الوهم

3.7K 302 24
                                        


كانت أميلي تحاول أن ترى ما حولها عندما ظهر لها أباها .

أميلي : أبي أنت هنا .

جلاد: أبتعدي عني لقد تركتني مجروح وأسير بين يدي أعدائي و ذهبتي خلف دارك بلا تفكير , لماذا لم تتبعي الزهرة ألست أحد الحماة كان يجب أن تتبعيها فتصلي إلي أسرع لماذا ذهبتي خلفه هل انساكي حبك أباكي .

أميلي بخجل ماذا تقول أبي أنا أتبعت دارك لأنقذك كل الدلائل كانت تشير إلى هنا , أنا أردت أنقاذك .

جلاد بغضب: كاذبه أنت لم تفكري في على الاطلاق .

أميلي باكيه : بل لم أفكر بسواك يا أبي فأنت كل مالي وأخذت تبكي وهي تنظر له مستعطفه أياه .

جلاد :حسنا , إذا كنت صادقه حقا فلتتبعيني .

سمع ألفيس بكائها فحاول الأقتراب منها لكن أتاه صوت من خلفه يقول له إلى أين تذهب ؟.

التفت ألفيس فوجد أباه أمامه فقال بدهشه أبي.

كود : بالطبع أباك هل أعتقدت أنني سأتركك تدخل إلى هذا المكان وحدك , أيها المتهور ماذا كنت تفكر عندما وافقت على هذة الرحلة الملعونة.

ألفيس : أبي أسمعني

كود : يكفي ما فعلته أيها المختل وهيا سنعود إلى البيت فورا , هيا أتبعني.

ألفيس مضيقا عينيه : لا لن أفعل , ثم أخرج عصاه وتمتم ببعض الكلمات فتحول أباه إلى سراب و بدأ ينقشع الضباب من أمامه فرأي أنهم ليسوا بغابه ولكنهم مازالوا في الصحراء ثم نظر بجانبه فوجد ستيف يتعارك مع دارك أما كليفين فيضرب الهواء بأسهمه و أميلي تتبع خطي أحدهم لم يتبينه في البداية فبدأ يتمتم مشيرا بعصاه أمامه فخرج منها شعاع أبيض أنار المكان و أنقشع الضباب و رأى الشيطان وهو ينقشع من أمامه غاضبا .

ألفيس مضيقا عينيه : لا لن أفعل , ثم أخرج  عصاه وتمتم ببعض الكلمات فتحول أباه إلى سراب و بدأ ينقشع الضباب من أمامه فرأي أنهم ليسوا بغابه ولكنهم مازالوا في الصحراء ثم نظر بجانبه فوجد ستيف يتعارك مع دارك أما كليفين فيضرب الهواء بأسهمه و أميلي تتبع خط...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أرتمي كلا من ستيف و دارك على ظهورهم متهالكين و توقف كليفين عن رمي الأسهم وتلفت حوله بذهول بينما سقطت أميلي فاقده للوعي بجانب ألفيس .

دارك لستيف : لماذا كنت تضربني .

ستيف : أنا لم أضربك يا رجل أنا كنت أضرب السيكلوبس .

كليفين : أين ذهب هذا المقيت .

ألفيس : أهدئوا يا ساده لقد كنا في وهم صنعه أحد الشياطين.

قلب الليكنزحيث تعيش القصص. اكتشف الآن