مرحبا كيف الحال؟
واعدت وحدة من متابعيني انو اخلي هذا البارت سعيد
ما أطول عليكم استمتعواليفاي : إيرين أعلم انك لا تحبني ولكن ارجوك أعطني فرصة واحدة لاجعلك تقع بحبي
أيرين : حسناً وانا ساحاول أن أقع لك ...لعلي أنسى تلك الفتاة
مسح ليفاي دموع إيرين وقبلة على جبهتة وضل يقبل انحاء وجهة الى أن وصل إلى شفتية الكرزية ابتعد قليلا ورأى أن إيرين احمر جدا
ليفاي : إيرين هل يمكنني فعلها؟
لم يقل إيرين شيئا فقد اكتفى بالتحديق بعيون ليفاي
فهم ليفاي أن إيرين قد وافق لذلك باشر بتقبيلة
إيرين : مممممم....آه. ..اممممم هه. .
ليفاي في نفسة ( لا اظن بانني يوما ساشبع من هذة الكرزية )
امتص ليفاي شفة إيرين العليا ثم السفلي لم يفتح إيرين فمة لذلك عضة ليفاي على شفتية السفلى ليفتح لة إيرين فمة جاعلا منة يستكشف كل انش فية
ابتعد ليفاي بعد بعض الوقت جاعلا من أيرين في فوضى وهو يلهث بسبب انقطاع الهواء منة بينما تكون خيط لعاب رفيع بين شفتيهما فلعقة ليفاي مستمتعا بما خلفة إثر القبلة
رفع ليفاي رأسة ناظرا إلى إيرين الذي بدت علية علامات الانتشاء ونزل إلى رقبتة ينتهشها بنهم تاركا وراءة علامات حمراء طفيفة لانة لم يرد أن يؤلم إيرين ويجعلة يخاف من بدايتها.......نزلت يدية لتفتح اول زر من أزرار قميص إيرين بينما هو مستمتع بنعيم شفاة حبيبة
اوقفة إيرين قائلاً : توقف ليفاي ...ليس الآن صحيح انك تحبني وانا قلت لك أنني ساحاول ولكن انا اسف لا زلت بحاجة إلى بعض الوقت لفعل هذا
اومىء ليفاي بتفهم
ليفاي : حسناً صغيري لقد فهمت سنؤجلها لما بعد الزواج ما رأيك
احمر إيرين خجلا مما دفع ليفاي إلى الابتسام ....
حظن ليفاي إيرين بين يدية بينما يستنشق عطرة الذي ياخذة إلى عالم آخر
ليفاي : أو يا إلهي من فرط سعادتي نسيت أن اخبرك
إيرين : تخبرني بماذا؟
ابتعد ليفاي عن إيرين
ليفاي : حسناً ولكن عدني انك لن تغضب مني لأنني كنت غاضبا ولم أعي ما أفعل
توتر إيرين بعض الشي
إيرين : اعدك فقط تكلم بدأت توترني
ليفاي : في الواقع كنت قد طلبت من ايروين أن يبحث عن عائلتك. ....
إيرين:ولماذا؟
ليفاي : في الواقع أردت أن أ جعلهم رهائن عندي كي توافق على الزواج بي
إيرين بصراخ : ماااذا
ليفاي بتوتر:ههههه.....لا تقلق حبيبي لم أعد أفكر بهذا بعد أن قبلت بحبي
أيرين : اها.....وهل وجدتهم
ليفاي : أجل لقد أتى بهم أيروين البارحة إلى القصر بكل احترام كنت قد امرتة بذلك لأنني لا أريد لوالدا زوجتي أن يهانا
إيرين باحمرار:باكااااا
ليفاي ببرود : أرى أن لسانك قد طال
خاف أيرين من نبرة ليفاي كثيرا لكن ....
ليفاي : بف هههههه هل صدقت فعلا أنني غضبت منك
إيرين : انا اهىء اهىء لقد اخفتني
ليفاي : يا إلهي انا اسف جدا أيريني لقد كنت امزح ..ثم إلى متى تريد أن تبقى هنا إلى تريد رؤية والديك
إيرين بسعادة:أجل بالتأكيد
خرج إيرين وليفاي من السجن الى غرفة ليفاي وكان قد أمر الخدم بتجهيز الحمام والطعام لهم
في الحمام
كان إيرين جالسا في الحوض الكبير المملوء ببتلات الورود الحمراء ورائحة العطور المنتشرة في كل مكان
إيرين : نعم هذا هوبالضبط ما يسمى حماما ارخى جسدة في المياة سامحا لها بالتوغل في كل أنحاء جسدة بينما أتت خادمتان لتنظيف جسدة
بينما كانت إحدى الخادمات على وشك لمس إيرين لكي تنظف جسدة أمسكت بها يد ليفاي
ليفاي : لا بأس اخرجن من هنا انا ساتكفل بالباقي
توجة نظر إيرين إلى ليفاي المجرد من كل قطعة ثياب واحمر بشدة
خرجت الخادمات بعد أن الانحناء لليفاي
لاحظ ليفاي احمرار إيرين
ليفاي : هي إيرين هل يعقل أن تكون خجلا مني ؟ لا بأس فبعد زواجنا ستراني هكذا كثيرا
إيرين : اءءءءءء. ... توقف ....غب. ..غبي
ليفاي : قل ما تريد لا يهم هيا ساحممك
إيرين : لاااااااااااا. ....سافعلها بنفسي انا لست طفلا
ادعى ليفاي الحزن وقال : ولكن ....هل سترضى أن أحزن
إيرين : لااا ....لاباس يمكنك تحميمي
بدأ ليفاي بتحميم إيرين وهو يلمس كل جزء فية بحجة تنظيفة
أما إيرين فهو طوال الوقت محمر من لمسات ليفاي الدافئة على جسدة
بعد أن اتنهي ليفاي من تحميم إيرين أو بالأحرى بعد أن شبع من لمسة والنظر الية
ليفاي : هيا صغيري حان دورك لتحممني
إيرين بتوتر:ممممماذا ....ححححححسنا
بدأ إيرين بتحميم ليفاي ببطىء وهو يزداد خجلا مع كل لمسة منة على جسد ليفاي
بعد أن استحما لبسا روب الحمام وخرجا
دخلا إلى غرفة ليفاي وأمر ليفاي الخدم بإحضار طعام العشاء فقد حل المساء الآن
تناولوا عشاءهم بدون أي كلمة
بعد أن انتهيا من تناول العشاء لبس ليفاي ثياب انيقة فقد اتفقى على أن يجتمعا أهل ليفاي وايرين معا الليلة من أجل أن يتقدم ليفاي لطلب يد إيرين من والدية
كما انة قد طلب أن يحضروا لإيرين ملابس انيقة خصيصاً من أجل هذة المناسبة
تسريع