الفصل الثاني

3K 400 254
                                    

مرحبا بحبيباتي يلي يدعموني و يصوتوا  أما يلي بس يقرأ و يتجاهل فهاد النوع بقلهم قدروا التعب

طبعا من أجل زيادة الحماس و التعمق أكثر في التفاصيل سأنشر 

.

استمتعوا  



وقفت أفروديت بشرفة المعهد الذي سمي باسمها و الذي بناه جدها لها ، رفعت رأسها للسماء و مدت كفها تحاول امساك الشمس بكفها ثم تنهدت لتخفضها ، قربت كفها تلك من البلورتين المعلقتين بعقد حول رقبتها و أمسكتهما 

تعلم أنها تمتلك أعظم قوة في هذه المملكة و لكنها لا تريدها ، تعلم أنها لن تعيش حياتها بتلك البساطة التي تريدها ، و هي كل ما ترغب به أن تتوسع أكثر في العلم و تبحر في مجالاته و لكن جدها يحملها الكثير ،  هي نفسها لا تستطيع خذلان شعب " مينوسيا " ، لقد ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تعلم أنها تمتلك أعظم قوة في هذه المملكة و لكنها لا تريدها ، تعلم أنها لن تعيش حياتها بتلك البساطة التي تريدها ، و هي كل ما ترغب به أن تتوسع أكثر في العلم و تبحر في مجالاته و لكن جدها يحملها الكثير ، هي نفسها لا تستطيع خذلان شعب " مينوسيا " ، لقد أعادت لهم الدفء و النور ولا يمكنها حرمانهم الحياة الهادئة

سمعت صوتا من خلفها فالتفتت بسرعة

براموس : أميرتي أفروديت يمكننا البدأ الآن

ابتسمت و تقدمت تدخل و هو كان قد أخرج تلك المخطوطة القديمة المكتوبة على أوراق البردي ، جلسا مقابل بعضهما و هي قربتها منها لتلمسها بحذر و تحدثت

أفروديت : كيف احترقت ؟

براموس : في مكان هذا المعهد كانت هناك مكتبة كبيرة مبنية من الخشب و عندما هربت الملكة " فريديا " إلى هنا و تزوجت ملكنا الحكيم ، جيش أطلنتس هاجمنا و أحرقوها و لم نستطع انقاذ إلا القليل من الكتب و المخطوطة الثمينة احترق جزء منها

براموس : في مكان هذا المعهد كانت هناك مكتبة كبيرة مبنية من الخشب و عندما هربت الملكة " فريديا " إلى هنا و تزوجت ملكنا الحكيم ، جيش أطلنتس هاجمنا و أحرقوها  و لم نستطع انقاذ إلا القليل من الكتب و المخطوطة الثمينة احترق جزء منها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
روح أطلنتسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن