اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
منذُ عشر سنوات و "إيما" تستعيد رُعب تلك اللّيلة، لا تزال تلك الأصوات محفورة في ذاكرتها.. أصواتُ ضحكاتٍ ممزوجة بصرخات استنجاد تلك اللّيلة غيّرت مجرى حياتها. أخبرها ذلك الفتى بأنّهُ يجب عليها نسيان الماضي، ولكن أنّى لها وهي لا تزال تصفعُ بشكلٍ غير متوقع كلّ يوم، لتُدرك في النّهاية أنّها "العُقدة".
-LIFE IS DREAMS, GIVING, AND LOVE..AND WHEN THE REVENGE COMES INTO IT..THE LIFE ENDS-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماذا لو ذهبنا لِمكانٍ بعيدٍ قليلاً، ماذا لو تحدّثنا عن الكواكِب؟ ماذا لو كانتِ الكواكِب أيضًا تُحِب؟ أيُّ الكواكِب ستظُنّها واقِعة لِبعضها؟ أظُن ومِن وجهةِ نظري أن أكثرَ كوكبين مُغرمانِ بِبعضهما هما عُطارد والمرّيخ، أتعلم لِما؟ لِإنهُما أعطيا ألوانهما لِبعضهما رُغم البُعد الذي بينهِما قد وجدوا طريقة، فَالأول أخذَ قدرًا كبيرًا من أشعّةِ الشمس وحرارتِها، فاصطبغَ بِالأحمر والثاني جاءتهُ رِمال عُطارِد الحمراء وجعلتهُ أحمرًا مع إزديادِ رِماله فأعاصيرهُ وجِدت تعبيرًا لِحُزنهِ على حبيبهِ البعيد، ولِنقُل أنّ تِلك الرمال ليست إلا رمزًا لِحبّهما، كيف؟ قد تكون الرمال جاءت كَ هديّة أو كَ تِذكار مِن قريبِ الشمسِ، أوليسَ ذلِك رائعًا؟ رُغم البُعد قد كوّنا حُبًّا بينهُما، لا نعلم رُبما كانا يوصِلانِ كلماتِ الحُبِّ لِما بينهِما، لِلزُهرة والأرض، قد يكونا صنعا صداقة تُساعِد على نقلِ حُبّهما، وقد يكونا الأن يُرسِلان رسالة لِبعضِهما عبرَ الشُهُبِ مُحتواها يكون عن مدى شوقِهما، رُبما يحدُث شيء سرّي بِالأعلى هُناك، فَ برأيك، ما الذي بينَ عُطارِد والمرّيخ؟
بقلم المبدعة، والكاتبة المستقبلية على ما يبدو : @sakomi_13 شكراً لمشاركتكِ التي عصفت بمشاعري لقد صنعتِ أيامي الثلاث القادمة 🧡!
