هيهيات يا بشر😂😂
عاملين أيه 🤔🤔
مبدأياً كده أنا طلبت منكوا أمبارح 150 كومنت قربتوا على 200 بجد أنتوا حبايبى😍😍😍
النهاردة بقا 150 كومنت بردوا و50 فوت💪💪🧡
شكراً لحبايب قلبى اللى بيتفاعلوا 😍😍😍
علقوا على الفقرات باليز😂😂
........................
-أيه ده أحنا جايين هنا لية؟!!
قالتها نريم بتعجب وهى تنظر الى ذلك المول الضخم،فأجابها هو بأبتسامة:هنجيب البدلة!
سألته ببلاهه:بدلة أيه؟!!
أجاب وهو يفتح باب السيارة بتعجب:بدلة الفرح،فرحى اللى بعد 3 أيام أنتى نسيتى؟!!
أنهى جملتة وترجل من السيارة بينما هى ظلت مكانها بلا حراك وكأنها شُلت تماماً،زفافه أحقاً زفافه شعرت بشعور لا تستطيع الكلمات وصفة شعور قاتل مؤلم للغاية،أتعلم ملمس نصل السكين وكم هو قاطع ومؤلم،هذا ما شعرت به،وكأن أحد أمسك بسكين حاد ومرر نصلة على قلبها ثم أعتصرة بين قبضتة بلا رحمة،فرت دمعة من عينيها لم تلحظها كما لم تلحظة وهو يفتح باب السيارة ويقف بجانبها،هزها برفق قائلا بقلق:نريم أنتى بتعيطى؟!!فى أيه أنتى تعبانة؟!!
نعم...نعم متعبة للغاية نعم أموت الأن،نعم قلبى ينزف بغزارة حسناً ماذا ستفعل؟!!،أجابتة بأبتسامة وهى تمسح دمعها:أعيط أيه يا عم؟!! أنا بس عنيا دخلت فيها حاجة فهى دمعت يلا عشان نخلص بدرى!
كم هو مؤلم الأبتسام الذى تخبئ خلفة الكثير بل الكثير من الأهات المتألمة،أخذ يدها بين كفيه ثم دلف بها الى ذلك المول وكأنه يدلف بها الى جهنم.
............................................................................
فى النادى الرياضى،كانت تجلس معه على الطاولة تحتسى قهوتها وهى تضحك على ما يقصة عليها،كان يشاهد ضحكاتها بأبتسامة عشق،رائعة هى ككوب القهوة خاصها لها مذاق خاص عيناها الزرقاء بهما سحر يسرق القلوب قبل العقول،قربت يدها قليلاً تجاهه وأصدرت صوتاً بأصبعيها قائلة بتنبية:هاى بتكلم هنا سرحت فى أيه يا آسر؟!!
قال بكذب وهو يتهرب من نظراتها:كنت بفكر فى موضوع أختك!
تنهدت نريمان بحزن وقالت بضيق:غبية والتانى أغبى كمان بقلهم أكتر من عشرين سنة قدام بعض وحبهم باين غيرتهم الرهيبة على بعض ديه مش طبيعيه الطريقة اللى كان بيكلم بيها طارق،مش هيفوقوا الا لما يروحوا من أيد بعض!
............................................................................
-ها دية ولا اللى قبلها؟!!
قالها عمر وهو يريها تلك الحلة البيضاء الرائعة،أمسكت بها ونظرت اليها قليلاً ثم قالت بأبتسامة:اللى قبلها!
أنت تقرأ
أستنجلينا
Humorنظر الى أعلى بملل ونفخ بضيق ولم يتحدث ثم فجاءة وجد ضلته ونظر اليها بخبث:يعنى مش عاوزه تنطى؟!! أومأت بأمل فأتبع وهو يقترب منها خطوة ولكنها لم تبتعد:وخايفة وأنتى معايا؟!! لم تنظر اليه فأقترب خطوة أخرى فرجعت الى الخلف خطوة خوفاً من أن يلكمها أو ما شابة...