الفصل الرابع عشر👇

3.6K 222 236
                                    

مساء الأنوار أيه الأخبار😂😂😂

أظن الفصل أمبارح مكنش نكد خالص😂😂😂

الكومنتس بتاعتكم قتلتنى ضحك😂😂😂

النهاردة فى مفاجأة فى الفصل ف 200 كومنت+50 فوت😍😍

ها يلا😍😍

علقوا على الفقرات باليز 😂😂😂

....................

مرت ثلاثة أيام بعد حفل الزفاف الذى أنقلب الى مسرح،تم طلاق عمر من شاهى وسط فرحة الجميع بذلك وخاصة هى،رأت نريم بيرى التى لم تراها منذ فترة طويلة ولم تراها فى حفل الزفاف كذلك لأنها لم تر أحد من الأساس غيرة،لم يعلم والد نريم بما حدث حتى الأن، و بالتأكيد لم تخلو نريم من أسئلة نريمان عما حدث يوم الزفاف ولم فعلت ذلك وليس نريمان وحدها بل كل من يقابلها وكانت تجيب بأجابات غير الحقيقه ،أما هو فلم يخلو أيضاً من تلك المهاترات..

............................................................................

دلفت الى الفيلا بالصباح وجدته فى ملعب الكرة الموجود بالحديقة يلعب مع أصدقاءة كرة القدم،أرادت اللعب وبشده فذهبت اليه قائلة بمرح وصوت عالى ليسمعها:صباحوا زى العسل!

أوقف اللعب وذهب اليها قائلاً بمرح وهو ينهج:صباحك حلو زيك يا روحى عملة أيه؟!!

أجابته بمشاكسة:أحسن منك

ثم أتبعت بخبث:بقولك أيه؟!!أنت بتلعب صح؟!!

رفع أحد حاجبية بتعجب وقال:أنتى شايفه أيه؟!!

حمحمت وقالت ببرائة مصطنعه:طب مراميروا حبيبى ممكن ألعب معاكوا؟!!

أغتاظ من طلبها لا يعلم لماذا ولكنه وجد نفسه يقول بضيق:معانا؟!! ومن أمتى وأنتى بتحبى القدم أصلاً؟!!ومن أمتى وأنت بتقولى معانا مش معاك؟!!

أجابته بألحاح:عشان خاطرى عاوزه ألعب معاكوا!

لم يجد أمام أصرارها مفر فألتفت الى أصدقاءة قائلاً بصوت عالى: يلا ياسكر منك ليه بيتك بيتك يلا!

تذمر أغلبهم فهم يعلمون عندما تأتى نريم يتحول عمر،خرج الجميع من الملعب ودلفا كلاهما،بدأا باللعب معاً واحد ضد واحد أينعم لا تعتبر كرة قدم ولكن لا يهم فأهم ما لدية هو أسعادها،كان يركض بالكرة وهى تركض عكسة فوقف وحاول ان يفلت بالكرة منها، فعوضاً على أن تركل الكرة ركلت بكل ما أوتيت من قوة دون قصد قصبة قدمة،تأوه بألم وكاد يسقط،فحاولت أسنادة ولكنها لم تتحمل ثقل جسدة فسقطت وسقط فوقها،نظرا الي بعضهما بصدمة، كانت حقاً رائعه جميلة شعرها الغجرى الرائع مفروشاً على الأرض وعلى وجهها بطريقه استفزتة فهو يمنع عنه رؤية عيناها،دون أن يلاحظ وجد يده تمتد الى وجهها وتزيل تلك الخصله عنه وهو يلمس بشرتها برفق،أما هى فكانت فى عالم أخر،كان كل منهما سارحاً لا يدرى بما حوله عندما سمعا ذلك الصوت المصدوم:أنتم بتعملوا أيه؟!!

أستنجليناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن