هاي 💕
.
.
.
.
.
أتمنى أن لاأكون تأخرت في التحديث😔
.
.
إستمتعو🌸
.
.
وتغاضوا عن زلاتي الاملائية💜
.
.
《Flash back 》
.
.
ذاك الشاحب الهزيل الذي يئس من بكاء حبره على صفحات الورق مثقل مهموم يجر اغلال لوم ذاته ... يعيش على كره نفسه وتدنيسها ..عاشت روحه الضياع والتهشم حتى باتت أطلالا يلعنها كل لحظة
.
.
لايملك حبل أمل في حياته غير تلك الرضيعة الصغيرة النائمة في سريره بينما هو يشبع ناظريه بتاملها
.
.
قلبه يعتصر صارخا في كل مرة يفكر في مستقبلها فالشك في ذاته يتجذر في تفكيره المثقل
|هل ستفخر إبنتي بسماع اسم أبيها البائس؟
هي لم تختر والدها فهل ستندم لذالك؟
كيف ستواجه ابنتي حياتها دون أم تحتضنها؟
هل ستعاقب هي على خطيئتي الدنيئة ؟
هل يستحق شيطان مثلي الحصول على قطعة من الجنة مثلها؟
أليس النعيم محرما على أتباع سيد الجحيم؟...|
.
.كل هذه الاسئلة تعبث بتفكيره لتخلق حربا في كيانه حربا بينه ونفسه
حرب بين قوته وضعفه
.
.
خرج ذاك الشاحب من الغرفة خوفا على إبنته أن تمتص تلك السلبية التي يطرح في هواء الغرفة قبل أن تكثر فوضى أفكاره أكثر
.
.
وضع يديه على قضبان تلك الشرفة المطلة على السماء الحالكة المتزينة بنجوم طالما عشق هو تأملها
.
.
من يرى وجهه يعرف أنه شاب شاخ قبل حينه... غمامة البؤس المحلقة حوله تجعلك تشفق عليه دون شعور منك حتى لو كان هو يبرع في إخفاء بؤسه في تلك الهيبة الباردة
.
.
.
عدد السجائر التي قبلت ثغره في تلك الايام تفوق الاربع علب في كل يوم
.
يلعنها ويعشقها ،يكرهها ويتنفسها،يحتقرها ويقدسها
.
.
تلك اللفافة المحشوة بالسم كانت أوفى في حياته من بني البشر
.
.
تخدره وتواسيه ،تقبله وتحتويه، تحترق عشقا في سبيل تقبيل شفتيه
هل لك أن تجد من بوفاء تلك اللعينة البيضاء المسودة القلب
.
.
ماالعمل إن كانت الأحزان تراه جذابا ومثيرا؟
فتنجذب له كما ينجذب الآدمي نحو خطيئته بشهوة هي تشبهه تماما هذا سر حبها له وإعلانها لوفائها له تلك اللعينة التي تمناها أن تخونه مع شخص أخر أو تهجره ...
.
.
.
.
.
.
.
.
《الحاضر》
.
.
تجلس تلك المراهقة في حجرة فصلها في طاولة جنب النافذة مسحورة بما تطل عليه تلك النافذة من مناظرة ساحرة لكون الشتاء غادر المدينة
فأقبل الربيع عليها معلنا بدفئه عن بداية فصل جديد
.
.
رن جرس المدرسة معلنا عن بداية الحصة لتخرج من عالم الخيال والسحر الذي عانقها للحظات
.
مرت الحصة كمثيلاتها بالنسبة ليونجي ..لكن ليس للآخرين لأنهم يوما عن يوم يدركون ذكاء تلك الفتاة وكونها أذكى من أن تكون معهم في نفس الفصل
.
يعشقها جميع المدرسين فهي من التلاميذ النادر تدريسهم بالنسبة لهم
.
.
قرع جرس انتهاء الحصة لتنهض متجهة للمكتبة لتقضي استراحتها هناك كالعادة
.
أنت تقرأ
My parents are Gay Y.M +18|متوقفة|
Fanfic.. الحب أسمى من حدود الجنس والنوع لا تلطخوا قدسية اسم الحب بمقاييسكم ومعاييريكم اللعينة بل اتركوها لنفسكم ولا تخنقوا بها قصص عشق الآخرين .. فرنسا ~ /متوقفة/ يونمين💕..يونقي [توب] تايكوك...كوكي [توب] . ~تحذير :"هناك مقاطع جنسية +18" وهناك جرعة زائ...
