"اهلا و سهلا شرفتنا يا ليام تفضل منذ مده لم اراك يا رجل"بدءت جيسيكا الحديث متغاضيه عن وجود استر في المكان"اشتقت لكِ ايضا جيسي"رد ليام بينما يتبادلون العناق الاجنبي المتعارف
"اذا اكيد اتيت بسبب مصيبه هذا السبب الوحيد كي تريني طلتك"سخرت جيسيكا بينما تتخذ مجلسها ليقهقه ليام بخفه بينما دفع استر المتسمره بلطف ليجلسها علي كرسي قبل ان يتخذ هو من الاخر مقعدا
"صديقتي تريد رفع قضيه علي زوجها لتنفصل عنه"وضح ليام لتومء جسيكا بتفهم
"اذا اخبرني ما اسمها الكامل و ما اسم زوجها كامل"سألت جيسيكا بينما اخرجت ملف فارغ و ضغطت علي قلمها لتبدء بالكتابة
"هو ادم محمد"قال ليام بدءت استر بأخذ وضعيتها لتتحدث قبل ان يقاطعها ليام
"و هي فاطمه عمر"قال ليام بينما ارتفعت شفتيه بأبتسامه لطيفه اثر تعبيرات وجه استر او فاطمه!"لحظه... ماذا؟ كيف عرفت؟"سألت استر بتشتت
"انا اعرف عنك الكثير يا استري"قال ليام مغيظا ايها
"لا تضيف ياء الملكيه وناديني بأسمي"ردت بحده
"علي رسلك يا امرءه انا احب استر اكثر"قال لتضع يدها علي وجهها فهي لا تريد الاعتراف
انها تحب استر اكثر!تحمحمت جيسكيا لتجلب انتباههم
"اعزريني فاطمه لم ارحب بكِ جيدا"قالت جيسيكا بينما اقتربت لتضم فاطمه
"شكرا لمساعدتك "ردت فاطمه بهدوء
"اذا اخبريني ما دوافع الطلاق؟"سألت جيسيكا
"يمكنك القول انه غير مناسب لي كزوج....لقد خانني مع صديقتي المفضله"ردت فاطمه
"اوه انا اسفه"خرجت من جيسيكا نبرة شفقه لتغلق فاطمه قبضت يدها بعنف
"اهدئي استر" سمعت همس ليام لجوارها لتتمالك اعصابها قليلا لكن هي اصلا غير مرتاحه لتلك الجيسيكا و بدون سبب
او هناك سبب؟!"دعيني اخبرك انا ما حدث"قال ليام لجيسيكا قبل ان يبدء بسرد قصة استر بدون الغوص في تفاصيل جيسيكا بغني عنها حتي وصل الي جزء قضيه الطاعه
"اتعني انه رفع قضيه قبلنا؟"سألت جيسيكا
"نعم"اجاب ليام بهدوء
"تلك القضيه من الممكن ان يتم تنفيذ الحكم فيها في اي وقت....علي فاطمه الابتاعد عن مسكنها لفتره حتي اشكك في الحكم"قالت جيسيكا بينما تعدل من نظراتها الطبيه و هي تسجل بعض الملاحظات
"انا لن اترك منزلي"تحدثت فاطمه بحده
"لا تشغلي بالك جيسيكا سأتصرف معها... عن اذنك سأتصل بك"قال ليام قبل ان يسحب فاطمه من مقعدها
أنت تقرأ
عَاجِزَة ~'L.P'~
Fanfictionفَقدت بصري لكني لم أفقد بصيرتي... أخذ مني نور عيني فجعلني أكره كل جنسه لكنك مختلف ليام... هل ستخونني كما فعل الجميع؟ هل ستتركينني أقودك حتى و أنت عمياء في الظلام في نصف الليل هل ستفعلين باسم الحب باسم الحب افعلي وأعطيني فرصه فقد أرهقت! أنت ك...