هلو كيفكم
ليفاي : إيرين في الواقع انا واقع في حبك .....منذ أول نظرة ....إيرين ارجوك لا ترفض حبي لك فأنا اعشقك لا استطيع العيش من دونك كنت في البداية أظنها مجرد إعجاب لأنك تقوم بعملك بشكل متقن ولكن هذة المشاعر بدأت تنمو لك شيئا فشيئا إيرين هل تقبل بحبي لك؟
صدم إيرين كثيرا من الكلام الذي قال ليفاي
إيرين : اسمعني جلالتك انا ساكلمك بأنك ليفاي ولست الملك هل تسمح لي جلالتك
ليفاي : أجل أيرين
إيرين : حسنا اذن ..أخذ إيرين نفسا عميقا قبل أن يتكلم
جلالتك انا حقا مصدوم مما تقولة هل حقا ظننت أنني سأقع بحبك لا هذا مستحيل انت مجرد سيد وصديق لي لا أكثر ولا اقل ثم كلانا رجل وانا بالفعل لدي شخص احبة
نظر ليفاي لة نظرات باردة ثم قال :اذن ترفضني من أجل تلك الميكاسا
نظر لة إيرين بصدمة فهو قد وعد ميكاسا بأن لا يخبر أحد عن علاقتهم
إيرين : و..و....و..وكيف عرفت؟
ليفاي : لقد نطقت بإسم تلك العاهرة وانت نائم
إيرين : جلالتك صحيح اني رفضتك ولكن هذا لا يعني أن تنعت حبيبتي بالعاهرة
شعر إيرين كثيرا مما سيقولة ولكنة قرر أن يتشجع وقال : في الواقع انا احب ميكاسا كثيرا منذ أول نظرة كما أنني لاحظت انها فتاة طيبة لذلك قررت أن أخبر والدي ونتقدم لخبطتهاضحك ليفاي ضحكة هسترية عالية اخافت إيرين كثيرا فهو قد ظن انة سيعاقبة على هذا الكلام
ولكن لم يحصل ما ظنة إيرين إنما وقف ليفاي ومسح على شعر إيرين ثم قبل جبينة ثم خرج من الغرفة
أما إيرين فقد ارجع رأسة إلى السرير لانة ما تزال لدية بعض الحمى الطفيفة هو أراد الاعتناء بنفسة لانة لم يرد أن يكون ثقلا على أحد خاصةً ليفاي لانة الملك ولدية واجبات لا يمكنة أن يبقى طوال الوقت معةمن جهة أخرى
طفح الكيل بليفاي كثيرا ففي يوم واحد لابل ساعة واحدة يرفض إيرين حبة وفوقها يقول انة يحب تلك العاهرة
ليفاي : سأريك ميكاسا لن احتملك أكثر
ذهب ليفاي باتجاة غرفة ميكاسا والغضب يعتلية ركل الباب بقوة مما أدى إلى كسر الباب
عندما دخل إلى الغرفة وجد ميكاسا تضاجع من قبل قائد الحرس مايكل اريند
ليفاي : هة اكملا كأنني لست موجودا وبعد أن تشبعا من خيانتي يا مايكل أعطني ميكاسا حسنا ثم ابتسم ابتسامة لا تبشر بالخيروهو جالس على إحدى الكراسي الموجودة بالقرب من الطاولة الصغيرة الموضوعة بالغرفة ويضع إحدى يدية على خدة متكىء عليها
(مجرد أتخيل انو ليفاي ينظر لي بتلك النظرة اتجمد مكاني)
مايكل:ج...ج..ج..جلالتك انا لم اقصد صدقني هي من اجبرتني على ذلك
ليفاي اوة ...وكيف بينما لا يزال على نفس جلستة والابتسامة لم تفارغ شفتيه
(اليوم نهاية العالم ليفاي يبتسم عاااااااا)
احم احم نرجع للقصة
ارتبك مايكل كثيرا :ج.ج..جلالتك. ف.في ال..الواقع. .هي...قد اغرتني. ..للق. .للقيام بذلك
ليفاي : اوة ...عندما انتصبت لم تجد شيئا تفرغ فية شهوتك اللعينة غير زوجتي العاهرة هه
كل هذا الحديث ومايكل لا يزال فوق ميكاسا ابتعد عن ميكاسا بعد أن إشارة لة
نزلت من حافة السرير وهي لاترتدي أي قطعة قماش على جسدها وتقدمت بتمايل ناحية ليفاي محاولة اغراءة ميكاسا : عزيزي صدقني انة يكذب انا لم أفعل شيئا تقول ذلك بميوع شديد
تقزز ليفاي كثيرا منها
ليفاي بغضب شديد :أن اقتربت مني يا قذرة فلن تلومي إلى نفسك
ولكن ميكاسا لم تهتم لكلام ليفاي واستمرت بالتقدم
ليفاي : أيها الحراس. ..أيها الحراس.
دخل ثلاثة حراس كانوا المسؤولين عن حراسة باب غرفة ليفاي وميكاسا
:نعم جلالتك
ليفاي : خذ هولاء الخونة إلى السجن وضعهم في مكاني المفضل وابتسم بشر عمد إلى اخفاءها بسرعة
مايكل:ارجوك سيدي ارجوك *نزل ليقبل قدم ليفاي لكن ليفاي تقزز من ذلك فركلة على وجهة ركلة ارجعتة إلى الوراء مع أن هنالك فرقا كبيرا بينهما في الطول والهيئة*
بعد أن كان مايكل لايزال يترجى ويبكي أن لا يضعة ليفاي في ذلك المكان لانة قد رأى ما يحصل لمن يدخل في تلك الغرفة
ارتسمت ابتسامة على شفتي ميكاسا فهي تعرف أن بكلمتين معسولتين منها وبعض دموع التماسيح تستطيع أن تنقذ نفسها
بعد أن أخذ الحراس مايكل وميكاسا إلى الزنزانة
ذهب ليفاي باتجاة غرفة والدة فهو قد تقاعد لذلك أين سيكون اما في غرفتة وأما في الحديقة
حزر ليفاي انة في الغرفة لأن الجو بارد بعض الشي ووالدتة لن تسمح لوالدة بالخروج
طرق ليفاي الباب وبعد أن سمح لة بالدخول
ليفاي : مرحبا ابي مرحبا امي وانحنى لهم
كوشيل(والدة ليفاي) :اهلا بك صغيري تبدوا حزيناً ماذا هناك؟
انتبه السيد اكرمان على وجة ليفاي : أجل مابك صغيري
هنا انفجر ليفاي باكيا
قلقت والدة ليفاي كثيرا من تصرف ابنها لذلك ذهبت الية واخذتة في حظنها ثم ربتت على رأسة بلطف أما ليفاي فقد بقي يبكي
ليفاي لم يبكي ابدا منذ أن كان في السابعة من العمر حتى عندما توفي جدة الذي كان يحبة جدا كل ما فعلة آنذاك هو السكوت وعزل نفسة
كوشيل:بني ارجوك أخبرني ما بك؟
ليفاي : امي ....شهقة. ..انة مؤلم. .شهقة. ..جداً
كوشيل بقلق : ماهو صغيري ؟ هل يؤلمك مكان ما ؟ هل جرحت نفسك بالمبارزة؟
ليفاي : لا يا أمي هنا يؤلمني *أشار إلى قلبة * لطالما كنت أقول لك اني لن أتزوج إلى التي أحبها وعندما أحببت خانتني
كوشيل:ماااذا؟ من من التي خانتك ؟ لا لا تقل لي أنها مي ...مي ...ميكاسا مستحيل
ليفاي : بلى...شهقة. ...يا أمي. ...شهقة. ...لقد رأيتها ...شهقة. ..بأم عيني ...شهقة. ..من قبل قائد الحرساكرمان وكوشيل معا :مااااذذذاا
اكرمان : مستحيل بني أعد النظر ربما كانت مجبرة
ليفاي : يا ليت انا أحبها جداً عندما رأيتهم غضبت ولكني لم ارد أن أظلم حبيبتي ميكاسا ذهبت اليها وسالتها عن ما يحصل
فقالت لي أنها تحبة ولا تريدني
زاد ليفاي من بكاءة ثم وقف من حظن أمة وقال : امي ابي انا اسف أريد أن أبقى وحدة ويا ابي لقد سجنت ميكاسا وقائد الحرس مايكل اريند
اكرمان : لا تقلق بني ساحرص على أن يتلقيا أقصى العقوبات
ليفاي : شكرا لك يا أبي
حالما خرج ليفاي من الغرفة أخذ نفسا عميقا ومسح دموعة المزيفة بينما رسمت ابتسامة نصر على شفتية
ليفاي : واو ..لم أظن أن طريقة تلك العاهرة جيدة هكذا..هة
والآن سالعب معها قليلا قبل أن يعاقبها ابي ...شهيق ...زفير
نعم يا جماعة ليفاي كان يكذب وقد استخدم طريقة ميكاسا في التملق وهي بعض المديح والكلام المعسول كطبق رئيسي مع رشة من الكذب للنكهة وأخيرا عصير من دموع التماسيح (ههههه ما أعتقد هذا الطبق يعجب أحد هههه)
تنهد ليفاي براحة وأتجة نحو الزنزانة التي حبس بها ميكاسا ومايكل
عندما وصل إلى هناك أمر الحارس بأن يفتح لة الباب ليدخل كانت تلك الزنزانة معزولة عن البقية فهي كانت مخصصة لليفاي وعندما اقول مخصصة أي انة كان يعذب بها من يشاء لوحدة لانة ببساطة ساديدخل ليفاي على الاثنان ووجدهما معلقين من يديهما بسلاسل حديدية متينة تتدلى من سطح الزنزانة وكانا مجردين من الملابس لانة أمر الحراس بذلك صحيح أن هذا خطأ ولكن من سيرفض أوامر ليفاي
تكلم ليفاي قائلاً : مرحبا بكم في جحيمكم انتم تعلمون جيدا ماذا يحصل للشخص الذي يدخل هنا صحيح *شد على كلمة صحيح* يا مايكل
ارتجف مايكل فهو قد رأى بأم عينية ليفاي قد اقتلع عين أحدهم وسحقها برجلة ثم قص اذنة وقطع لة لسانة كان هذا المنظر كفيلا بأن يبدأ مايكل بالتبول على نفسة
مايكل :ارجوك لا سيدي أتوسل إليك ارجوك انا لدي زوجة وأطفال
ليفاي : نو نو نو لا تخف انا لن اقتلك ولست مستاءن لأنك فعلت هذا مع عاهرة ولكن المشكلة ماذا ستقول الناس عني أن تركتك تذهب من دون عقاب
قال هذا ثم اتجه نحو إحدى الخزائن وأخرج منها سوطا غليضا وبدأ بضرب مايكل بكل ما اتوي من قوة حتى انهار مايكل كليلا واغمي علية
ليفاي : أيها الحارس أخرج هذاالحثالة من هنا واخبرة بعد أن يستيقظ أن يخرج من القصر بل المملكة بأكملها لأنني وان رأيتة صدفة سيكون في عداد الاموات
انحنى الحارس واخرج مايكل المغمى علية وأخرج وبعد أن استيقظ اخبرة بما قالة ليفاي ومن شدة خوفة فعل ما طلبة ليفاي بسرعة وخرج هو وعائلته من المملكة في اليوم التالينرجع إلى ليفاي
ليفاي : اوة يا عاهرة كدت انسى انكي هنا
كانت ميكاسا خائفة جداً من ليفاي بعد أن رأت ما فعلة بمايكل
ميكاسا بخوف:مممممم ماالذي ستفعلة يا ليفاي تعلم أن ابي اكرمان لن يرضى عن هذا ابدا
ليفاي : هههههه اوة عاهرتي الصغيرة ابي هو من اذن لي بفعل ما أريد بك
ميكاسا : ارجوك ليفاي استمع الي
![](https://img.wattpad.com/cover/159472902-288-k937023.jpg)