مرحبا بحبيباتي يلي يدعموني و يصوتوا أما يلي بس يقرأ و يتجاهل فهاد النوع بقلهم قدروا التعب
طبعا من أجل زيادة الحماس و التعمق أكثر في التفاصيل سأنشر
.
استمتعوا
وقفت أفروديت بشرفة المعهد الذي سمي باسمها و الذي بناه جدها لها ، رفعت رأسها للسماء و مدت كفها تحاول امساك الشمس بكفها ثم تنهدت لتخفضها ، قربت كفها تلك من البلورتين المعلقتين بعقد حول رقبتها و أمسكتهما
تعلم أنها تمتلك أعظم قوة في هذه المملكة و لكنها لا تريدها ، تعلم أنها لن تعيش حياتها بتلك البساطة التي تريدها ، و هي كل ما ترغب به أن تتوسع أكثر في العلم و تبحر في مجالاته و لكن جدها يحملها الكثير ، هي نفسها لا تستطيع خذلان شعب " مينوسيا " ، لقد أعادت لهم الدفء و النور ولا يمكنها حرمانهم الحياة الهادئة
سمعت صوتا من خلفها فالتفتت بسرعة
براموس : أميرتي أفروديت يمكننا البدأ الآن
ابتسمت و تقدمت تدخل و هو كان قد أخرج تلك المخطوطة القديمة المكتوبة على أوراق البردي ، جلسا مقابل بعضهما و هي قربتها منها لتلمسها بحذر و تحدثت
أفروديت : كيف احترقت ؟
براموس : في مكان هذا المعهد كانت هناك مكتبة كبيرة مبنية من الخشب و عندما هربت الملكة " فريديا " إلى هنا و تزوجت ملكنا الحكيم ، جيش أطلنتس هاجمنا و أحرقوها و لم نستطع انقاذ إلا القليل من الكتب و المخطوطة الثمينة احترق جزء منها
أنت تقرأ
روح أطلنتس
Fantasyأحبك دون أن تدري لأن الحب من طرف واحد هو أصدق حب في الدنيا أعيري صدريَ نبضاً لو أناّ تصَادفنا .. فر بمَاَ يخذِلُني حينما ألقاكِ، نبضيّّ ور بما أقفُ كالمعتوهِ حائراً ..ّّ أأحكي؟! ... ولا أحكي إلى الأبدِ أو أرتمي بين يديكِ مغشيّاً فليس مهيَّئاً بع...