في المساء
كان إيرين ذاهبا باتجاة غرفة ليفاي وفي طريقه إلى هناك وجد الفتاة ذات الشعر الأسود التي التقاها تلك المرة كانت جالسة في حديقة مليئة بالزهور الملونة مع ضوء الشمس المنعكس على بشرتها البيضاء ليعطيها جمالا خاصا
اقترب منها أكثر لينحني لها ويلقي التحيةإيرين : مساء الخير يا أنستي هل يمكن أن أسأل ما الذي تفعلينة هنا
ميكاسا : اهلا ....مممممم ..إيرين صحيح
إيرين : نعم أنستي
ميكاسا : ادعى ميكاسا ادعني بهذا الاسم رجاءاً ً
إيرين : حسنا ميكاسا لم تقولي لي ما الذي تفعلينة هنا
ميكاسا : في الواقع لم أستطع النوم لذلك أتيت لاستنشاق بعض الهواء
همهم إيرين بتفهمفي جهة أخرى عند ليفاي
أيروين : هي ليفاي هل ستعترف لة حقاً؟
ليفاي : بالتأكيد انا لا امزح في أمور كهذا ثم هل تسخر مني
أيروين : بالتأكيد لا يا صديقي كل ما في الأمر أنني أردت أن أذكرك ان المفاجئة لن تكتمل حتى الغد
ليفاي وهو يذهب يسارا ويمينا كدليل على توترة :بالتأكيد أعلم وهذا ما يجعلني متوترا ماذا لو رفض حبي ماذا لو كان لديه شخص يحبة
ايروين :هههههه بقلقك هذا تظهر وكأنك فتاة في الليلة الأولى من زفافها ثم لن تعرف حتى تحاول .. .... ولكن مايثير مخاوفي الآن هو ردت فعل والداك والناس اذا عرفوا انك متزوج ولديك عشيق
ليفاي : فاليوافق إيرين على حبي وانا لن يهمني كلام الناس
ايروين : جريء حقا أراهن انة فور أن يوافق ستجعلة يحمل منك بعشرة اطفال أليس كذلك ؟
ليفاي : هاة ... صحيح أنني جريء ولكني لست منحرفا مثلك وتقول انك لست خبيرا بذلك .... ثم بالتأكيد ساجعلة يحمل مني
لنترك العاشق وأحلامة الوردية ونرجع إلى إيرينكانت ميكاسا تتمايل بجسدها بينما تقترب منة لتلتحم شفاههم بقبلة قذرة
فصلا القبلة بعد مدة طويلة من التحامهم
ميكاسا وهي تدعي الخجل : عفوا ما كان يجب أن أفعل ذلك ولكن صدقني إيرين لقد وقعت في حبك منذ أن رأيتك اول مرة
إيرين : حقا وانا كذلك في الواقع لم اكف عن التفكير بك حتى أنني لمت نفسي لأنني لم اسئلك عن اسمك
توردت وجنتا إيرين خجلا
ميكاسا : مابك عزيزي إيرين
إيرين : أشعر كأنني الفتاة هنا لا انتي كان يحب ان اعترف انا لك وليس العكس ههههههه
وقف إيرين وانحنى ثم ذهب باتجاة غرفة متناسياً موعدة مع ليفاي من شدة فرحة فالفتاة التي أحبها من أول نظرة اعترفت أنها تحبة دخل غرفتة ولكن فجاءة أحس بدوار شديد واسود كل شيء أمامة إلى وقع على الأرض
بقي إيرين مغما علية حتى الصباحفي صباح اليوم التالي
استيقظ ليفاي بعد أن كان نائما على الكرسي مما سبب لة الما كبيرا برقبته وظهرة إثر نومة الغير مريح
التفت حولة ولم يرى إيرين مما أثار غضبة وقال وهو يصك اسنانة:تبا لك إيرين تجرأ وتعصي اوامري سأريك