سيتركني

762 44 7
                                    

هلو كايز كيف الحال؟
استمتعوا

بقيا يتحدثان في مواضيع مختلفة إلى أن ....
إيرين:جلالتك ...
ليفاي : عندما نكون لوحدنا نادني ليفاي
إيرين : حسنا....في الواقع جلالتك لدي عدة اسألة. .
قبل أن يكمل إيرين كلامة
ليفاي : ايريني صغيري تعال إلى هنا وأسأل ما تريد
أشار ليفاي إلى حظنة لتحمر خدود إيرين
إيرين : ولكن جلالتك...ا. .اقصد ليفاي هذا لا يجوز
ليفاي : ولما لا صغيري ....هيا لا بأس لا ترد طلبي
ذهب إيرين وجلس في حظن ليفاي بصورة جانبية (يعني مثل كانو حاملة مثل الأميرة ههههه)
إيرين : ليفاي هل استطيع ان أسألك الآن
ليفاي : أجل بالتأكيد صغيري
إيرين : في البداية لما تعاملني هكذا ..أعني تقبلني وتعانقني وتناديني بصغيري وايريني والآن تسمح لي بمناداتك بليفاي وتجلستي في حظنك انا لا أفهم
ليفاي :.*يتنهد *   حسنا في الواقع ظننت انك ستفهم ولكن يبدوا انك لن تفهم ما لم أخبرك بنفسي
إيرين يتعجب:ما الذي تخبرني اياة انا لا أفهم
ليفاي : انا في الواقع احبك لا بل اعشقك إيرين منذ أن عرفت أنني احبك اقصد منذ أن عرفت مشاعري تجاهك
لم أستطع تمالك نفسي أريدك لي ....لي لوحدي....لي أنا ....في البداية كنت أظن انة مجرد إعجاب جسدي لكن تبين انة ليس كذلك بل أكثر .....
إيرين لم يقل شيئا فقد عيناة متوسعة مما يقولة ليفاي (ملاحظة؛ إيرين لا يزال في حظن ليفاي )
عندما لاحظ ليفاي سكوت أيرين أكمل قائلاً :
أريدك يا إيرين ...أريد كل جزء فيك ..كلك قلبك روحك جسدك ...كل شيء فيك  
قال هذا بينما يدنو من  أيرين ليقبل شفتية أخذ يدنو أكثر وأكثر حتى لم يفصل بين شفتيه ما سوى بضع أنشات

ولكن فجاءة
طراااخ
صفع أيرين ليفاي بقوة بعد أن تدارك الوضع الذي هو بة
توسعت عيون ليفاي من ردة فعل إيرين ولكنة سرعان ما عاد إلى برودة
ابتعد إيرين من حظن ليفاي وقال بغضب : تبا لك ....ما الذي اقولة كيف تجرأ على قول ذلك أيها الشاذ الحقير
أراد الخروج لكن ليفاي أمسك بة من معصمة
ليفاي : إيرين ارجوك فقط أعطني فرصة لاثبت لك حبي
أيرين : ليفاي الموضوع ليس موضوع اني أثق أو لا أثق بحبك ...
قاطعة ليفاي قائلاً : اذن ماهو؟
ايرين : ليفاي..... في البداية كلانا فتيان  ثم انت تحتاج إلى فتاة لتجنب لك وريثا والأهم انا احب أحدا ..
ليفاي : أولا وان يكن حتى لو كنا فتيان هل يمكنك أن تأكد لي أن لا أحد وقع في حب فتى من قبل
وثانيا انا لا أحتاج إلى وريث نستطيع أن نتزوج ونتبنى طفلا
وأما بخصوص من تحب فانسها أفضل لك ....قال ذلك وقد تغيرت ملامحة من البرود إلى الغضب
إيرين بصدمة : ماذا وهل تعرف من تكون ؟
ليفاي : أجل اعرف ..ولكن هل تعلم انك ستموت أن كنت بعلاقة معها......أو الأصح هل تعرف من تكون ميكاسا
إيرين ومازالت الصدمة تعتلية : م..م...ماذا وووومن. تكون؟
ليفاي : إيرين أنها زوجتي وقد خدعتك لأنها عرفت اني وقعت بحبك
لم تستطع رجلي أيرين حملة لذلك وقع والصدمة تعتلية
إيرين : ولكن...ولكن...كيف ..ااااا قصد هي ..هي..قالت إنها تحبني
انهار إيرين باكيا:كذب انت كاذب
ليفاي : إيرين انا لا اكذب أنها حقا زوجتي ولكنها مجرد عاهرة
صرخ إيرين في وجهة : لا تقل عن حبيبتي عاهرة انت هو العاهر الوحيد هنا
ليفاي : إيرين فالتسيطر على نفسك ...وانتبه لمن تتكلم
إيرين ببكاء : لمن ...اووووة. لحظة انة جلالة الملك لايخطىء وان أخطاء فعلى الجميع الصمت
ليفاي : إيرين حبيبي ارجوك اسمعني .....
صدقني أن قبلت أن تتزوجني ساجعلك تعيش بسعادة ارجوك إيرين وافق علي
إيرين حاول تهدأت نفسة  ولكن لألاة تأبى التوقف أن  الهطول هو قد أحبها حقا
إيرين : ليفاي *شهقة * أخبرني كل شي*شهقة * ارجوك
ليفاي : قص لة ليفاي قصة زواجهما وكيف انة كان معارضا
إيرين : ولكن لما كنت معارضاً؟
ليفاي : لأنها مجرد عاهرة
إيرين : لا تقل عنها عاهرة
ليفاي : لم أكن لاناديها هكذا من دون سبب
إيرين : سبب ؟....وماهو؟
ليفاي : لانها اغوت رجلا وجعلتة يغتصبها وهي في 12من عمرها  ولكن والداها ووالدي حاولوا التستر عليها بحجة أنها لم تستطع مقاومتة بسبب انة أكبر حجما منها ..هة ..ولكنني رأيتها بأمي عيني وهي تطلب منة أن يدفع بها  حينما كنت ذاهبا إلى المكتبة سمعت صوت تأوهات فذهبت باتجاهها ورأيت باب الغرفة مفتوح قليلا فرأيتها ولكنني تجاهلتها وذهبت
ولحد الآن هي تخونني بحجة أنها تحبني وتريدني أن أغار لقد نالت ما تستحقة اليوم
إيرين وقد فتح عينية من الصدمة : ولكن ...ولكن *اجهش بالبكاء * انا احببتها حقا والآن انت تقول لي أنها مجرد كاذبة ثم ........لحظة ...هل ...هل ...تقول ان الملكة الخائنة التي كانوا يتحدثون عنها هي ...هي..ميكاسا. .نفسها ...مستحيل لا هذا مستحيل مجرد كذب
هرب إيرين بسرعة من غرفة ليفاي إلى غرفتة وقفز على السرير واجهش بالبكاء إلى أن نام
أما ليفاي فقد خاف على إيرين لذلك ركض خلفة ولكن عندما وصل إلى غرفة إيرين وسمع صوت بكاءة تراجع وقال في نفسة انة يحتاج إلى بعض الوقت ل يستوعب ما قلتة لة

في صباح اليوم التالي استيقظ إيرين بثقل
ذهب إيرين وغسل وجهة ثم ذهب إلى غرفة ليفاي وقد عزم إمرة هو يريد الابتعاد عن هذا كلة يريد أن .....
أحدهم حطم قلبة والثاني يحاول تحطيم كبرياءة كرجل

طق
طق
اتاة صوت ليفاي من خلف الباب:أدخل
دخل إيرين باعين متورمة بسبب البكاء
إيرين : صباح الخير جلالتك
ليفاي : صباح الخير إيرين
إيرين : جلالتك أريد أن أطلب منك أن تعفيني من وظيفتي من اليوم لأنني أريد أن أعود إلى قريتي
ليفاي : ولكن إيرين ما الذي تقولة ..
قاطعة إيرين : اقول ما سمعت
ليفاي :ولكن إيرين ارجوك فكر جيدا في ما تقول انا احبك جدا لن أستطيع العيش من دونك
  إيرين : تبا ..توقف عن هذا الهراء ...انا من المستحيل أن أقبل الزواج بك
ليفاي وقد تبدلت ملامحة إلى الغضب أو البرود لم يستطع إيرين تفسيرها
ليفاي : انا اسف إيرين لكنك لم تترك لي خيارا آخر
أيها الحراس ...أيها الحراس
دخل الحارسان  بانحناء :نعم جلالتك
ليفاي : خذا إيرين إلى السجن الخاص بي
الحارس : حاضر جلالتك
أمسك الحارسان بيد إيرين وهو يقاوم :تبا اتركاني ...اتركاني انا لم أفعل شيئا
الحارس 1 : توقف عن المقاومة ..حتى لو قاومت حتى الغد لن نفلتك
أخذا الحارسان إيرين إلى السجن وعندما وصلا قام احد الحراس بدفعة ليدخل إلى الزنزانة ويقع على الأرض

من جهة أخرى
ليفاي : ايروين أريد منك أن تبحث عن عائلة إيرين وتحضرهم إلى هنا بكل باحترام ..فأنا لا أريد أن يخرج أحد والدا زوجتي  .... بينما يبتسم ابتسامة لا تبشر بالخير
ايروين بأستغراب من طلب ليفاي : وما الرابط بين والدا إيرين وزوجتك
قص لة ليفاي ما حصل
صدم ايروين مما قالة ليفاي ولكنة انحنى وخرج ينفذ الأمر الذي وكل لة

في المساء اتجه ليفاي إلى غرفة والدية ودخل من دون طرق الباب فرأى والدة عاري الصدر وهو فوق والدتة ويقوم بتقبيلها
ليفاي : تبا ماهذا يا أبي الست عجوز على هذا ؟
اكرمان : تبا لك يا قليل الأدب كيف تقول هذا لوالدك ثم الإنسان لن يكبر على الحب ابدا يقول هذا بينما يبتسم بتفاخر ويرجع شعرة إلى الوراء
اما كوشيل فقد أصبحت كالطماطم من شدة خجلها وصرخت على الاثنين :كفى يا منحرفان قليلا الأدب وهي تجر اذانهما
ليفاي : اخ اخ.....يا أمي وما ذنبي أن تركتما الباب مفتوحا
كوشيل:اكرمان وهل حقا تركت الباب مفتوحا ..تقول وهي توجة كلامها لاكرمان
اكرمان : حتى لو كان الباب مفتوحا هل كانت يدك  ستقطع أن طرقتة  
نظرت كوشيل إلى ليفاي وقالت:صحيح لما لم تطرقة
بقيت كوشيل تجر اذانهما لبعض الوقت
جلس ليفاي على الكرسي مقابلا لوالدية الجالسين على السرير
اكرمان : اذن ليفاي ما الذي أتى بك إلى هنا في هذا الوقت المتاخر
فقد كانت الساعة الثانية عشر والنصف ليلاً
ليفاي : في الواقع أتيت لاطلب .........





شو توقعكم للبارت الجاي ؟
هل مافعلة ليفاي بإيرين صحيح ؟

فرحوني بفوت وكومنت
باي باي  

 
     

    
    

مثلث الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن