веfσяё τнε εηժ.

857 67 22
                                    

نُوڤا'ز ، أنآ هَنآ مُجددًا ..♥~

عُدتُ بجزءٍ نُوڤئ مِن أجلِ سكآكِركُم ،
نوڤا'ز!.

- يبتسم -، أحبُكن/ـم ، نُوڤآ'ز.


---

فُرآولةٌ 🍓 !.



السآعةُ السآبعةٌ مسآءاً .

مَرتُ 6 سآعاتٌ عَلي عُمليةِ جِين ، تآيْ قُد كآنَ يِهدأُ من المُمرضِين وكوك ، ونآمجونْ الجَالسُ بجآنبِ البآب ، وآضعاً وجههُ بُين ركبتَيهِ.



خُرجَ الطَبيبُ ، لِيستَقيمْ نآمجُون والتَوترُ أنهكَ قلبهُ ، تآي الذِي ينِتظرُ خَبراً يجعلهُ يصرخُ سعادةً ، وجُنغكُوك سيان .



:' عآنَ من التَقرُحاتِ فِي رِئتهِ ، تَنفسهُ قدْ توقفُ مُعْ توقفِ حركةِ قُلبهِ ،ولكِننَآ قَد وضُعنآ لهُ صآنع ضًربآتِ القلبِ الإلكتِرونِي ، وهُوَ الأن بِخيرٍ ، يمْكِنكمْ رؤيَتهُ .



- احتضنَ تآيْ الاصِغرْ بِقوةٍ ، ونآمجُونْ الذِي سآرعَ بالدُخولِ ، مُقبلاً شِفتُي الإصغُرِ بلطفٍ ؛
مبتعداً عنهُ وهُو يرمقُ عينآهُ .


يرمقهُ بحباتِ عرقٍ غطَت عَلي جُفنيهِ ؛ ليفتحَ جِينْ عينآهُ محدِقاً بمنِ قد إبتسمُ حافراً غمازتيهِ علي خدِهِ ، ..


أمِسُي الاصغَرُ يستُنشقُ عطرَ الأخْر النفاذ؛
يُجولُ فِي أرجآءِ رُقبتهِ وكتِفيهِ ؛، فِعلاً قَد
أطفُئ لوعةِ الإشتيآقِ في قَلبهِ .







قَهقَه جِين بخِفةٍ عَلي مآ يفِعلهُ الأصغُر ، لِيومئ بلطفٍ قائلاً :
" إشتقتُ لكَ أيضاً جون ، أعدكَ بعدَمآ أخرجُ من المشِفَي سَنتُسلَي فِي الملآهِي ".



دفنَ نامجونِ رأسَهُ بصدرِ معشوقِهِ ، يَستغِل تلكَ اللحظةَ قَبل النهايةٌ الوُشيكةِ ليقهقهُ جين خَجلاً مِن أفعالِ الأصغرِ ، ليَضعَ قبِضتيهِ علَي
ظُهرِ نآمجون بحنآنٍ ولينٍ .






أمسكَ تآي كتفُ جين لِيمسدهُ بلطفٍ ، نٌظرَ لهُ الأكِبرَ بشوِقٍ مخاطباً إياهُ هو وجونغِكوك ، بِنبرآتٍ متخَبطةٌ :""
لُن أنِسَي معِروفُكمآ ؛ أبداً !"..




مرتِ الساعاتُ والثلاثِي يتحُدثُون مع بُعضِهم ، أما عنِ نآمجُون فَقد غآدرُ بعدمآ وٌدعُ جِين بـ نبرةٍ مهتزةٍ ، هو لم يشئ تركَ الأكبرَ أبداً ، لِم يَرد الوعدَ الكآذبَ الذِي إختلقهُ ، فقطِ أرآد إعادةَ ماضيهِ والإنتحآرَ سلفاً !.
ولا يعودُ للأرضِ بذي فرصةٍ أبداً .






× ցσβlεη • العِفرِيتُ ×حيث تعيش القصص. اكتشف الآن