إليكم قائمة التشغيل الموسيقية للرواية.. قراءة ممتعة🤍
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
11:11 مساءً
أمسكت ليلى بأحدِ العربات ودفعتها متوجّهةً بها إلى أحدِ الأرفُف وهِي تُهاتِفُ صدِيقتَها.
"ما أمرُ هذا الانتقالِ المُفاجِئ وكأنّهُ حلّ طوفان بهذا البلد"
"يجبُ أن أعتَنِي بجدّتِي، بعد رحيلِ ثيو ظلّت وحيدة فِي المنزِل"
أمسكت كتاباً ووضعتهُ فِي العرَبة
"لكن تلك البلدة بعيدة من هُنا"
علّقت بتذمرٍ
ردّت ليلى وهي تتصفحُ أحدَ الكُتُب
"سيلا لا تُعاتبِيني هكذا وكأننّي أنا مَن أرادَ الانتقال"
خاطبت أمِين المكتبة
"لو سمَحت أُريدُ النُسخة الملونة لهذا الكتاب"
"حالاً آنستِي"
ضحكت الأخرى
" مالذي تفعلينهُ هُناك فيِ هذا الوقت؟!"
"أشتري بعضَ المُقررات الأسعار هُنا أرخص"
"فقط بعض المُقررات؟"
ألقت ليلى نظرة على العربة
"و..بعضَ الكُتُبِ الأُخرى"
أخذت كتاباً، تصفّحت عنوانه ووضعتهُ مع مجموعتها.
أنت تقرأ
《2》أُدعى ليلى || They call me Laila
Romance- سأُخبرُك بأكثرِ قصةٍ مُملّة - مم.. - كانت ليلى متوجّهةً نحو منزِل جدّتها لزيارتِها، صادَفت ذِئبًا في الغَابة، قامَ الذّئبُ بإخبارِها أن تسلُك الطّريق الأقصر ولكنّهُ كانَ مُخادِعًا، سلَك هو الطّريق الأقصَر، والتهَم الجدّة ، لذلِكَ ليلى تكرهُه.. - ه...
