ظهور المشاعر

789 54 28
                                    

كومنة على التأخير يالله نبدأ ويا جماعة من هلا اقول لكم انا جريئة جدا بالمقاطع الرومانسية لهيك كالعادة لا تقرأ  اذا ما كنت تحب هيك اشياء

تقدم إيرين من الفتاة بحيث أصبح أمامها فإنحنى لها قائلاً : مساء الخير يا انيستي ؟
ميكاسا : مساء الخير هل أنت خادم هنا ... اوة لحظة هل أنت الخادم الملكي الجديد
إيرين : نعم يا سيدتي وادعى إيرين ييغر
ميكاسا مع ابتسامة :اهلا بك في قصرنا

إيرين : شكراً لك يا أنستي

انحنى لها ثم ذهب باتجاة غرفة ليفاي فقد  كان قد استدعاة لأمر ما وهو في منتصف الطريق تذكر انة لم يعرف اسمها أو من هي
إيرين :ههههم من كانت يا ترى؟ لربما كانت أخت ليفاي فهي تشبهة بعض الشي
بينما كان يمشي اصطدم بجسد ضخم ووقع على الأرض ولم يكن هذا الجسد جسد أحد غير ايروين
ايروين : مرحبا إيرين ما الذي تفعلة هنا ؟ هل ارادك ليفاي بشيء ما ؟
ايرين : نعم ولكن لا أعرف ما هو
ايروين : حسناً اذن وداعاً عساي الذهاب والاستراحة الآن تصبح على خير إيرين
إيرين : وانت أيضاً ايروين

تسريع
بعد أن وصل إيرين أمام باب غرفة ليفاي
طق طق
ليفاي : أدخل
فتح إيرين الباب بعد أن تلقى أمرا بذلك وانحنى لليفاي
الذي كان جالسا على سريرة الذي كان من يراه يظن انة لعشرة أشخاص  كان السرير ابيض بملاءات سوداء مزخرفة الأطراف  و وسائد سوداء اللون مطرزة باللون الذهبي الجميل كان السرير ذا سقف  معلق بة بعض الستائر الشفافة التي تمكنك من رؤية الشخص النائم على السرير
إيرين : جلالتك هل ناديتني
ليفاي : أجل أيرين في الواقع ليس الأمر مهما فقد اردتك أن تأتي غدا معي إلى مكان ما وأريدك أن تستيقظ مبكرا لذلك
إيرين : حاضر جلالتك ولكن في أي ساعة جلالتك
ليفاي : في الساعة الخامسة صباحاً
إيرين : كما تأمر جلالتك
ثم انحنى وخرج من الغرفة ليذهب وينام مبكرا

في صباح اليوم التالي
كان ليفاي قد تم تجهيزة من قبل الخدم
ليفاي : إدوارد هل إيرين هنا
إدوارد *.الخادم.*   :كلا جلالتك لم يحضر بعد
ليفاي : حسناً هل تعرف أين ينام
إدوارد:نعم جلالتك هل تريد أن انادية لك
ليفاي : كلا سأذهب انا لرؤيتة

أخذ أدوار ليفاي إلى غرفة إيرين ثم ذهب بأمر من ليفاي دنا ليفاي من السرير وجلس على حافتة ثم أخذ يهز إيرين
ليفاي : إيرين ..هي ..إيرين استيقظ لقد تأخرت
إيرين ولا يزال نائماً :مالذي تريدة كوني
ليفاي : كوني من هذا ؟ ربما اخاة .
إيرين استيقظ
استيقظ إيرين فزعا لدرجة انة وقع من السرير ولكنة لم يعلم انة ليفاي
إيرين : تبا لك ارمين وقفز فوق ليفاي الذي انصدم من تصرفة ولكن سرعان ما التفت يدية حول  خصر إيرين وايرين كان ممسكا بياقة ليفاي وهو نائم ظانا منة انة ارمين صديقة الذي اكتسبة منذ مجيئة إلى القصر
أما ليفاي فقد جلب الغطاء علية وعلى إيرين (مازال إيرين نائم فوق ليفاي) وهو يشتم رائحة شعرة التي كانت مخدرة لة وغطى في النوم

استيقظ إيرين بعد ساعتين

إيرين : عااااااااااااااااااااا
استيقظ ليفاي فزعا على  صوت إيرين فقد كان عاليا جدا
ليفاي : مابك أيها الأحمق
أيرين : جلالتك انا اسف جدا جدا اعذرني جلالتك يقول هذا بينما لا يزال جالسا على جزء ليفاي السفلي (لاتروح افكاركم لبعيد قصدي ليفاي نائم وايرين جالس على رجلية )

ليفاي : تبا كم الساعة الآن
إيرين : اممم أنها السابعة جلالتك
ليفاي : ماذذذذااا؟ تبا لك إيرين لقد تأخرنا
أيرين : اسف اسف اسف جلالتك يقول هذا بينما ينحني مرارا وتكرار

ليفاي : لا بأس ماباليد حيلة الآن لقدافسدت مفاجئتي لك
إيرين وقد تجمعت الدموع في عينية : اسف جلالتك اهىء....اهىء ....انا ...شهقة. .اسف     يقول بينما يمسح دموعة محاولا امساكها

عندما رأى ليفاي دموع إيرين اندفع لة مسرعا (لايزالون على وضعهم أيرين جالس فوق ليفاي)

ليفاي : تبا لما تبكي الآن انا لن أعاقبك فقد اهدىء
ازداد بكاء إيرين
ليفاي : تبا انا لا أعرف كيف اسكت الأطفال
ثم خطرت في بالة فكرة فامسك كلتا يدي إيرين و
وضعها   فوق رأسة بينما أبعد عنة ومددة على السرير
وبدون سابق إنذار اطبق شفتية على شفتي إيرين
كان يريد أن تكون مجرد قبلة سطحية لكي يسكت بها إيرين
ليفاي في نفسة ( تبا هل هذة شفتان أم عسل أنها حقا لذيذة ....اممممم ...أريد المزيد  تبا انة لذيذ )
كان يقبل إيرين بنهم كأنة يقول انة هذة الشفتين ملكي انا تارة يمص العليا وتارة السفلي
عض شفتة السفلى ليفتح إيرين فمة قليلا سامحا للسان ليفاي باستكشاف جوفة
ابتعد ليفاي عن إيرين بعد دقيقتين ليتكون جسر لعاب بينهما
كان إيرين يلهث واللعاب يسير من جانبي فمة  كان منظرة مثيرا حقا لليفاي
ليفاي في نفسة ( تبا شفتية لذيذة هكذا اذن كيف سيكون طعمة هو ..... تبا ما الذي اقولة ...اصلا ما الذي افعلة ... ولكني اريدة انا أشعر باني اريد المزيد وليس فقط مجرد  قبلة)        
    انحنى ليفاي ثانية ليقبل أيرين بينما أخذت إحدى يدية نزل لتلمس قضيب إيرين
توقف ليفاي عندما رأى أن دموع إيرين قد نزلت وانتبه إلى نفسة انة تمادى كثيرا نهض بسرعة من فوق أيرين
ليفاي : انا.....اااانا......اسف جدا يا إيرين انا تنادي كثيرا ثم اتجه بسرعة ناحية الباب ليخرج
بينما استمر إيرين بالبكاء
إيرين وهو لا يزال  يبكي:تبا لة تبا... شهقة  ...لقد ..شهقة. ...سرق قبلتي الأولى ....شهقة. ...وحاول لمسي
تكور على  نفسه وضل يبكي إلى أن نام

من جهة أخرى وصل ليفاي إلى غرفتة وأمر الخدم بالخروج  ثم اطفىء الأنوار وسحب الستائر لتخفي نور الشباك 
فقد كان الظلام يساعد ليفاي على تصفية ذهنة دائماً
ليفاي بينما يضع إحدى يدية على عينة ويدة الأخرى  على  شكل قبضة ويضرب بها الاريكة التي كان جالسا عليها
وهو يشتم نفسة ويتمتم:تبا تبا لي سيكرهني الآن كثيرا
...تبا ولما انا قلق بشأن هذا .... أو ربما سيغضب مني ....تبا ...لا لا يمكن اني قد وقعت لة لا لا

يا جماعة اسفة البارت قصير بس انة مريضة اعذروني
اشوفكم في بارت جديد فرحوني بالفوت والكومنت
مع السلامة
   

  


مثلث الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن