الفصل التاسع

2.5K 333 184
                                    

لا تحكولي شي يا جماعة بعرف انو مافي حدا بتحبوه مثلي هههههههههههههه 

لأنو ما في حدا مدللكم مثلي 

استمتعوا 



استيقظت باكرا في اليوم التالي و جلست على طرف السرير تنتظر الخادمة أن تأتي حتى تخرج و تكون مطيعة ، مر الوقت بدون أن تأتي تلك الخادمة لذا استقامت و حدقت في نفسها بالمرآة ، وضعت كفها على قلبها فهي رغم خضوعها إلا أنها ستتبع نصيحته لكي تتمرد في النهاية

اقتربت من الباب و فتحته ليلفحها الهواء و تتطاير خصلاتها البندقية  ارتفع صدرها بقوة لتتخبط أنفاسها داخله ،  تركت الباب لتتقدم و يتحرك ثوبها ذو اللون الوردي الهادئ 

اقتربت من الباب و فتحته ليلفحها الهواء و تتطاير خصلاتها البندقية  ارتفع صدرها بقوة لتتخبط أنفاسها داخله ،  تركت الباب لتتقدم و يتحرك ثوبها ذو اللون الوردي الهادئ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

 سارت في ذلك الممر لتصل أخيرا لتلك الباحة التي تنتهي بشرفة تشبه الشرفة التي كانت موجودة في قصر " مينوسيا " سابقا

أسندت كفيها على سور الشرفة و أغمضت عينيها لتتخيل نفسها بموطنها ، تقدم هو ورآها تقف هناك بينما خصلاتها تتلاعب بها نسمات البحر ، وقف بمكانه يتأملها بهدوء يكتشف المزيد من سحرها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أسندت كفيها على سور الشرفة و أغمضت عينيها لتتخيل نفسها بموطنها ، تقدم هو ورآها تقف هناك بينما خصلاتها تتلاعب بها نسمات البحر ، وقف بمكانه يتأملها بهدوء يكتشف المزيد من سحرها

فتحت هي عينيها و حدقت في البحر أمامها لتشعر بالدموع تتجمع بهما ، خرجت شهقة ضعيفة منها و  رفعت كفها لتمسح دموعها المتمردة ، أما هو فقد اقترب منها ليقف خلفها مباشرة

شعرت به  و شعرت بقلبها يهتز لحضوره و لكنها لا تنوي الاستسلام مجددا ، لقد تعلمت درسها جيدا و لا يوجد حتى مجالا للتراجع و الندم فكل شيء ضاع منها و أصبحت ميتة فعلا

روح أطلنتسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن