الفصل الأول وووووووصل يا بشررررررر💃🙈
علقوا على الفقرات بلييييييز😂😍😍
أتمنلكم قراءة ممتعة 😉😍😍
........................................
-عااااا لاااااا لااااا مش هنزل أنزل أنت الأول مش يمكن تموت ونخلص منك!
نطقتها تلك الفتاه القمحاوية الجميلة ذات القوام الممشوق والعسون الزرقاء المطعمة بخطوط ذهبية رائعه بغضب ورهبة من فوق هذا الجبل الذى يزيد أرتفاعه عن الثلاثة الآلاف متر،كان السحاب يغطى الأرض تراه ولا ترى ما الذى بالأسفل لا ترى سوى الضباب والسحاب وذلك الواقف بجوارها ينظر اليها بملل،ذلك الشاب قوى البنية ذو الشعر الذهبى المتسلل به بعض الخصل البنية المتمردة الطويل الذى يقيدة برابط للشعر على هيئة كعكه وعيناه الذهبيه وبشرتة البيضاء حقا فى غاية الوسامة والجاذبية، صاح بها بضيق وقد نفذ صبره:ما تخلصى يا نريم مش أول مرة يعنى ننط من فوق جبل!
نظرت له شرزاً ودفعته فى صدرة قائلة بغضب:لا مش أول مره بس أول مرة حد نعرفه يموت ولا أيه ياعمر؟!!
نظر الى أعلى بملل ونفخ بضيق ولم يتحدث ثم فجاءة وجد ضلته ونظر اليها بخبث:يعنى مش عاوزه تنطى؟!!
أومأت بأمل فأتبع وهو يقترب منها خطوة ولكنها لم تبتعد:وخايفة وأنتى معايا؟!!
لم تنظر اليه فأقترب خطوة أخرى فرجعت الى الخلف خطوة خوفاً من أن يلكمها أو ما شابة،ظل يقترب وهى ترجع ثم وقف وقال بأبتسامة خبيثة ولكنها مرحة:لو خايفة تموتى متخفيش هموت معاكى!
لم تعى ما قال ولكنه أقترب منها فجاءة وأحتضنها بقوة حتى كادت أن تدخل بين أضلعه قائلاً بأبتسامة خبيثة تعلمها جيداً:sorry(أسف)!
لم يتم جملته أو لم تتم أستيعابها فقز بها من على قمة الجبل بقوة تحت صرخاتها وسبابها له.
............................................................................
-أنتى يا بنتى أتهدى بقا وأقفى خلينا نتكلم!
صاح بها عمر بضيق وهو يسير خلف تلك التى تسير بسرعة أشبة للركض ألتفتت اليه لتنظر له بغضب قائلة بعصبية:نتكلم فى أيه أنا قلبى كان هيقف وأحمد ربنا أنى خلتك توصلنى لأنى مكنتش ناوية أشوفك أصلا!
جاء على أثر صوتهما العالى أختها الكبرى قائلة وهى تنزل درجات المنزل بملل فهى قد أعتادت علي مشاجرتهما:أيه فى أيه يا جماعة؟!!
تدافعت هى قائلة بغضب:شايفة عمل أيه رمانى من فوق الجبل كان عاوز يقتلنى..
ثم التفتت اليه قائلة بصدمة وقد أتسعت عيناها وكأن قد أضاء عقلها فجاءة:أيوه كنت عاوز تقتلنى عشان مبتحبنيش يا زفت أنت!
أنت تقرأ
أستنجلينا
Humorنظر الى أعلى بملل ونفخ بضيق ولم يتحدث ثم فجاءة وجد ضلته ونظر اليها بخبث:يعنى مش عاوزه تنطى؟!! أومأت بأمل فأتبع وهو يقترب منها خطوة ولكنها لم تبتعد:وخايفة وأنتى معايا؟!! لم تنظر اليه فأقترب خطوة أخرى فرجعت الى الخلف خطوة خوفاً من أن يلكمها أو ما شابة...