"آدم"صراخ ليام بينما صوت توقف محركات سيارته العالي جعل ادم ينتفض
اندفع خارج السياره متجها لادم بعينين حمراوين
القي ادم فاطمه علي الارض تحديدا في الوحل بينما بدء يتلاكم مع ليام
لا يمكنها الروئيه لكن يمكنها التفسير ان ادم هو من يعطي الضربات
"ادم توقف توقف"صاحت بحرقه
"اوقفيني"قال ادم ساخر بينما يعطي ليام ركله قويه جعلته يدور حول نفسه قبل ان يسقط ارضا
"و الان هيا"تحدث ادم بخبث بينما يرفع فاطمه عن الارض و يدفعها لداخل المنزل
صوت نباح جاك قبل صرخة انثاويه خرجت من فم ادم جعلت استر تستنتج ان ادم قد تم عضه من قبل جاك
اسقط ادم فاطمه لتستقيم
"كنت سأخبرك انك ستكون بخير لكن للاسف جاك لم يأخذ تطعيمه هذا الشهر لذا... ربما تموت و ننتهي منك"قالت فاطمه بحده قبل ان تشعر بفراء جاك تحت يدها
"أشكرك يا صديقي"همست بهدوء
"وتظنين ان عضت كلب ستمنعني منكِ؟"سخر ادم بينما شعرت فاطمه بيدها تحكم القبضه علي زراعها
"ربما لن تكفي عضت جاك.. لكن دعني اجرب انا"صوت ليام من الخلف قبل ان يركل ادم بعيدا و يعتليه لينهال عليه باللكمات حتي فقد وعيه
"فكر مرتين قبل التحدث مع فاطمه و فكر اللف مره قبل ايذائها"قال بحده قبل ان يعطها اللكمه الاخيره ويستقيم
"انت بخير؟"سأل ليام بينما يمسح الدماء من فمه و يتجه لاستر
وما ان شعرت هي برائحته تقترب حتي القت بنفسها بين زراعيه
ظل مصدوم لثواني قبل ان يحيطها بقوه لينه"بأمان انت بأمان"همس بهدوء
"لما ذهبت ..الم تخبرني انك.. لن تتركني...... حتي لو اتصلت بالشرطه و قالوا.. عنك مجنون"قالت استر بتقطع اثر شهقات البكاء
"ذهبت لاحضر لك جاك عزيزتي‘ انا هنا الان"فسر و هو يربط علي ظهرها
هل تستوعب الان انها تفعل شيء مخالف لدينها و تربيتها الشرقيه و انها في حضن رجل غريب؟
لا هي لا تفعل.
لم يرد ابعادها لكن كان عليه ذالك
"فاطمه علي قدر ما اريد ان ادفنك بين ضلوعي علي قدر ما اعلم انك تكرهين الاستخفاف بمعتقداتك "تحدث لتومئ هي بهدوء و تبعده عنها تركها هي تأخذ تلك الخطوه و التفت الادم الغارق في دمه
"ان اتصلنا بالشرطه.. لن يحدث شيء... فهو زوجي"قالت استر بدموع
"سألقيه بالخارج و اتي انتظرني "قال ليام بهدوء كأنه شيء عادي
أنت تقرأ
عَاجِزَة ~'L.P'~
Fanfictionفَقدت بصري لكني لم أفقد بصيرتي... أخذ مني نور عيني فجعلني أكره كل جنسه لكنك مختلف ليام... هل ستخونني كما فعل الجميع؟ هل ستتركينني أقودك حتى و أنت عمياء في الظلام في نصف الليل هل ستفعلين باسم الحب باسم الحب افعلي وأعطيني فرصه فقد أرهقت! أنت ك...