chapter 4

16.4K 687 18
                                    















اركض اركض اركض

أنا فقط يجب أن استمر في الركض ، أنا لا أعرف أين أنا ذاهبة كل ما أعرفه هو أنني يجب أن أهرب منه ومن كلماته "حصلت على الأخت الضعيفة التي ستتبعني كجرو على أمل أن أحبها أنا لن أحبك أبداً أثينا "" لقد شعرت بالشفقة تجاهك كنت دائمًا كظل لشقيقتك التوأم ". لا لا لا أثينا لا تدعيه يحطمك ، عشت ثماني سنوات بنفسي أستطيع أن أفعل ذلك ، سأبقى فقط لمدة من الزمنً حتى لا تحتاجني عائلتي بعد الآن ، سأعود إلى المنزل ، هل ذاك حقا منزلي على الرغم من كل شئ؟

توقفت أخيرا وأخذت نفسا عميقا نظزت في أنحاء المكان وأدركت أنني في نفس المكان الذي أمضيته أنا و اكزافير فيه معظم اوقات لعبنا في الطفولة. يا الهي كانت تلك اجمل الأيام التي لا قلق فيها على أي شيء كل همنا الاستمتاع بالحياة فقط.

فلاش باك:

أثينا 10 سنوات ، اكزافير 12 سنة

"أثينا أين أنت ، أنا سأجدك على أي حال لذا اخرجي من مكانك" اكزافير

أحاول منع نفسي من اصدار صوت بينما اركز على البقاء متخفية في مختبئي ، يقول ذلك دائماً عندما يشعر بالإحباط ولا يستطيع أن يجدني عندما نلعب الغميضة ،و انا دائما يجب أن امنحه فترة استراحة وأخرج من مخبئي أو على الأقل امنحه فكرة عن مكاني.

"لماذا، لماذا هي جيدة جدا في الاختباء ، لا أستطيع أن أجدها ابدا" يصرخ مباشرة بجانب مخابئي

عندما يستدير أنا أخذ اخذ نفس عميق تم اقفز من مخابئي

"اااااااااااااااااااااااااه" أنا أصرخ أثناء القفز على ظهره و اجعله يسقط معي ، ونحن نتدحرج الى أسفل التل على الرمال بالقرب من الماء ونحن نضحك

"لقد خدعتك و لم تجدني" أنا ضحكت

"نعم هذا فقط لأنكي صغيرة جدا ويمكن أن تندرجي في مكان صغير" قال بينما يقلب عينيه بانزعاج مزيف

قلت له بينما كنت أنظر إليه: "اجل اجل فهمت انك انزعجت لانني هزمتك مرة أخرى"

"أنت تتمني " تمتم

بعد ذلك ، تسطحنا على الشاطئ بهدوء أثناء استماعنا إلى الأمواج ، وأنا أحب هذا وأحب التسامر مع أعز صديق لي هو دائماً يجعلني أشعر بانني مميزة ودائماً أشعر اني تائهة عندما اكون حوله. تخبرني ماما أنه سيكون شخصا مميزًا عندما اكبر ماذا يعني ذلك ، لكنني أعرف أنني أريد أن أكون أفضل الأصدقاء معه إلى الأبد. أنا لم أكن أعرف في ذلك الوقت أنه سيكون أيضا سبب دماري.

قيود عشق أناني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن