chapter 6

15.5K 760 64
                                    




شكرًا لكل من عمل فوت او تعليق عن جد اسعدني هذا الشيء

اترككم مع البارت

-----------------------------------------------------------











قالت سيلينا "استيقظت أثينا"

"لا أريد فقط أن أنام رجاءً"

"لا أثينا استيقظي شخص ما قادم، يكاد يصل انهضي الآن"

جلست مستقيمة ومشيت نحو القضبان الفضيّة ، لم ياتي اي شخص لزيارتي منذ أن اصبحت سجينة هنا، لأنّه أخبرهم ألاّ يأتون إلى هنا ، وهذا ليس مفاجئًا لم انسى كيف دافعت امي عني امام اكزافير، أنا مندهشة أنها لم تهرع لرؤيتي، -قلت لنفسي بسخرية- بالنظر إلى الظلام ، أبدأ في سماع الخطوات وأشم رائحة رائحة مألوفة. عندما يظهر الشخص ابتسمت لأنني ربما قد أتمكن من الخروج من هنا.

"تشيس؟" قلت بصوت خشن لقد كنت أصرخ هنا، لمدة من الزمن وأنا متأكدة من أنني قمت بتدمير حبالي الصوتية

"أثينا" قال بينما كان يمسك بعلبة من الطعام ، فإن الطريقة التي قال بها اسمي جعلتني أفقد القليل من الأمل ، وقالها مثل روبوت مثل النبرة التي تحدث أبي بها معي ، ولكن علي أن أحاول أن احاول معه أخي كان الأقرب إليّ من آنا.

"تشيس ساعدني في الخروج من هنا من فضلك ، كزافييه هو مجنون يريد مني البقاء في القطيع ويؤلمني ، حتاج إلى مساعدتك من فضلك"

فقط نظر إلي ، ما الأمر مع الناس في هذا القطيع، هل يحدقون أمامك فقط قبل أن يجيبوا ، أنا سئمت حقا، هم لا يجيبوني عندما أطرح سؤالا

"لقد احضرت لك بعض الطعام انتِ لم تأكلي منذ أسبوع" قال

نظرت إليه بالصدمة أسبوع، الوقت الذي امضيته هنا كان أسبوعٌ كامل ، ولماذا لا يجيبني أو يساعدني. ما فعلته بحق الجحيم لعائلتي. نحن فقط نحدق في بعضنا البعض ، وكلما استمر بالنظر إليَّ كنت اغضب اكثر

"اللعنة، أنا لا أريد أي طعام سخيف أريد الخروج منا هنا بحق الجحيم " صرخت مع ما صوتي الصغير

"أنا آسف أثينا لا أستطيع مساعدتك ، وهذا هو العقاب الخاص بك و اكزافير هو الفا القطيع الخاص بك "

"بحق الجحيم أنا كسرت رباطاتي مع القطيع ، الأمر الذي لا يجعله ألفا بعد الآن وأنا لست جزءًا من هذه الحزمة ، وكلما بقيت صار الامر اكثر وضوحًا ، أنني لست جزءًا من عائلتي بعد الآن صحيح تشيس "

قيود عشق أناني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن