مرحبا من جديد اسفة على التأخير يالله نبدأ
فلاش باك قبل الزفاف بيومين ؛
...:ايروين
ايروين:نعم جلالتك هل ناديتني
الملك اكرمان :نعم اروين انت تعلم أنني انوي أن اتنازل عن العرش حالما يتزوج ليفاي أليس كذلك؟
ايروين:نعم جلالتك اعرف ذلك
الملك اكرمان:جيد وانت تعلم أيضا أن ليفاي لا ينصاع إلى أحد حتى انا لذلك أريد منك طلبا
ايروين :تفضل جلالتك
الملك اكرمان:في البداية انت لست مضطرا لتنفيذة لي لكوني ملكا إنما نفذة لي بكوني أبا يريد رؤية احفادة
ايروين انت تعلم أن ليفاي لا يثق بأحد سواك لانة يراك بمثابة صديقة المقرب واخية الأكبر لذلك ارجوك أقنعة بالزواج وان كان في بالة أي فتاة فاليخبرني ولن أتردد ولو للحظة لخطبتها لة
ايروين :حاضر جلالتك اوامرك مطاعةذهب اروين لينادي ليفاي
ايروين:سموك والدك أراد مني ....
قاطعة ليفاي برفع يدة كاشارة لة أن لا يكمل كلامة ثم أشر لة على الباب دلالة على انة يرغب بأن يكون لوحدة
ولكن قبل أن يخرج ايروين
ليفاي:هي ايروين اسف على هذا ولكن انا مرهق بعض الشي ثم انا اعرف ما يريدة والدي ارجو ان تقول لة اني موافق على مايريد كما اني أريد أن أتحدث معةايروين:حقا سموك
ليفاي:كم مرة اخبرتك أن لا تناديني بسموك عندما نكون وحدنا
ايروين :اسف ليفاي انها عادة
ابتسم ليفاي شبة ابتسامة والتي بادر إلى محوها على الفور
بعد عشر دقائق وبعد أن أبلغ ايروين مطلب إلى والدة
جلس الملك في مكتبة الذي عادة ما يدير بة أمور الحكم والمملكة وهو سعيد لا يعلم ما يخطط لة ليفايطق طق
أدخل
جلس ليفاي مقابل والدة الذي كاد أن يطير من الفرح بسبب قبول اني للزواج وأخيرا فهو كان يطلب منة أن يتزوج منذ أن كان في العشرين من عمرة ولكن ليفاي كان يرفض بحجة ان الوقت كان مبكرا على ذلك
الملك اكرمان:حسنا بني بما انك وافقت إليك مجموعة من صور الفتيات الجاهزات للزواج. ..قاطعة ليفاي بقولة:اسمعني أيها العجوز انا لا تهمني هذة الصور ولتعلم اني مازلت رافضا لفكرة الزواج
الملك اكرمان : هاة ولكن الم توافق على ذلك فلما غيرت رأيك الآن
ليفاي:أسمع ساوضح لك شيئان :
أولا -انا لا زلت رافضاً لفكرة الزواج ولكني وافقت لأنك صدعت رأسي بهذا الموضوع
ثانياً : انا لدي شرط لهذا الزواج وانت وافقت مسبقاً على تلبية ما أريد أليس كذلك؟
الملك اكرمان : شرط ؟ أي نوع من الشروط تقصد ؟ ثم أجل وافقت على ما تريد
ليفاي:شرطي هو أن تختار انت الفتاة التي ساتزوجها فأنا لا أهتم لهذا الأمر ....
ولكن قبل أن يكمل قاطعة الملك بقولة :ليفاي لا تماطل فأنا اعرف ان خلف هدوءك هذا شيئ مريب
ابتسم ليفاي ابتسامة استفزازية أكدت ما فكر بة الملك اكرمان
ليفاي :معك حق في الواقع شرطي هو أن اتركها فور ولادتها فأنا لست مرغما على البقاء معها بعد أن تلد لك وريثا
الملك اكرمان : هاة ولكن من سيقبل بشرطك هذا
ليفاي : انا لا أهتم انت تريد وريثا أم انا جد من يلبي لي هذا الشرط وساتزوج
ترك والدة في حيرة وخرج من الغرفة بينما ارتسمت ابتسامة نصر على شفتية هو كان ولازال رافضاً فكرة الزواج والإنجاب مع انة لا ينكر أن هذا ضروري من جل بقاء سلالة الاكرمان الحاكمة
في مساء ذلك اليوم التالي استدعى الملك ليفاي على العشاء فمن عادات ليفاي أكل الطعام في غرفتة ولوحدة لأن هذا في رأية يبعث بالراحة
لبى دعوة والدة فهو كان يعرف لما دعاة كان يظن أن والدة سيستسلم ولكنة تفاجئ بي
( راح تكون حلوة لو قطعتها هنا هههههه )
باي