حرب مشتعله تحت الرماد و ثأر قديم وخائن يتربص بك بين الصفوف أن كان هذا ميراثك كملك فكيف ستنتصر على عدوك .
روايه تجمع بين الغموض والأثاره والفانتزيا
تم الأنتهاء من كتابتها في ديسمبر 2018
وتم الانتهاء من نشرها بالكامل في فبراير2019
كانت أميلي تحاول أن ترى ما حولها عندما ظهر لها أباها .
أميلي : أبي أنت هنا .
جلاد: أبتعدي عني لقد تركتني مجروح وأسير بين يدي أعدائي و ذهبتي خلف دارك بلا تفكير , لماذا لم تتبعي الزهرة ألست أحد الحماة كان يجب أن تتبعيها فتصلي إلي أسرع لماذا ذهبتي خلفه هل انساكي حبك أباكي .
أميلي بخجل ماذا تقول أبي أنا أتبعت دارك لأنقذك كل الدلائل كانت تشير إلى هنا , أنا أردت أنقاذك .
جلاد بغضب: كاذبه أنت لم تفكري في على الاطلاق .
أميلي باكيه : بل لم أفكر بسواك يا أبي فأنت كل مالي وأخذت تبكي وهي تنظر له مستعطفه أياه .
جلاد :حسنا , إذا كنت صادقه حقا فلتتبعيني .
سمع ألفيس بكائها فحاول الأقتراب منها لكن أتاه صوت من خلفه يقول له إلى أين تذهب ؟.
التفت ألفيس فوجد أباه أمامه فقال بدهشه أبي.
كود : بالطبع أباك هل أعتقدت أنني سأتركك تدخل إلى هذا المكان وحدك , أيها المتهور ماذا كنت تفكر عندما وافقت على هذة الرحلة الملعونة.
ألفيس : أبي أسمعني
كود : يكفي ما فعلته أيها المختل وهيا سنعود إلى البيت فورا , هيا أتبعني.
ألفيس مضيقا عينيه : لا لن أفعل , ثم أخرج عصاه وتمتم ببعض الكلمات فتحول أباه إلى سراب و بدأ ينقشع الضباب من أمامه فرأي أنهم ليسوا بغابه ولكنهم مازالوا في الصحراء ثم نظر بجانبه فوجد ستيف يتعارك مع دارك أما كليفين فيضرب الهواء بأسهمه و أميلي تتبع خطي أحدهم لم يتبينه في البداية فبدأ يتمتم مشيرا بعصاه أمامه فخرج منها شعاع أبيض أنار المكان و أنقشع الضباب و رأى الشيطان وهو ينقشع من أمامه غاضبا .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أرتمي كلا من ستيف و دارك على ظهورهم متهالكين و توقف كليفين عن رمي الأسهم وتلفت حوله بذهول بينما سقطت أميلي فاقده للوعي بجانب ألفيس .
دارك لستيف : لماذا كنت تضربني .
ستيف : أنا لم أضربك يا رجل أنا كنت أضرب السيكلوبس .
كليفين : أين ذهب هذا المقيت .
ألفيس : أهدئوا يا ساده لقد كنا في وهم صنعه أحد الشياطين.