أنيو
كنت مترددة في تنزيل بارت
لأن حرفيا تفاعلكم قليل جدا مقارنة بعدد المشاهدات
أنا علمتكم من زمان أن الأحداث لسى ماوصلت للعقدة
يعني حافظو على حماسكم
لأن حتى الشخصيات كلها لسى ماظهرت
حمسوني بتفاعلكم❤30vote =بارت جديد❤
بعد انتهاء الاسرة الصغيرة من عشائها
نهضت يونجي لغرفتها
لترتاح من ذاك اليوم الذي كان حافلا لها
بالأحداث
بينما تاي توجه لغرفته التي طالما تعود
المبيت بها
كانت مفاتيحها بحوزته
فهذه كانت الطريقة الوحيدة لإرضاء
يونقي وجيمين
اللذين يحتجان دوما حول سكنه وحيداغرفة الصغيرين كانت بالطابق العلوي
بينما غرفة الزوجين
كانت بالأسفل
مما يتيح لهم حرية خوض معاركهم الليلية
دون قيود
والبيت بدوره واسع
غرفه متباعدةالأشقر كان قد سبق يونقي
لغرفة النوم
فدخل الحمام ليضفي لمسات
منعشة على جسده
الذي سيتشبع برائحة
الأكبر التي يتشبع منها بعد
حتى لو مضى على علاقتهم سنين معدودة
لكن قلبه وجسده يضل متعطشا
كما لو أنها مرتهم الأولىخرج من الحمام لابسا
لقميص ابيض واسع
توبه شفاف من الخلف
يظهر تفاصيل الأشقر القاتلةخط ظهره المسقيم
الذي يبدو قابلا للأكل بالنسبة للأكبر
تفاصيل خصره المثيرة التي توقد نيران رغبة في روحه
الهائمة
في كل تفاصيل صغيرهالقميص كان يصل لمنتصف
فخديه
بينما لاتتستر ساقاه الممشوقتان
بشيءهذا المنظر كان كفيلا بجعل يونقي
يتوعد الأصغر في نفسه بليلة
يملؤها صوته الذي ستغنى
بلحن المتعةتقدم جيمين تحت أنظار يونقي الجالس فوق السرير
بينما وجهه اكتسى نقابا من المشاعر التي
امتزجت بين خبث وعشق
ورغبةليسحب ذو الشعر الغرابي الذي
لم يحتمل قلبه نظرات الأصغر القاتلة
والمهلكة لكل ذرة صبر يمتلكها
أجلسه فوق فخذيه
محوطا لخصر بيد
بينما اليد الأخرى
تسللت تحت قميصه الذي لا يستر منه سوى صدرهتعبث بجلد الأصغر المنتشي لتلك اللمسات
التي تعبث به بطريقة مثيرة للنفوس
مهيجة للرغبات والعواطفكانت الغرفة صامتة صمتا اعطى لتلك
اللحظة نكهة مليئة بأسمى درجات
الحب والعشقكل منهما يهيم في ملامح الآخر
يتحديان بعضهما بمن سيذيب خافق الآخر أكثر
ليذوب كلاهما في حب بعضهما
أنت تقرأ
My parents are Gay Y.M +18|متوقفة|
Fanfiction.. الحب أسمى من حدود الجنس والنوع لا تلطخوا قدسية اسم الحب بمقاييسكم ومعاييريكم اللعينة بل اتركوها لنفسكم ولا تخنقوا بها قصص عشق الآخرين .. فرنسا ~ /متوقفة/ يونمين💕..يونقي [توب] تايكوك...كوكي [توب] . ~تحذير :"هناك مقاطع جنسية +18" وهناك جرعة زائ...