترات من المياة
الوزير الأول:اتفق معك ولكن لما فقد سبعة لترات أليس الخزان كبيرا جدآ
الوزير الثالث:بلى نجعلها سبعة لترات فقد لأننا بحاجة إلى صنع أغطية كبيرة لتلك الخزانات وكذلك الأنابيب ستأخذ مساحة كبيرة منها
الوزير الثاني:انا اتفق مع الوزير الثالث أرى أن قرارة صائب فقد فكر في كل شيء ثم سنضع تلك الخزانات بالقرب من حدود المملكة كي نأمل وصولها إلى جميع أنحاء المملكةاومىء الوزراء الباقون كدلالة على موافقتهم لفكرة الوزراء الثلاثة الأهم في المملكة
نظر الوزير الأول إلى الملك ورأى أن الملك شارد الذهن فظن انة يفكر في ما اقترحوة بينهم لكن الحقيقة ليفاي لك يكن منتبها لأي شيء مما قالوا هو كان طوال الجلسة يفكر بإيرين
الوزير الأول:اذن جلالتك هل أنت موافق
ليفاي : عفوا
ثم وضع سبابتة وابهامة على عينية وبدأ يفركهما
الوزير الثاني : جلالتك هل أنت على مايريد ؟
ليفاي : في الواقع لا أيها الوزير الثالث هلا كتبت لي ملخصا عما اتفقتم عنة
الوزير :بالتأكيد جلالتك
ليفاي : يمكنكم الانصراف
خرج جميع الوزراء بينما دخل ايروين الذي تولى حراسة المكان خوفا من وجود جواسيس أو حادث يعرقل الجلسة التي تحدد مستقبل المملكة
دخل ثم انحنى
إيروين:ليفاي مابك ؟ تبدوا لي شارد الذهن
ليفاي : ايروين فالتجلس يا صديقي انا بأمس الحاجة للتحدث معك
جلس ايروين على إحدى الكراسي الموضوعة على الجهة اليسرى من مكان ليفاي وتكلم :حسنا كل أذان صاغية أخبرني مابك
ليفاي : في الواقع يا ايروين وقص لة ما حصل بينه وبين إيرين
ايروين وبكم مفتوح مع وجهة الذي اعتلتة الصدمة :
انت لست جادا أليس كذلك ليفاي ؟ كيف امكنك فعل هذا بة ؟
ايروين وقد نظرا وجة ليفاي الذي اعتلاة الحزن:لا تقل لي انك ......... لا يمكن ليفاي هل وقعت في حب إيرين ليفاي : لا أعرف .....ربما .....انا احبة
ايروين هل يمكن أن تشرح لي كيف يشعر من يحب ؟
ايروين : حسنا انا لست بارعا في تلك الأمور ولأكون صريحا لم إجابة من قبل اقصد الوقوع في الحب ولكن سمعت بعض الأشياء
ليفاي : وما الذي تنتظرة فألتخبرني
ايروين : هوي هوي على مهلك يا رجل حسناً في البداية ستشعر برغبة بالبقاء معة أطول مدة ممكنة على ما أعتقد ثم تشتاق الية دائما وتريد رؤيتة ثم شيئا فشيئا تشعر بأنك تريد أن يكون لك تغضب عندما يلمسة أحد غيرك وتسعد كثيراً عندما تراة سعيدا وفي الآخر تعترف لة و.....بلا .....بلا... بلا
أظن أخبرني في أي مرحلة انت ؟
تنهد ليفاي ثم أخذ نفسا عميقا وقال : في المرحلة التي تريدة فيها أن يكون ملكك وحدك
إيروين:اوة متقدم جداً ولم تخبرني بأي شيء
ليفاي : اسف يا صديقي
ايروين : لا بأس
من جهة أخرى استيقظ صغيرنا إيرين وفرك عينية الجميلة بلطف ثم تحسس مكانة الذي بللة من شدة البكاء استيقظ في الحادة عشرة مساءاً
نهض من فراشة واستحم ثم ارتدى ثيابة وخرج لم يتناول الفطور لانة لم تكن لة شهية
خرج يمشي في الحديقة علة ينسى ما حصل لة هذا الصباح الشخص الذي احترمي أكثر من أي شخص عرفة خانة بذلك الشكل
عندما كان يتمشي رأى البستاني جاك يسقي أشجار تلك الحديقة العملاقة التابعة للقصر
أراد إيرين اغضابة فهو يحب ذلك دنا منة من دون أن يشعر وصرخ :جاااااااك كيف حالك اليوم؟
جاك وهو يشعر بالغضب :تبا لك إيرين الم أقل لك ان تكف عن هذة الحركات
إيرين وهو يخرج لسانة :لن اكف عن ذلك ابدا ثم انت عجوز والعجائز لا يسمعون جيدا لذلك صرخت في اذنك
جاك: انا عجوز يا سليط اللسان عمري فقط 45سنة
إيرين : وماذا ترى نفسك رجل في ريعان الشباب أيها العجوز
غضب جاك كثيرا من كلام إيرين وشكل يدية على شكل قبضة أراد لكم إيرين لتلبية درسا ولكن خطرت لة فكرة جهنمية لينتقم بها من أيرين الذي نعتة بالعجوزجاك:هي إيرين لدي مفاجئ لك
وهو يخطو من أيرين حتى فصلت بينهم بضع خطوات فقد وفجأة أخرج أنبوب المياة الذي كان يسقي بة النباتات وبدأ برش الماء على إيرين حتى بللة من رأسة حتى قدمية
إيرين المشاكس هل سيسكت على هذا بالطبع لا
لذلك ركض باتجاة الدلو الذي كان على الأرض وركض باتجاة البحيرة التي كانت قريبة من ساحة المعركة هههههه
ملىء الدلو بالماء وباغت جاك برمية علية فجاءة ثم تحولت المعركة إلى لعب بالماء
وبينما كانوا يلعبون تعب إيرين من حمل الدلو فهو في كل الأحوال كان ثقيلا نظر في أرجاء المكان ووجد خرطوش ماء آخر ولكن المشكلة انة كان خلف جاكإيرين في نفسة (تشجع يا إيرين لكي تربح المعركة )
ركض باتجاة جاك بينما جاك مازال مستمرا برشة بالماء
قفز من بين رجلي جاك وأخذ الخرطوم ثم رش الماء على إيرينليفاي بوف *
كنت مشوشا لذلك قررت الخروج إلى الحديقة لاستنشاق بعض الهواء وبينما كنت امشي سمعت بعض الأصوات في الحديقة فدخلت الحديقة ولكن فجاءة شعرت بماء بارد يرش على وجهي
إيرين بوف*
بينما كنا نلعب كنت قد رششت الماء باتجاة جاك ولكن فجاءة انحنى لضرب الماء شخصا آخر
ابتعدت الخرطوم بسرعة بعد أن عرفت من هو هذا الشخص والحنين قائلا:جلالتك ارجوك سامحني لو اكن اقصد فعل ذلك
ليفاي ببرود:جاك الخرطوم
جاك : ح....ح....حاضر جلالتك
ليفاي بينما يوجد الخرطوم نحو إيرين المنصدم في مكانة :هههههه خذ يا إيرين ههههههه ترش الماء علي هاة ههههههه سأريك ههههه
بقي إيرين وليفاي يتعاركان معركة الماء إلى أن انهكا كليا
ليفاي : هي إيرين ارتدي هذة الجو بارد
ايرين :لا جلالتك انت ارتدية انت الملك لذلك يجب أن تكون بكامل قوتك أما أنا فمجرد خادم
ليفاي : حسنا دعنا نتغطى كلانا بة
إيرين : حسناً جلالتك
اقترب إيرين من ليفاي لكي يتغطيا برداء ليفاي الذي كان قد اعطاة لجاك قبل أن تبدأ المعركةجلسا على حافة نافورة صغيرة كانت في منتصف الحديقة لم ينتبها لمرور الوقت فها هو المساء سيحل عما قريب والشمس بدأت بالغروب كان منظر الغروب رائعا من تلك النقطة بقيا يتاملان منظر الغروب قليلاً
ليفاي : إيرين هل يمكن أن تأتي إلى غرفتي الليلة أن لم يكن لديك مانع
إيرين : كما تأمر جلالتك
ليفاي : حسنا إيرين هيا إذهب لتبديل ملابسك وتناول العشاء وانا سافعل المثل
وقف إيرين وانحنى لليفاي ثم تركة وذهب
وصل إيرين إلى غرفتة وتوجة إلى الحمام على الفور أخذ حماما ساخنة ثم خرج وارتدى ملابسة أصدرت بطنة أصواتا تدلةعلى جوعة فهو لم يتناول الفطور وفوقها بقي يلعب مع ليفاي حتى الغروب لذلك كان جائعا جدا أمر إحدى الخادمات بإحضار طعام لة فهو خادم ملكي لذلك لة مكانة خاصة في القصر
في المساءاسفة يا جماعة قصير بكرا أن شاء الله راح أكمل
مع السلامة أحبائي وشكرا
انتظروني بكرا مع بارت جديد