عشقني استاذي
بقلم زينب علي_za__96
الناشربارق العراقي
البارت الرابع والعشرونأبو زينب :- بابا زينب أنتي تخرجتي والحمد لله ومعدلچ ٩١ يعني معدل عالي ومو قليل صح كلامي لو لا
زينب :- أي بابا صحيح.
من حچه أبوي خفت گلت أكيد جاي واحد خاطبني وأبوي يريدني أقبل بي لأن رفضت هواي ناس.
بعدها گال بابا...أبو زينب :- وبالرغم من هذا المعدل العالي بس ماكو تعيينات يعني التعب اللي تعبتي راح يضيع وما تستفادين شي
زينب :- أتمنى بيدي شي أسوي حتى ما أضيع تعب هاي السنين
أبو زينب :- أنه لگيتلچ الحل حتى ما يضيع هذا التعب
زينب :-شنو هذا الحل بابا
أبو زينب :- تدرسين دراسات عليا يعني ماستر (ماجستير)
زينب :- من سمعت بابا هيچ گال فرحت من كل گلبي لأن هذا حلم حياتي وراح أحققه ف گلت لبابا...
صدگ بابا تقبل أكمل دراسهأبو زينب :- أكيد أقبل بنيتي هذا الشي من الزينات
زينب :- أروحلك فدوه بابا
أبو زينب :- يفداچ عمري يا هواي
زينب :- أسم الله عليك من عمري على عمرك.
گمت حظنت بابا وبوستهأبو زينب :- بس باباتي هنا بالعراق حتى لو تاخذين الماستر ما راح تستفادين منه وهم ما يعينوچ وتحصلين وظيفه لذلك قدمتلچ على هاي الدراسه بغير بلد
زينب :- بغير بلد...
أبو زينب :- أي بغير بلد
زينب :- منو البلد
أبو زينب :- إيران
زينب :- شلون أدرس بغير بلد ومنو يروح وياي
أبو زينب :- راح تروحين وحدچ.
بابا أنه أثق بيچ وأعرف شنو ربيت وأعرف أخلاق بنتي ومتأكد مليون بالميه راح تگدرين تتأقلمين بسرعه وي جو الدراسه هناك.
وبعدين هواي طلاب راح يروحون وياچ منا من العراق ومن كل المحافظات هم مو بس أنتي ف لا تخافبنزينب :- من گال بابا تروحين وحدچ خفت حيل من هاي الفكره بس أبوي بقه يحچي وياي على هذا الشي ويحاول يقنعني.
أعرف أن هذا الشي اللي جاي يسوي بابا لمصلحتي بس الخوف متملكني.
گال بابا...أبو زينب :- هااا بابا شنو گلتي على هذا الموضوع
زينب :- والله ما أعرف شأگول بابا
أبو زينب :- لا تگولين أي شي هسه.
فكري بالموضوع زين ورجعيلي خبر عگب باچر لأن يوم ٩/٥ راح يسافرون الطلاب وثاني يوم تبدي الدراسه.
وهن سنتين بس والعطله راح تجين تخلصينها هنا يمنا بس وقت الدوام هناك وطبعا هذا الشي راجعلچزينب :- أن شاء الله بابا راح أفكر زين
أبو زينب :- ماشي بابا.
يلا بنيتي أخذي راحتچ وفكري زين وفريها بعقلچ
أنت تقرأ
عشقني استاذي بقلم زينب علي الناشربارق العراقي
Literatura Femininaقصه تتحدث عن فتاة تزوجت زواج تقليدي وظلمتها الأيام كثيراً حتى أتى لها يوم غير متوقع وبعد معاناة طويله حيث عشقها أستاذها عندما رأها للمره الأولى