لا التفاعل مش عاجبنى بصراحة الأقتباسات خدت تفاعل أكتر🥺🥺
بس بالأمانة فى ناس عسل والله أتفعلوا 🥰😍😍
نتفق أتفاق 50 فوت+50 كومنت=الفصل الجديد😉
علقوا على الفقرات بلييييييييز أتمنى لكم قراءة ممتعة🧡🧡
....................................
فعلت الهمهمات منها المتعجبة ومنها الغاضبة،ففتحت الأضاءة على المسرح نظر الجميع اليه،ثم علت أصوات أغنية أجنبية حماسية صاخبة وظهر كلاً منهما من جهه ثم بدأا يرقصان سوياً وعلى وجههما ضحكات واسعة،كانا حقاً رائعان ملابسهما متماثلة فهو كان يرتدى قميص أسود ومشمر عن ساعدة وبنطال أسود مثلها ويقلدان حركات بعضهما القوية وضربات قدمهما على الأرض ثم فجاءة أنخفض عمر قليلاً فقفزت هى فحملها فوق عنقة والجميع يضحك ويبتسم كان ذلك نهاية الرقصة فصفق الجميع بحراره وهم يضحكون،نزلا عن المسرح وهما يضحكان بقوة فهما لم يخططا بأن يفعلا ذلك أن يرتديا مثل بعضهما حتى،ضربها على مؤخرة رأسها وقال بمشاكسة وهو ينهج قليلا من المجهود الذى بذلوه:بس أيه الحلاوة ديه؟!!اينعم تقيلة بس أشطا!
ضربته بقبضتها فى صدرة فتألم بينما قالت هى بغيظ:يلا ياد من هنا والله أضربك وما حد يعرف يقومك من تحتى!
ضحك بقوة وهو يمسك قبضتيها ليمنعها من ضربه مجدداً قائلاً:طب أهدى بهزر ده أنتى صاروخ ولا تضايقى نفسك يا نيرو!
أمسكت بوجنتيه قائلة بمزاح وهى تشدهما بقوة:حبيب مامى ده اللى بيعتذر وطلع متربى!
أزال يدها بأنزعاج وقال بضيق مصطنع:غورى بقا جتك القرف فى حلاوتك!
ضحكت بقوة وقالت:روح شوف أنت السمجه خطبتك وأنا هشوف نريمان !
-أشطا !
............................................................................
كان يسير فى الحفل لا يرغب بأن يلتقى بخطيبته أبداً،وجد الجميع يرقصون مع زوجاتهم أو صديقاتهم رقصة ال"سلو" وجدتة جالسة تطالع الذين يرقصون هناك جاء اليها من خلفها وقبل وجنتها فألتفتت اليه قائلة بحب وهى تمسك يده:يا حبيبى يا عمر!
شعر بضيقها فأراد أن يلطف الجو فجلس أمامها على ركبيتيه مادداً يده اليها علامة على السماح له بالرقص معها،فضحكت بفرح على ذلك الشاب الرائع وأمسكت يده فنهض وأتجه بها الى ساحة الرقص وبدأ يرقص معها فقال لها بمزاح وهو يغمز لها:سيبك من الراجل العجوز ده ركزى معايا أنا يا روبى !
لكزته فى صدرة برفق تحت ضحكاتها وضحكاته.
............................................................................
فى اليوم التالى،نزلت من بيتها وذهبت الى منزلة طرقت باب الفيلا ففتحت لها الخادمة دلفت الى الداخل قائلة بصوت عالى وبلهجتها المرحة:صباح الفل يا بشر يااللى هنا!
أنت تقرأ
أستنجلينا
Hài hướcنظر الى أعلى بملل ونفخ بضيق ولم يتحدث ثم فجاءة وجد ضلته ونظر اليها بخبث:يعنى مش عاوزه تنطى؟!! أومأت بأمل فأتبع وهو يقترب منها خطوة ولكنها لم تبتعد:وخايفة وأنتى معايا؟!! لم تنظر اليه فأقترب خطوة أخرى فرجعت الى الخلف خطوة خوفاً من أن يلكمها أو ما شابة...