الفصل الخامس

2.4K 320 268
                                    

صباح الخير يا جماعة .... آسفة على التأخير

استمتعوا بالفصل 

.




تنهدت ثم استقامت بينما تمسك بفستانها الطويل ذو اللون الأزرق الياقوتي الناعم و الكتفين العاريين 

 سارت لتظهر ساقها من خلال فتحته عندما تمد خطواتها بثقل ، خرجت من غرفتها ثم سارت لتضع كفيها معها على باب جناحها و فتحته بينما ترفع نظراتها ببطء نحو الأعلى ، امتلأت عينيها مجددا بالدموع و ابتسمت من بين شهقاتها ليرتفع تنفسها 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

 سارت لتظهر ساقها من خلال فتحته عندما تمد خطواتها بثقل ، خرجت من غرفتها ثم سارت لتضع كفيها معها على باب جناحها و فتحته بينما ترفع نظراتها ببطء نحو الأعلى ، امتلأت عينيها مجددا بالدموع و ابتسمت من بين شهقاتها ليرتفع تنفسها 

فتحت أفروديت لها ذراعيها ، فتحت لها قلب الأميرة و روح " مينوسيا " لتخبئ روح صديقتها الخائفة و الضعيفة ، لجأت لها أميا و اختبأت داخل حضنها و  أفروديت ربتت على ظهرها و رأسها

أفروديت : لا تبكي يا صديقتي ، لا تحزني فأنا هنا معك

 و بعد أن أخذت أميا كفايتها من حنان أفروديت هدأت  و اصطحبتها  معها بينما تمسك كفها كعادتها ، سارت معها في ذلك الممر الطويل لتخرج معها إلى الحديقة أين الشمس تنشر أشعتها و دفئها بعد ليلة ماطرة حزينة

 و بعد أن أخذت أميا كفايتها من حنان أفروديت هدأت  و اصطحبتها  معها بينما تمسك كفها كعادتها ، سارت معها في ذلك الممر الطويل لتخرج معها إلى الحديقة أين الشمس تنشر أشعتها و دفئها بعد ليلة ماطرة حزينة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أميا : أميرتي إلى أين تأخذيني ؟

توقفت أفروديت لتلتفت و تحدق بها بينما تعكر حاجبيها بانزعاج

أفروديت : أميا أنت تدركين الآن كم ذلك اللقب ثقيل لذا تجاهليه و نحن معا

تنهدت أميا بابتسامة و أومأت لها لتجيبها أفروديت بابتسامة مبتهجة تحاول ابعاد الحزن عن قلبها الصغير

روح أطلنتسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن