هاي
ميكاسا : ليفاي ارجوك استمع الي انا حقا احبك لقد احببتك منذ أول مرة رأيتك فيها ولكنك لم تهتم بي انت اول حب لي في حياتي ولكنك كنت تعاملني بجفاء انا اعلم انك لا تحبني بل تحب إيرين و أجل انا كنت اخونك مع المقربين منك لكي أثير غيرتك في البداية ولكن بطريقةما أعجبني الأمر كثيراً وانا انا انا اسفة اسفة اسفة جدا حبيبي ليفاي
واجهشت بالبكاء فهي قد أحبت ليفاي كثيراً ولكنة لم يعرها أي لعنة
مسح ليفاي دمعتة الوهمية قائلاً : اوة قصة مؤثرة ستجعلينني ابكي ...هة
ثم رمى السوط الذي كان يضرب بة مايكل وذهب باتجاة الخزانة مرة أخرى هذة المرة أخرج سوطا ذا نهاية مربع وطويل مع شيء يشبة المقص الكبير ذو أسنان حادة وقطعة حديدية طويلة وضعها على النار اقترب من ميكاسا التي اصفر وجهها من الخوف وبدأ بضربهم بالسوط وهي تصرخ فهو لم يرحمها البتة بينما ليفاي مستمتع بتعذيبها
ليفاي : أجل اصرخي أكثر من اجلي اتعرفين كم المني عندما قال إيرين انة يحبك يا عاهرة والآن تذوقي طعم هذا الألم
واصل ليفاي جلدها إلى أن وصل إلى مئتي جلدة رمى السوط على الأرض وذهب باتجاة قطعة الحديد التي كان قد وضعها على النار جلبها بالقرب من وجة ميكاسا التي أدارت وجهها بضعف دلالة على شعورها بحرارتة العالية
ليفاي بحدة:لقد قلتي انك تحبينني مارأيك اذن بعلامة حب
ووضع تلك الحديدة على رقبتها وواصل النزول حتى وصل إلى افخاذها اما هي فقد فقدت الوعيخارجا عن الزنزانة كانا والدا ليفاي خائفين على ابنهم لذلك قررا الذهاب إلى غرفتة
عندما وصلا إلى هناك لم يجدا ليفاي في غرفتة
اكرمان : أيها الحارس هل تعلم أين ليفاي
الحارس:في في في الواقع سيدي ....
اكرمان بغضب : تكلم بسرعة هل أكل القط لسانك
وكأنة استشعر رائحة الخطر من هذا السكوت
اخبرة الحارس بما حصل عن كيف أمسك ليفاي بميكاسا وامرة باخذهم إلى زنزانتة الخاصة
شهقت كوشيل مما سمعتة فهي كانت تعرف ما أن يغضب ليفاي حتى لا يستطيع رؤية شيء أمامة وقد يرتكب شيئا يندم علية
اكرمان : تبا لذلك الليفاي ماذا لو كانت ميكاسا حامل
اغمي على كوشيل عندما سمعت هذا الكلام فهي لطالما تمنت أن ترى اطفال ليفاي يلعبون بالقرب منها
نادى اكرمان على الخادمات ليحملن كوشيل إلى غرفتها وينادين على الطبيب
اما هو فقد ذهب باتجاة الزنزانة ليرى ابنة وماذا فعل بزوجته ميكاسا
من جهة أخرى كان لي أي على وشك قطع اضافر ميكاسا قبل أن يقتحم اكرمان المكان ويرى ذلك المشهد
ركض بسرعة ناحية ابنة وامسك يدة قبل أن يرتكب حماقة أخرى
اكرمان بغضب : تبا ليفاي يكفي هذا أعلم أنها مجرمة ولكن هذا لا يعني أن تفعل هذا بها
ليفاي : ولكن ابي ....
اكرمان : يكفي يا ليفاي ماذا لو كانت ميكاسا حامل لقد تزوجتم منذ ثلاثة أشهر ماذا لو .....
ليفاي ببرود : لا تقلق هي ليست حامل لقد كانت تأخذ حبوب منع الحمل ...
اكرمان : ماذا ...كيف عرفت ذلك ثم ماذا لم كانت حاملا وانت لا تدري
ليفاي : تبا حسنا ساخرجها
أمر اكرمان أحد الحراس بمناداة خادمات من الخارج ليحملن ميكاسا إلى غرفتها بعد أن نادين على الطبيب ليسرع إلى الغرفة
بدأ الطبيب بتنظيف وتضميد جروح ميكاسا
دخل ليفاي بعد عشر دقائق إلى الغرفة وقال بكل برود:هل هي حامل؟
انحنى الموجودون في الغرفة لليفاي بعد أن سمعوا صوتة
الطبيب:جلالتك ...جلالتها بخير
ليفاي ببرود : انا لم أسألك عن حالها بل سألتك هل هي حامل أم لا ؟
الطبيب :كلا جلالتك لم تكن
التفت ليفاي إلى والدة ونظر الية نظرة تقول هل عرفت
خرج ليفاي من الغرفة فهو قد انهك تماما وذهب نحو غرفتة المخصصة وأمر الخادمات بتجهيز الحمام لة استحم وقد قرر اراحة رأسة من كل هذة الضوضاء لذلك رمى بنفسة على السرير ونام