المرض الجزء الثاني

832 50 16
                                    

هلو اسفة كتير كتير كتير كتير عنجد اسفة لانو ما نزلت بارت   بسبب بعض الظروف احم ....بس انة ما توقفت عن الكتابة وراح اعوضكم بأربع بارتات شو رأيكم بالصفقة مو حلوة ههههه 
استمتعوا

بعد أن صفع ليفاي إيرين أدرك ما فعلة
ليفاي في نفسة ( تبا لما ضربتة ماهو ذنبة انا متأكد ان تلك العاهرة لعبت بعقلة هو فتى طيب وساذج لذا لابد أنها قالت لة أنها تحبة  )

شكل ليفاي يدة على شكل قبضة وضرب الطاولة التي كانت بالقرب من السرير
أراد ليفاي الخروج لكن صوت الأنين الخافت الذي سمعة جمعة في مكانة
ليفاي : تبا ......إيرين ..إيرين. ..هل أنت بخير عزيزي انا اسف للغاية يا إلهي انا اسف جدا
( يا إلهي ما الذي فعلة بة سيكرهني تبا لك ميكاسا ساعرف كيف أتصرف معك ......ما الذي اقولة هذا ليس الوقت المناسب لهذا الكلام عساي الاهتمام بصغيري)
نادى ليفاي على إحدى الخادمات لتجلب لة الماء والكمادات لانة اراد أن يعتني بإيرين لوحدة
وضع إحدى الكمادات في الماء و وضعها على جبين إيرين
تذكر ليفاي ما قالتة هانجي. .ليفاي في نفسة ( تبا ماذا عساي أن أفعل بشأن هذا الموضوع من جهة لا أريد لتلك   العاهرة الاقتراب من حبيبي ومن جهة أخرى أريد أن أخذ عذرية إيرين وهو في كامل وعيه أن فعلت ذلك الآن فربما سيكرهني أو أسوء ربما يترك القصر ويذهب أن. ..إن. إن حصل هذا فسأموت انا لأنني لايمكنني فراقة ابدا..........تبا يا إيرين أي سحر مارستة على )

بدأ أنين إيرين يزداد شيئا فشيئا
ليفاي : تبا انة يتألم نينا(الخادمة) تينا.....تبا أين ذهبتي
صرخ ليفاي في آخر كلامة
أتت نينا فزعة إلى الغرفة وانحنت:اسفة سيدي لأنني تأخرت
ليفاي : تبا لك  وفي ماذا سيفيدني اسفك .....اذهبي بسرعة ونادي على هانجي
انحنت نينا بسرعة ركضت باتجاة عيادة هانجي
العيادة كانت في القصر لأن هانجي هي الطبيبة الملكية ولكنها كانت في بقعة منعزلة عنة لأنها تحب أن تبقى وحدها لتجري التجارب   *هانجي ومشاكلها*

وصلت نينا إلى عيادة هانجي وهي تلهث
دفعت الباب بسرعة ودخلت من دون سابق إنذار
   نينا:تبا ....هانجي ...إيرين. ....الملك ..وهي تلهث
هانجي : مهلا تنفسي وقولي لي ماذا حصل؟
أخذت نينا نفسا عميقا قبل أن تصرخ : إيرين ليس على مايرام إذهبي بسرعة إلى غرفتة
صعقت هانجي عندما سمعت ذلك هي لم تكن تعرف إيرين ولكنها احبتة لأنه جعل  قلب ليفاي يحبة هي كانت صديقة ليفاي منذ أن كان صغيرا ومع أن ليفاي كان يعاملها بجفاء إلى أنها احبتة كأنة اخوها الصغير فهي كانت أكبر منة بثلاث سنوات

حملت هانجي حقيبتها وركضت مسرعة باتجاة غرفة إيرين عندما وصلت اقتربت بسرعة وبدأت تفحص إيرين لقد كان يدحرج برأسة يمينا وشمالا

هانجي : ليفاي الم تفعل ما اخبرتك بة
ليفاي : لا لم أستطع ......
ولكن قبل أن يكمل كلامة صرخت هانجي في وجهة :ولماذا لم تفعل ذلك ؟ ألم أقل لك ان هذا ضروري؟
اجابها ليفاي بطريقة الصراخ نفسها وهو يضع الكمادة على رأس إيرين عل حرارتة  تنخفض :
تبا لا استطيع اخبارك لماذا ولكن إلى يوجد طريقة أخرى
هانجي : بلا يوجد اعتني بة حتى ارجع

مثلث الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن