مساء السكر والعسل😍😍
ايه الاخبار😉
عملتو ال200 كومنت امبارح 😍😍
النهاردة فى مفاجأة 🎁😉
النهاردة200 كومنت+50 فوت💪
ها جهزين 💪
...............
طُرق الباب فتوترت بشده وقلدت صوت الجده قائلة:مين؟!!
أجابها من بالخارج قائلاً بمرح كعادته:أنا ياروبى أدخل؟!!
لطمت خدها بخوف وهى تقول له بتوتر مقلده صوت الجده:لا ياعمر أنا عاوزه أنام!
سمعت الباب يفتح وصوت خطواته على الأرض وهو يقول وقد أغلق الباب:أيه يا تيتا؟!!مش عاوزه تفتحيلى ليه؟!!
حسناًهى الأن تحتضر أجابته بتوتر:مفيش حاجة عاوزه أنام بس!
قرصها فى جانبها ففتحت عيناها بصدمة قائلاً بمرح:بحبك يا روبى والله!
نام على ذراعها فهى تعطيه ظهرها قائلاً بأبتسامة:تيتا أحضنينى عاوز أنام فى حضنك!
هو معتاد أن ينام بأحضانها عندما يقول لها هكذا،أما هى فكاد يخشى عليها من التوتر والخوف،وقالت بتوتر وهى تقلد صوتها:لا ياعمر مش قادرة عاوزه انام بقولك ومش ناقصة رغى!
أجابها بلامبالاه :خلاص هحضنك أنا!
بالفعل أقترب منها وأحتضن ظهرها بقوة ووضع رأسه على كتفها،لا تعلم ماذا تفعل أتنهض وتبين شخصيتها أم ماذا،قطع تفكيرها الباب الذى يفتح بقوة وصوت صريخ خالته قائلة بصدمة:أنتو بتعملوا أيه؟!!
نهضا كلاهما فى نفس الوقت ونظرا الى بعضهما بصدمة،سألها بصدمه:أنت..أنت بتعملى أيه هنا؟!!
كادت أن تجيب ولكن قاطعتها خالته قائلة بغضب:انتوا ازاى تتجرأوا ؟!!وكمان بتستهبل يا عمر وبتقولها أيه اللى جابك؟!!
أكلمت بصراخ:ياشهيرة ياشهيرة تعالى شوفى أبنك المحترم!
حاولت أن توضح لها الأمر بأنكار:لا يا بيرى أنا معملتش حاجه أنا...
قاطعتها بصراخها الغاضب:أخرسى مكنتش أتوقع أنكوا كده!
حاولت نريم أن توضح لهما الأمر صائحة بتوتر:أنا والله معملتش حاجة تيتا هى...
قاطعتها بيرى قائلة بعصبية مفرطة:أوعى أسمع صوتك تانى وكمان بتكدبى!
ظلت نريم تصرخ بها فى محاولة منها لتبرئ نفسها أما هو فصامت تماماً ينظر للموضوع بمنظور أخر علم الأن ما يحدث،أينعم كان مصدوم ولكنه الأن لا،دلفت أمه الحجره وقالت بفزع:فى أيه يا بيرى أيه اللى حصل؟!!
ثم التفتت الى عمر الجالس على الفراش ناظراً الى نريم التى تبكى وتصرخ فى بيرى وكنزتها مشقوقة الى نصفين مبينة جسدها بطريقة تجعلها تشك فى أمرها قائلة بشك:ردى مالهم فيهم أيه؟!!
أنت تقرأ
أستنجلينا
Humorنظر الى أعلى بملل ونفخ بضيق ولم يتحدث ثم فجاءة وجد ضلته ونظر اليها بخبث:يعنى مش عاوزه تنطى؟!! أومأت بأمل فأتبع وهو يقترب منها خطوة ولكنها لم تبتعد:وخايفة وأنتى معايا؟!! لم تنظر اليه فأقترب خطوة أخرى فرجعت الى الخلف خطوة خوفاً من أن يلكمها أو ما شابة...
